تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[20 - 03 - 09, 05:16 م]ـ

الدرة الذهبية السابعة: في زماننا يعْسُر النقدُ على المحدث بدقة المتقدمين

قال الإمام الذهبي في الموقظة: ((وهذا في زماننا ـ لاحظ: زمان الذهبي الذي هو القرن السابع ـ يعْسُر نقدُه على المحدث، فإن أولئك الأئمة، كالبخاري وأبي حاتم وأبي

داود عاينوا الأصول وعرفوا عللها، وأما نحن فطالت علينا الأسانيد وفُقدت العبارات المتيقَّنة، وبمثل هذا ونحوه دخل الدَّخَلُ على الحاكم في تصرفه في المستدرك)).

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 05:43 م]ـ

للنفع و الفائدة

ـ[بن نعمان]ــــــــ[22 - 04 - 09, 12:08 م]ـ

أحسنت أخي

بارك الله فيك

أسأل الله أن يوفقنا جميعا لكل خير

ـ[سعد أبو إسحاق]ــــــــ[23 - 04 - 09, 11:03 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[24 - 04 - 09, 06:14 م]ـ

و إياكم

بارك الله فيكم

ـ[أبو جمانة السلفي]ــــــــ[26 - 04 - 09, 08:33 م]ـ

يا أخي حفظك الله

أين باقي الدرر

لماذا قطعت؟؟؟ أكمل العقد

نحن بانتظار باقي الدرر

جزاك الله خيرا أخي ووفقك

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[26 - 04 - 09, 09:02 م]ـ

بارك الله فيك

لم أجد حتى الآن للذهبي درراً أُخر

وما زالت القراءة متواصلة (سيرأعلام النبلاء - تاريخ الاسلام - تذكرة الحفاظ .... )

فمن وجد منها فليتحفنا بها مشكوراً

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[16 - 08 - 09, 06:23 ص]ـ

الدرة الذهبية الثامنة: في ما يحتاج صاحب الحديث

سير أعلام النبلاء (13/ 380) قال ذهبي عصره:

قال محمد بن بركة الحلبي: سمعت عثمان بن خرزاذ يقول: يحتاج صاحب الحديث إلى خمس، فإن عدمت واحدة، فهي نقص، يحتاج إلى عقل جيد، ودين وضبط وحذاقة بالصناعة، مع أمانة تعرف منه.

قلت _الذهبي_: الامانة جزء من الدين، والضبط داخل في الحذق، فالذي يحتاج إليه الحافظ أن يكون تقيا ذكيا، نحويا لغويا، زكيا حييا، سلفيا، يكفيه أن يكتب بيده مئتي مجلد، ويحصل من الدواوين المعتبرة خمس مئة مجلد، وأن لا يفتر من طلب العلم إلى الممات، بنية خالصة وتواضع، وإلا فلا يتعن.

ـ[حذيفة السلفي]ــــــــ[18 - 08 - 09, 08:15 م]ـ

لا فض فوك أخي،، بارك الله فيك وفي جمعك الطيب

وأرجو منك أن توضح هاتين الكلمتين مع ضبطهما (النظر الشزر)

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[18 - 08 - 09, 09:34 م]ـ

شَزَرَهُ، إليه يَشْزِرُهُ نَظَرَ منه في أحَدِ شِقَّيْه، أو هو نَظَرٌ فيه إِعراضٌ، أو نَظَرُ الغَضْبانِ بِمُؤْخِرِ العَيْنِ، أو النَّظَرُ عن يَمينٍ وشِمالٍ، فلاناً طَعَنَه وأصابَه بالعَيْنِ، ...... وتَشَزَّرَ غَضِبَ، لِلقِتالِ تَهَيَّأَ. وشَيْزَرُ، كحَيْدَرٍ ..... وتَشازَرُوا نَظَرَ بعضُهُم إلى بعضٍ شَزْراً. [القاموس المحيط]

ش ز ر نَظَر إليه شَزْراً وهو نظْرُ الغَضْبان بمُؤْخِر عَيْنِه. [مختار الصحاح]

في حديث علي [الْحَظُوا الشَّزِر واطعُنُوا الْيَسْرَ] الشزر: النظرُ عن اليمين والشِّمال وليس بمُسْتَقيم الطَّريقة. وقيل هو النَّظر بمُؤْخِر العين وأكثرُ ما يكون النَّظرُ الشزْرُ في حال الغضَب وإلى الأعْدَاءِ [النهاية في غريب الأثر]

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير