فوق رؤوسنا: فوق ظرف مكان منصوب بالفتحة متعلق بمتار، وفوق مضاف، ورؤوسنا مضاف إليه، ورؤوس مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه. وجملة كأن وما بعدها لا محل لها من الإعراب ابتدائية.
وأسيافنا: الواو حرف عطف، وأسياف معطوفة على رؤوس، وأسياف مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.
وشبه الجملة " فوق رؤوسنا " وما عطف عليها معترضة بين اسم كأن وخبرها، لا محل لها من الإعراب.
ليل: خبر كأن مرفوع بالضمة.
تهاوى: تهاوى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر.
كواكبه: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.
وجملة تهاوى كواكبه في محل رفع صفة لليل.
87 ـ قال تعالى: {فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها} 9 الأحزاب.
فأرسلنا: الفاء حرف عطف، أرسلنا فعل وفاعل والجملة معطوفة على جاءتكم قبلها
عليهم: جار ومجرور متعلقان بأرسلنا. ريحاً ك مفعول به منصوب بالفتحة.
وجنوداً: الواو حرف عطف، جنوداً عطف على ريحاً.
لم تروها: لم حرف نفي وجزم وقلب، تروها فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل وهاء الغائب في محل نصب مفعول به وجملة لم تروها في محل نصب صفة " لجنوداً ".
88 ـ قال تعالى: {إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعاً} 163 الأعراف.
إذ تأتيهم: إذ ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب بدل
من الظرف السابق في الآية السابقة والظرف السابق متعلق بالمضاف المحذوف الذي تقديره: عن حال القرية، تأتيهم: فعل مضارع والضمير المتصل في محل نصب مفعول به والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة لإذ.
حيتانهم: فاعل والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.
يوم سبتهم: يوم ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف وسبت في محل جر مضاف إليه وسبت مضاف والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلق بتأتيهم. شرعا: حال منصوب بالفتحة من حيتانهم.
89 ـ قال تعالى: {ومن النخل من طلعها قنوان دانية} 99 الأنعام.
ومن النخل: الواو الاعتراضية، ومن النخل جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم.
من طلعها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع بدل من شبه الجملة السابقة بإعادة الجار، وهو بدل بعض من كل، وطلع مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. قنوان: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة. دانية: صفة لقنوان مرفوعة.
وجملة من النخل وما في حيزها لا محلا لها من الإعراب اعتراضية.
90 ـ قال تعالى: {أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً} 50 الشورى.
أو يزوجهم: أو حرف عطف، يزوج فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به أول، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
ذكراناً: مفعول به ثان. وإناثاً: الواو حرف عطف وإناث معطوفة على ذكران.
وجملة يزوجهم معطوفة على ما قبلها.
91 ـ قال تعالى: {وإذا الجبال سيرت} 3 التكوير.
وإذا: الواو حر ف عطف، إذا ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب.
الجبال: نائب فاعل مرفوع بالضمة لفعل محذوف يفسره ما بعده.
سيرت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح، والتاء تاء التأنيث الساكنة حرف لا محل له من الإعراب، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الجبال، والجملة الفعلية في محل جر بإضافة إذا إليها.
92 ـ قال تعالى: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب} 28 الرعد.
ألا: حرف استفتاح مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
بذكر الله: بذكر جار ومجرور متعلقان بتطمئن وذكر مضاف ولفظ الجلالة مضاف إليه. تطمئن: فعل مضارع مرفوع بالضمة. القلوب: فاعل مرفوع بالضمة.
93 ـ قال تعالى: {لم يخروا عليها صماً وعمياناً} 73 الفرقان.
لم يخروا: لم حرف نفي وجزم وقلب، يخروا فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعل.
وجملة لم يخروا لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم.
عليها: جار ومجرور متعلقان بيخروا. صماً: حال من الفاعل منصوب بالفتحة.
وعمياناً: عطف على ما قبلها.
94 ـ قال تعالى: {إنما يخشى الله من عباده العلماء} 28 فاطر.
¥