تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:02 ص]ـ

.

رياحينُ ما أَحيا الفُؤاد بِشَمِّها = قُبيل النَوى حَتّى أبيح لَهُ الهَجرُ

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:03 ص]ـ

ناشِئٌ في الوَردِ مِن أَيّامِهِ ....... حَسبُهُ اللَهُ أَبِالوَردِ عَثَر

ربّما لما تمطى مغمضا ....... عثرت رجليه فالطبع بشرْ

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:07 ص]ـ

ربّما لما تمطى مغمضا ....... عثرت رجليه فالطبع بشرْ

رِياضٌ سَقى ماءُ الغمامِ شَقيقَها = وَجادَت بِلا غبٍّ أَقاحيها الخَمرُ

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:29 ص]ـ

رِياضٌ سَقى ماءُ الغمامِ شَقيقَها

وَجادَت بِلا غبٍّ أَقاحيها الخَمرُ

رجوت كؤوس العاصرين هواءها ..... فجادت بلا منٍّ حواشيها السمر

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 02:27 ص]ـ

رَآكَ بِبَثَّ فَلَم يَلتَفِت = إِلَيكَ وَقالَ كَذاكَ اِدأَبِ

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 02:37 ص]ـ

بان الشبابُ وأَمْسَى الشَّيْبُ قد أَزِفَا،،، ولا أرى لشبابٍ ذاهبٍ خلَفا

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 08:50 ص]ـ

في المَوتِ ما أَعيا وَفي أَسبابِهِ = كُلُّ اِمرِئٍ رَهنٌ بِطَيِّ كِتابِهِ

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 09:20 ص]ـ

بنا وبنتم فما ابتلت جوانحنا *شوقا إليكم ولا جفت مآقينا

ـ[محمود منصور]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:34 م]ـ

نبأ أتى من أعظم الأنبياء=لما ألم مقلقل الأحشاء

ـ[محمود منصور]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:38 م]ـ

أهلا وسهلا بمن في النوم ألقاها=وحبذا طيفها لو كان آتاها

ـ[محمود منصور]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 02:07 م]ـ

هذا سروري بأبي المعمر=الحسن الخلق البديع المنظر

ـ[شائق عبدالهادي كامل]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 05:25 م]ـ

وَسَمراءُ يَستَغوي الفَوارِسَ قَدُّها ... وَيُذكِرُها كَرّاتِها وَطِعانَها

رُدَينِيَّةٌ تَمَّتْ فَكادَ نَباتُها ... يُرَكِّبُ فيها زُجَّها وَسِنانَها

ـ[تيما]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 07:09 م]ـ

نظرت إلى حياة فلم أجدها ... سوى حلم يمر ولا يعود

.

.

ـ[شائق عبدالهادي كامل]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 07:32 م]ـ

دِمَنٌ تَلاعبتِ الرّياحُ بِرَسْمِها ... حتى تَنَكَّر نُؤْيُهَا المَهْدومُ

أضْحَتْ مُعطَّلةً وأصْبَحَ أهْلُها ... ظَعَنُوا ولكنَّ الفُؤادَ سَقيمُ

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 10:30 م]ـ

مالي وللنجم ِ يرعاني وأرعاه ُ * أمسى كلانا يخافُ الغِمض جفناه ُ

ـ[المعلم الفاضل]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 11:44 م]ـ

هل غادر الشعراء من متردم أم هل عرفت الدار بعد توهم

ـ[وليد]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 12:30 ص]ـ

ما بالمنازل من ضيقٍ ومن ضجر ... بل الطّبائع منها الضّيق والضّجر

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 02:39 ص]ـ

.

رَأَيتُ بَني غَبراءَ لا يُنكِرونَني ****** وَلا أَهلُ هَذاكَ الطِرافِ المُمَدَّدِ

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 03:46 ص]ـ

دارَت عَلَيهِنَّ الدَوا = ئِرُ في المَخادِعِ وَالخُدور

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 05:07 ص]ـ

.

رَشدتَ قَبلَ اِكتِمالِ عَشرٍ ................. وَاِزدَنت بِالحِلمِ وَالوقارِ

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 09:36 ص]ـ

رأيت المنايا خبط عشواء من تصب * تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم

لكن الله يقول: {فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون}

ـ[شائق عبدالهادي كامل]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 10:06 ص]ـ

مَتى تَعْدُ أفْراسي وَرَاءَ وَسِيقَتي ... يَصِرْ مَعْقِلَ الحَقِّ الذي هوَ صَائِرُ

ـ[تيما]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 10:16 ص]ـ

رب يوم بكيت منه فلما ... صرت في غيره بكيت عليه

.

.

ـ[شائق عبدالهادي كامل]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 10:34 ص]ـ

هُمامٌ إِذا ما فارَقَ الغِمْدَ سَيْفُهُ ... وَعايَنتَهُ لَمْ تَدْرِ أَيُّهُما النَصلُ

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 11:00 ص]ـ

لما رأيت القوم أقبل جمعهم *يتذامرون كررت غير مذمم

ـ[تيما]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 11:09 ص]ـ

من راقب الناس مات هما ... وفاز باللذة الجسور

.

.

ـ[شائق عبدالهادي كامل]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 11:18 ص]ـ

رَماني الدَهرُ بِالأَرزاءِ حَتّى ... فُؤادي في غِشاءٍ مِن نِبالِ

فَصِرتُ إِذا أَصابَتني سِهامٌ ... تَكَسَّرَتِ النِصالُ عَلى النِصالِ

ـ[تيما]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 11:34 ص]ـ

لكل شيء إذا ما تم نقصان ... فلا يغر بطيب العيش إنسان

هي الأمور كما شاهدتها دول ... من سره زمن ساءته أزمان

.

.

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 05:48 م]ـ

نامت نواطير مصر عن ثعالبها*فقد بشمن وما تفنى العناقيد

ـ[شائق عبدالهادي كامل]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 07:13 م]ـ

دَنَوْتُ فَكَافَى بِالدُّنُوِّ تَبَاعُداً ... فحتى مَتى أدْنو إليْهِ ويبْعُدُ

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 12:58 ص]ـ

دَعني أَجِدُّ إلى العَلْيَاءِ في الطَّلبِ،،، وأبلغُ الغاية َ القصوى منَ الرتبِ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير