تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[قالوا به صفرة عابت محاسنه فقلت!]

ـ[أمضي ونور الله يكفيني]ــــــــ[25 - 05 - 2010, 05:52 م]ـ

قالوا به صفرة عابت محاسنه فقلت: ما ذاك من داءٍ به نزلا

عيناه تطلب من ثأر ما قتلت فلست تلقاه إلا خائفاً وجلا

ممكن إلي فاهم الأبيات يشرحها لي:)

وهل فيها صور خياليه مثل تشبيهات والطباق والجناس:)

فأنا بحث عن الأبيات لآنه مطلعها عجبني ولكني قرآت في بعض المنتديات يقولون أنه كتبها الشاعر في شاب وسيم كان وجه مصفر رغم وسامته

ولكن إلي أنا أعرفه إنه يمدح محبوبته

وأن صفرت وجهها هذا دليل على خوفها من كثر من ضحايا جمالها: p هل تحليلي صحيح:)

ـ[عماد كتوت]ــــــــ[25 - 05 - 2010, 06:46 م]ـ

معنى البيتين لا يحتاج إلى شرح فهما واضحان، أما من ناحية البلاغة، ففيهما استعارة، وهناك كسر في شطر البيت الثاني، أما عن مناسبة البيتين فالأمر بحاجة إلى التأكد.

ـ[الحطيئة]ــــــــ[25 - 05 - 2010, 07:45 م]ـ

أليس صدر البيت الثاني مكسورا؟؟

ـ[خود]ــــــــ[03 - 06 - 2010, 01:11 م]ـ

و من ناحية بلاغية أخرى

في البيتين حُسن التعليل

والذي يقوم في أساسه على تقديم سبب غير واقعي، لأمور تقع في الحياة، وذلك على سبيل التظرف والتفكه، ومن هنا كان بحاجة إلى فطنة وبديهة.

أو أن ينكر الأديب صراحة، أو ضمناً، علة الشيء المعروف، ويأتي بعلة أخرى أدبية طريفة، لها على اعتبار لطيف، ومشتملة على دقة النظر، بحيث تناسب الغرض الذي يرمى إليه.

يعني أن الأديب: يدعي لوصف علة مناسبة غير حقيقية، ولكن فيها حسنٌ وطرافة، فيزداد بها المعنى المراد الذي يرمي إليه

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[05 - 06 - 2010, 06:37 ص]ـ

عيناه تطلبه

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير