تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

إنما: كافة ومكفوفة. يخشى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف.

والجملة تعليل للرؤيا لأن الخشية معرفة المخشي والعلم بصفاته وأفعاله فمن كان أعلم به كان أخشى منه. الله: لفظ الجلالة مفعول به مقدم على فاعله.

من عباده: جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب حال من العلماء.

العلماء: فاعل مرفوع بالضمة.

95 ـ قال تعالى: {والشعراء يتبعهم الغاوون} 224 الشعراء.

والشعراء: الواو للاستئناف، الشعراء مبتدأ مرفوع بالضمة.

يتبعهم: فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به مقدم على الفاعل. الغاوون: فاعل مرفوع بالواو.

والجملة الفعلية في محل رفع خبر وجملة الشعراء لا محل لها من الإعراب استئنافية

96 ـ قال تعالى: {فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث} 12 النساء.

فإن كانوا: الفاء حرف استئناف، إن حرف شرط مبني على السكون لا محل له من الإعراب،

كانوا: فعل ماض ناقص وواو الجماعة في محل رفع اسمها وكان في محل جزم فعل الشرط.

أكثر: خبر كان منصوب بالفتحة.

من ذلك: جار ومجرور متعلقان بأكثر وجملة إن وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة.

فهم: الفاء رابط لجواب الشرط، هم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.

شركاء: خبر مرفوع بالضمة. في الثلث: جار ومجرور متعلقان بشركاء.

97 ـ قال تعالى: {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض} 71 التوبة.

والمؤمنون: الواو للاستئناف، المؤمنون مبتدأ مرفوع بالواو.

والمؤمنات: الواو حرف عطف، المؤمنات معطوفة على ما قبلها مرفوعة بالضمة.

بعضهم: بعض مبتدأ ثان وبعض مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة.

أولياء: خبر المبتدأ الثاني مرفوع بالضمة وأولياء مضاف.

بعض: مضاف إليه مجرور بالكسرة.

وجملة المبتدأ الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول.

وجملة المؤمنون وما في حيزها لا محل لها من الإعراب استئنافية.

98 ـ قال تعالى: {وإذا الكواكب انتثرت} 2 الانفطار.

وإذا: الواو حرف عطف، إذا ظرف لما يستقبل من الزمان مبني على السكون في محل نصب بجوابه وهو " علمت ".

الكواكب: فاعل لفعل محذوف يفسره ما بعده وجملة انتثرت الكواكب في محل جر بإضافة الظرف إليها.

انتثرت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الكواكب.

وجملة انتثرت لا محل لها من الإعراب مفسرة.

99 ـ قال تعالى: {يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام} 41 الرحمن.

يعرف: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة.

المجرمون: نائب فاعل مرفوع بالواو.

بسيماهم: بسيما جار ومجرور متعلقان بيعرف وسيما مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة.

فيؤخذ: الفاء حرف عطف، ويؤخذ فعل مضارع مبني للمجهول.

بالنواصي: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع نائب فاعل.

والأقدام: الواو حرف عطف، والأقدام معطوفة على النواصي.

وجملة يؤخذ معطوفة على جملة يعرف.

100 ـ قال تعالى: {من فضة وأكواب كانت قواريراً} 15 الإنسان.

من فضة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل جر صفة لآنية.

وأكواب: الواو حرف عطف، أكواب معطوفة على آنية مجرورة بالكسرة من عطف الخاص على العام. كانت: كان فعل ماض ناقص والتاء تاء التأنيث الساكنة واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على أكواب.

قواريراً: خبر كان منصوب بالفتحة. ويجوز في كان أن تكون تامة وفاعلها ضمير مستتر وقواريراً حال منصوبة بالفتحة. وجملة كانت في محل جر لأكواب.

101 ـ قال تعالى: {إن الصفا والمروة من شعائر الله} 158 البقرة.

إن الصفا: إن حرف توكيد ونصب، الصفا اسمها منصوب بالفتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.

والمروة: الواو حرف عطف، المروة معطوفة على الصفا.

من شعائر الله: من شعائر جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر إن وشعائر مضاف ولفظ الجلالة مضاف إليه.

وجملة إن الصفا ابتدائية لا محل لها من الإعراب.

12 ـ قال الشاعر:

صادت فؤادي يا بثين حبالكم يوم المجون وأخطأتك حبائلي

صادت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث الساكنة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير