5 - ما لألأ العفر: أي ما حرّكت أذنابها الظباء والعرب تقول لا آتيك ما لألأ العفر.
6 - الجزل من الرجال: الجيّد الرأي.
7 - تخرّق في الغنى: توسَّع فيه. - لم يضع متنه الفقر: أي لم يخضعه ويوهنه الفقر ,والمتن الكاهل أو الظهر.
8 - جسيمات الأمور: الأمور العظيمة -
9 - العزّاء: الشدة - حزب الأمر: اشتدَّ. - ووالله لفقد مثل هذا المنتظر عند الشدائد لمصيبة!
10 - هذا البيت هو أجمل بيت في القصيدة بل أجمل ما قرأت من شعر العرب في الفداء
يفدّي الشاعر نفسه لأخيه ويقول: يا ليتك كنت الحيّ الباقي وكنت أنا الميّت الهالك بدلاً عنك.
وهذا البيت مما يهيج بكاء ذا القلب الرحيم.
11 - السنة الشهباء سنة الجدب والقحط.
12 - البُشْر: جمع بشير.
13 - أبن عزيز هو من نعى بريد وجاء بخبر وفاته إلى قومه.
14 - الأطباع جمع طِبْع بكسر الطاء وهو النهر.
15 - تغوّلت: تأبددت وتوّحشت.
16 - البيت واضح المعنى.
17 - يجيش بها الصدر: يتهيّج ويظطرب.
18 - يقول الشاعر أنه كان يطلب من الله في حياة أخيه إذا اشتكى أخوه من مرضٍ أو وعكٍة
أن يعفيه من الأجر على صبره إن مات أخوه.- أي أنه يريد أن يعفيه الله من الأجر من وراء هذه المصيبة وهذا من جفاء الأعراب-
19 - البيت واضح المعنى. أنه لا يزال في دهشةٍ وذهولٍ من فقده لأخيه.
20 - يقول أنه رغم كل هذا العناء يجتهد في إخفاء وقع هذه الفاجعة خشية شماتة الأعداء والحسّاد.
22 - الهوج جمع هوجاء وهي الريح الشديدة العصف وعادة تكون محمّلة بالسفا والترب.
23 - الجدث: القبر ,تقول العرب جدث ورمس وجنن ولحد وقبر وجدف - أود: موضع.
24 - صاب: أي أمطر.
25 - الهدايا: وهي البدْن التي تنحر للهدْي.
25 - جأر: الجؤار الصوت العالي المرتفع.
26 - واضع المعنى.
27 - ثوى: أي هلك ومات.
28 - مسعر حرب أي موقد حرب ومضرمها - الكهام الضعيف الخوّار والغُمْر كذلك.
29 - صرّمت الأسباب: قطع الآواصر والحبال.- النجر: الأصل والخلقة واللون.
30 - أي عند الجدب والقحط.
31 - الشول هي النياق التي أتى على حملها ستة أو سبعة أشهر وانقطع لبنها أو كاد.
32 - كناية عن عظم مكانته في القوم.
33 - أي أن اللحم ويعني به لحم الإبل رخيص في عينه وهي مذبوح للضيوف
وهو في نفس الوقت غالي وهو حيٌّ كناية عن المنعة والصيانة للمال. وأكرم أموال العرب الإبل.
33 - أي أنه لا يدّخر اللحم حتى تتغيّر رائحته كفعل البخلاء بل يقسّها في الحي حتى يعمّ نفعها.
والغبيبة: تغيّر رائحة اللحم.
34 - البليل: الريح الباردة التي فيها بلل. أرمل السَفْر: أي انتهى زاد المسافرين.
35 - يقول أن له فضلاً على أصحابه في السفر إذا أنكهت المطايا وأصبحت ضامرةً كالّةً طليحاً من شدة السفر وأينه.
39 - الأين: التعب والإعياء - جلّى: رمى ببصره - يصف حدة بصر أخيه كحدة بصر الصقر.
40 - يصفه بالعفة وحفظ أعراض جاراته وستره عليّهن.
41 - فما يلقى: أي ما يوجد.
42 - معدى: متقدّم - قصر: متأخر.
رحمك الله يا أبيرد ورحم أخاك بريداً وغفر لنا ولك ولسائر موتى المسلمين ..
وهوّن وجدي أنني سوف أغتدي
.... على إثره يوماً وإن نفّس العُمْرُ
فلا يبعدنك الله إن متّ بعدنا
.... زحميداً وأودى بعدك المجْدُ والفَخْرُ
========================================
هذا ..
وأرجو أن أكون قد وفّقت في ما سلف من منتقيات وروائع من شعر العرب ..
في انتظار ردكم وتعقيبكم ..
والسلام,,,
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[27 - 03 - 2007, 04:57 م]ـ
ماذا تريدينى أن ارد
لقد اخرست لساني ببلاغتك
حفظك الله ورعاك
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[27 - 03 - 2007, 05:06 م]ـ
أسعد الله مساءك يا حار ..
وشكر الله إطلالتك البهيّة ,ومرورك العطر ..
"و نحن في انتظار خاطرتك في الإبداع:):) "؟؟
وفقك الله لكل خيرٍ ..
والسلام,,,
ـ[الأسد]ــــــــ[28 - 03 - 2007, 03:17 ص]ـ
شكرا لك أخي رؤبة على اختيار مثل هذه الشخصيات المقلة , حيث أن قصيدة لبعض الشعراء قد تعادل ديوانا كاملا من الشعر.
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[28 - 03 - 2007, 03:39 ص]ـ
ولك الشكر أيضاً على حضورك أخي الحبيب,,
وصدقت فيما ذكرته أنّ قصيدةً من شعر هؤلاء تعدل - وقد لا تعدل -
ديواناً كاملاً من شعر غيرهم ممن هو دونهم ..
وهل هؤلاء إلا أهل الشعر وخاصته ..
لك تحياتي مجدد أخي أبا الحارث " كنية الأسد:) "
والسلام,,,
ـ[أحاول أن]ــــــــ[28 - 03 - 2007, 08:47 ص]ـ
¥