إنما: كافة ومكفوفة. يخشى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف.
والجملة تعليل للرؤيا لأن الخشية معرفة المخشي والعلم بصفاته وأفعاله فمن كان أعلم به كان أخشى منه. الله: لفظ الجلالة مفعول به مقدم على فاعله.
من عباده: جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب حال من العلماء.
العلماء: فاعل مرفوع بالضمة.
95 ـ قال تعالى: {والشعراء يتبعهم الغاوون} 224 الشعراء.
والشعراء: الواو للاستئناف، الشعراء مبتدأ مرفوع بالضمة.
يتبعهم: فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به مقدم على الفاعل. الغاوون: فاعل مرفوع بالواو.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر وجملة الشعراء لا محل لها من الإعراب استئنافية
96 ـ قال تعالى: {فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث} 12 النساء.
فإن كانوا: الفاء حرف استئناف، إن حرف شرط مبني على السكون لا محل له من الإعراب،
كانوا: فعل ماض ناقص وواو الجماعة في محل رفع اسمها وكان في محل جزم فعل الشرط.
أكثر: خبر كان منصوب بالفتحة.
من ذلك: جار ومجرور متعلقان بأكثر وجملة إن وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة.
فهم: الفاء رابط لجواب الشرط، هم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
شركاء: خبر مرفوع بالضمة. في الثلث: جار ومجرور متعلقان بشركاء.
97 ـ قال تعالى: {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض} 71 التوبة.
والمؤمنون: الواو للاستئناف، المؤمنون مبتدأ مرفوع بالواو.
والمؤمنات: الواو حرف عطف، المؤمنات معطوفة على ما قبلها مرفوعة بالضمة.
بعضهم: بعض مبتدأ ثان وبعض مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة.
أولياء: خبر المبتدأ الثاني مرفوع بالضمة وأولياء مضاف.
بعض: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
وجملة المبتدأ الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول.
وجملة المؤمنون وما في حيزها لا محل لها من الإعراب استئنافية.
98 ـ قال تعالى: {وإذا الكواكب انتثرت} 2 الانفطار.
وإذا: الواو حرف عطف، إذا ظرف لما يستقبل من الزمان مبني على السكون في محل نصب بجوابه وهو " علمت ".
الكواكب: فاعل لفعل محذوف يفسره ما بعده وجملة انتثرت الكواكب في محل جر بإضافة الظرف إليها.
انتثرت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الكواكب.
وجملة انتثرت لا محل لها من الإعراب مفسرة.
99 ـ قال تعالى: {يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام} 41 الرحمن.
يعرف: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة.
المجرمون: نائب فاعل مرفوع بالواو.
بسيماهم: بسيما جار ومجرور متعلقان بيعرف وسيما مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة.
فيؤخذ: الفاء حرف عطف، ويؤخذ فعل مضارع مبني للمجهول.
بالنواصي: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع نائب فاعل.
والأقدام: الواو حرف عطف، والأقدام معطوفة على النواصي.
وجملة يؤخذ معطوفة على جملة يعرف.
100 ـ قال تعالى: {من فضة وأكواب كانت قواريراً} 15 الإنسان.
من فضة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل جر صفة لآنية.
وأكواب: الواو حرف عطف، أكواب معطوفة على آنية مجرورة بالكسرة من عطف الخاص على العام. كانت: كان فعل ماض ناقص والتاء تاء التأنيث الساكنة واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على أكواب.
قواريراً: خبر كان منصوب بالفتحة. ويجوز في كان أن تكون تامة وفاعلها ضمير مستتر وقواريراً حال منصوبة بالفتحة. وجملة كانت في محل جر لأكواب.
101 ـ قال تعالى: {إن الصفا والمروة من شعائر الله} 158 البقرة.
إن الصفا: إن حرف توكيد ونصب، الصفا اسمها منصوب بالفتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
والمروة: الواو حرف عطف، المروة معطوفة على الصفا.
من شعائر الله: من شعائر جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر إن وشعائر مضاف ولفظ الجلالة مضاف إليه.
وجملة إن الصفا ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
12 ـ قال الشاعر:
صادت فؤادي يا بثين حبالكم يوم المجون وأخطأتك حبائلي
صادت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث الساكنة.
¥