تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وكلية الآداب والعلوم الإنسانية بانجامينا (تشاد)، وعمل أستاذا معارا بالمعهد العالي للصحافة، وبالمركز الوطني لتكوين المفتشين، وشارك في الكثير من المؤتمرات والندوات العلمية الدولية.

أطال الله بقاءه في أمن وإيمان. آمين.

ـ[أحمد كوري]ــــــــ[25 Nov 2010, 01:35 ص]ـ

اسم الكتاب: مذاهب القراء في ياء الإضافة.

عدد الصفحات: 172.

الحجم: متوسط.

السلسلة: سلسلة الدراسات اللغوية وعلوم القرآن – رقم: 6.

دار النشر: دار النشر المغربية.

تاريخ النشر: 1408ه / 1988م.

مكان النشر: الدار البيضاء / المغرب.

منهج الكتاب ومضمنه:

المقدمة:

تعالج أهمية علم القراءات، ومكانته الشرعية واللغوية، وارتباطه بعلوم اللغة، وكيف اهتم به اللغويون القدماء، وأعلام اللغويين القراء، وضرورة الاستفادة من علم القراءات في البحوث اللغوية المعاصرة، وضرورة إدخال مادة القراءات إلى المناهج الجامعية.

القسم الأول: ما القصد بياء الإضافة:

يعالج تعريف ياء الإضافة، والقراء الذين اختلفوا فيها (السبعة ورواتهم) ورموز الشاطبية، والمصطلح المعتمد في الجداول الواردة في الكتاب، وأنواع ياء الإضافة (المختلف فيها، والمتفق على فتحها، والمتفق على إسكانها)، مع تطبيق على سورتي العنكبوت والقصص.

القسم الثاني: أصول القراءات في ياء الإضافة:

يعالج أصول كل قارئ في ياء الإضافة على حدة، مع المقارنة بين مذاهبهم.

القسم الثالث: ياءات الإضافة المختلف في قراءتها (الجداول):

تَتَبَّع الكتاب في هذا القسم الياءات المختلف فيها واحدة واحدة على الترتيب، وخصص جدولا لكل ياء مع ذكر سورتها ورقم آيتها، وخصص خانة لأسماء القراء والرواة ورموزهم، فإذا كان القارئ أو الراوي يفتح الياء يجعل مقابل اسمه ياء مفتوحة، وإذا كان يسكنها يترك مقابل اسمه بياضا، أو بالعكس.

القسم الرابع: تعاليق على ياءات الإضافة:

تَتَبَّع الكتاب في هذا القسم ياءات الإضافة على ترتيب السور، مع ذكر عدد الياءات في كل سورة (سواء أكانت متفقا عليها أم مختلفا فيها) وتفصيل الحديث عن كل ياء مختلف فيها، وذكر قاعدتها، وشاهدها من الشاطبية.

ـ[أحمد كوري]ــــــــ[26 Nov 2010, 02:15 ص]ـ

اسم الكتاب: بعض مظاهر التطور اللغوي.

عدد الصفحات: 112.

الحجم: متوسط.

السلسلة: سلسلة الدراسات اللغوية – رقم: 2.

دار النشر: دار النشر المغربية.

تاريخ النشر: 1398ه / 1978م.

مكان النشر: الدار البيضاء / المغرب.

منهج الكتاب ومضمنه:

المقدمة:

دعا فيها الشيخ إلى حث الخطا للحاق بالأمم المتقدمة في الدراسات اللغوية، مع الاحتفاظ بالتراث اللغوي العربي والاهتمام به ودرسه وجعله أساسا لأي تجديد، ونعى على بعض المعاصرين تفريطهم في هذا التراث الغني، وأشار الشيخ إلى ابتكاره للكثير من المصطلحات الجديدة في علم اللغة، والتي استعملها في هذا الكتاب.

ومن الجدير بالذكر أن الشيخ قد التزم في هذا الكتاب بكتابة الكلمات السامية بأبجدياتها الأصلية، وزود الكتاب بالعديد من الجداول والخرائط والرسوم التوضيحية.

الفصل الأول: تمهيد وعموميات:

أثبت الشيخ في هذا الفصل أن التطور ظاهرة طبيعية في اللغة نحويا وصوتيا ودلاليا، وتحدث عن أسباب تطور اللغة.

الفصل الثاني: تطور اللغة العربية نتيجة اتصال أهلها بغيرهم:

تحدث الشيخ في هذا الفصل عن ارتباط العربية بسائر اللغات السامية (الآرامية والكنعانية والعبرية والفينيقية والبابلية والحبشية والنبطية والأشورية والمهرية، واللهجات العربية الجنوبية)، وعن مشابهة العربية للغات السامية في الاشتراك في حروف المعاني، وفي نقل معنى اللفظ من حقل لآخر، وبَحَثَ في الحوادث التصريفية التي تطرأ على لفظين متقاربين في الصيغة الواحدة، ومثل لها بالفعل: "وجد"، وتحدث عن اختلاف اللهجات العربية، وأشار إلى أن هذا الاختلاف هو سبب وجود ظاهرة "المشترك" في اللغة، وتحدث عن التغير الطارئ على الأصوات الأصلية، مقارنا بين نطق قبائل الحاضرة ونطق قبائل البادية، وتحدث عن ظاهرة "التضاد". وبحث في تأثير الآرامية على العربية، وفي الكلمات الآرامية الواردة في القرآن الكريم، ومثل لها بكلمات: "وأبًّا" و"الإفك"، و"بارك" و"بعير"، و"رغدا". وعلَّل ورود هذه الكلمات الآرامية في القرآن الكريم دون ورود مقابلاتها العربية، وقال مثلا عن كلمة "بعير"، (بعض مظاهر التطور اللغوي: 45): "وأحب أن أثير الانتباه إلى أن هذه المفردة لم ترد في القرآن الكريم إلا في سورة يوسف، وهي موافقة تمام الموافقة للغة التي كانت سائدة زمن حدوث هذه القصة". ثم عرَّف العبرية وبحث في علاقتها بالآرامية، وتحدث عن تأثير العبرية في العربية، وعن الكلمات العبرية الواردة في القرآن الكريم، مثل: "التابوت" و"الأجداث" و"جهنم"، ورصد التغييرات الصوتية التي تحدث للكلمة العبرية إذا نقلت إلى العربية.

الفصل الثالث: التطور اللغوي الناتج عن الإتباع والمزاوجة:

عرَّف الشيخ في هذا الفصل ظاهرة "الإتباع"، متحدثا عن دوره في تطور وإغناء اللغة.

الفصل الرابع: مثال آخر لتطور اللغة:

قارن الشيخ في هذا الفصل بين "الكلام" و"اللغة" و"الحديث"، متحدثا عن تأثير كل منها في الآخر، وعن دور هذا التأثير في تطور اللغة.

الفصل الخامس: الإمالة:

تحدث الشيخ في هذا الفصل عن تعريف مصطلح "الإمالة" عند اللغويين عموما وعند القراء خصوصا، وميز بين أنواعها، وعرَّف المصطلحات الدالة عليها، وتحدث عن القبائل التي تستعملها، وعن القراء الذين اختاروها، وعن مذاهبهم فيها، وعن علاقة وطن القارئ باختياره للإمالة.

الفصل السادس: تحديد الحركات الداخلة تحت الإمالة:

عرَّف الشيخ في هذا الفصل ظاهرة "الصوت"، وتحدث عن ماهية الحركات وأنواعها وتقسيماتها، وانتقد النظام المعياري الذي وضعه بعض الباحثين الأوربيين، ولم يهتموا فيه بالحركات الخاصة باللغات السامية، ومع ذلك سموه "نظاما عالميا"، وبحث في دور النظام الصرفي في إغناء اللغة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير