ـ[نبض الأمل]ــــــــ[09 - 12 - 2010, 03:44 ص]ـ
أين الأخيار من التعليق والتعقيب؟
ـ[عبدالله]ــــــــ[09 - 12 - 2010, 09:30 ص]ـ
لما رأيت القرائح قد سكنت أحببت أن ألطف الجو:
و غادة تختال حسنا و قد ... حُق لها يا صاح تختال
قد فاجأتني بابتساماتها ... و ابتدرت أهلا و ما الحال
بمنطق عذب و ذي عادة .. لأهل لبنان و ما زالوا
ثم أمسكت عطرا و قالت له ... رأيت كل الناس قد مالوا
فقلت مذ قد قدمت عطرها ... لأجل هذي يرخص المال
و أطنبت في وصفه ساعة ... و قد نمت في النفس آمال
ثم أردفت: زوجي به معجب .. فقلت في نفسي " نِيّالُو "
ـ[الحطيئة]ــــــــ[09 - 12 - 2010, 10:53 ص]ـ
"نيالك" أخي عبد الله فقد هيجت قريحتي:)
و لكن البيتين المبدوءين بـ"ثم" مكسوران بها ما لم تُسكِّن ميمَها , فهل يصح لغةً التسكينُ؟؟
ناردُ صاحب لي كان يرى نفسه فيلسوفا , فرأيتُ له كلاما يذم به الفلسفة و يثنى على التصوف , فقلت متعجبا:
ما زلتَ نادرُ فيلسوفا = أمْ قئتَها و لبستَ صوفا؟!؟
إنْ كانتِ الأولى فقد = قَيّدْتَ عقلَك أنْ يطوفا
أو كانت الأخرى فهل = كشفَ الإلهُ لك الكشوفا؟!؟
و على رسلكم , فإني لا أؤمن بكشف أو ستر!! , و لكني تساءلت متهكما: p
ـ[عبدالله]ــــــــ[10 - 12 - 2010, 11:24 ص]ـ
صدقت أخي الحطيئة فيما ذهبت إليه
فإني كنت أقصد تسكين ميم ثم لكني بعد البحث لم أجد لها وجها و حاصل الأمر أني وهمت جواز تسكينها
فأشكر لك تنبيهك، و يبدو أن الوقت فات على تعديلها في موضعها
و عليه يمكن أن نضع " و " بدلا من " ثم " في البيت الأول و الفاء في الثاني
و شكرا مرة أخرى
ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[10 - 12 - 2010, 11:58 ص]ـ
كان بشار بن برد يصفق قبل الإنشاد؛ ليأخذ حقه من نفسه قبل أن يصادره الجمهور ربما: d !
أقول وقد مَرَّت بقربي غمامةٌ ** أميطي عن أمانينا الجفافا
فقد مَلَّت مرابعنا التعرِّي ** من الآفاق بغيةَ أنْ تُعافَى
ومُدِّي ظلَّك للتوق بحراً ** يحلِّق فيه مَن سَئِمَ الضِّفافا
ولا تستنكري بوحاً جريئاً ** بريئاً لا يُكلِّفك العَفافا
فليس لنا من الأطماع بُدٌّ ** إذا لُحتِ لغُربَتنا كَفافا
(ارتجالاً)
ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[27 - 12 - 2010, 09:31 م]ـ
تصحيح الشطر الأول:
أقول لغيمةٍ مرَّت بقلبي