ومن: الواو حرف عطف، من اسم موصول مبني على السكون معطوف على التاء في محل رفع.
معك: ظرف مكان وهو مضاف، والكاف في محل جر بالإضافة، وشبه الجملة متعلق بمحذوف صلة لا محل لها من الإعراب لمن.
170 ـ قال تعالى: {وكنا نحن الوارثين} 58 القصص.
وكنا: الواو عاطفة أو حالية، كنا كان واسمها. نحن: ضمير فصل لا محل له من الإعراب. الوارثين: خبر كان منصوب بالياء. والجملة إما معطوفة على ما قبلها أو في محل نصب حال.
171 ـ قال تعالى: {تجدوه عند الله هو خيراً} 20 المزمل.
تجدوه: تجد جواب الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون، والواو في محل رفع فاعل، والهاء في محل نصب مفعول به.
عند الله: عند ظرف منصوب متعلق بتجد، وعند مضاف، والله مضاف إليه.
هو: ضمير فصل أو تأكيد لضمير الواو في تجدوه. خيراً: مفعول به ثان لتجدوه.
172 ـ قال تعالى: {يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة} 35 البقرة.
يا آدم: يا حرف نداء، وآدم منادى علم مفرد مبني على الضم في محل نصب.
اسكن: فعل أمر مبني على السكون، وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
أنت: تأكيد للفاعل المستتر في اسكن.
وزوجك: الواو حرف عطف، وزوجك معطوف على الضمير المستتر في اسكن وهو مضاف، والكاف في محل جر بالإضافة. الجنة: مفعول به.
173 ـ قال تعالى: {سبحانه هو الواحد القهار} 4 الزمر.
سبحانه: مفعول مطلق لفعل محذوف وهو مضاف، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. هو: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
الله: لفظ الجلالة خبر مرفوع بالضمة. الواحد: صفة، القهار: صفة ثانية.
174 ـ قال تعالى: {فإنها لا تعمى الأبصار} 46 الحج.
فإنها: الفاء للتعليل، وإن واسمها، وهو ضمير يعود على القصة أو الشأن.
لا: نافية لا عمل لها. تعمى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف.
الأبصار: فاعل مرفوع بالضمة. والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن.
175 ـ قال تعالى: {وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا} 19 الجن.
وأنه: الواو حرف عطف، وأن واسمها. لما: رابطة أو ظرفية حينية متضمنة معنى الشرط. قام: فعل ماض مبني على الفتح.
عبد الله: عبد فاعل وهو مضاف، ولفظ الجلالة مضاف إليه.
يدعوه: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو، والهاء في محل نصب مفعول به، وجملة يدعوه في محل نصب حال.
كادوا: كاد فعل ماض مبني على الضم من أفعال المقاربة، والواو في محل رفع اسمها. يكونون: فعل مضارع من الأفعال الخمسة مرفوع بثبوت النون والواو في محل رفع اسمها. عليه: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال.
لبدا: خبر يكونون. وجملة يكونون في محل نصب خبر كاد، وجملة كادوا لا محل لها من الإعراب جواب لما، وجملة لما وشرطها وجوابها في محل رفع خبر أن.
176 ـ قال تعالى: {هو الله الخالق البارئ} 24 الحشر.
هو: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
الله: خبر. الخالق: خبر ثان. البارئ: خبر ثالث.
177 ـ قال تعالى: {إنه من يتق الله ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين} 90 يوسف.
إنه: إن واسمها وهو ضمير الشأن والحال.
من: اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ.
يتق: فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة، وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره
هو. ويصبر: الواو حرف عطف، ويصبر معطوف على يتق.
فإن: الفاء رابطة لجواب الشرط، وإن حرف توكيد ونصب.
الله: لفظ الجلالة اسم إن منصوب.
لا يضيع: لا نافية لا عمل لها، يضيع فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو. أجر: مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف، والمحسنين مضاف إليه مجرور بالياء. وجملة لا يضيع في محل رفع خبر إن الثانية، وجملة الشرط وجوابه في محل رفع خبر إنه.
178 ـ قال تعالى: {من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم} 117 التوبة.
من بعد: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال لبيان الشدة وبلوغها الحد الأقصى.
ما: مصدرية في محل جر مضاف إليه. كاد: فعل ماض مبني على الفتح من أفعال المقاربة، واسمها ضمير الشأن المحذوف تقديره هو. يزيغ: فعل مضارع مرفوع
بالضمة. قلوب: فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف، وفريق مضاف إليه مجرور بالكسرة.
منهم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة. وجملة يزيغ في محل نصب خبر كاد.
179 ـ قال تعالى: {وآخر دعواهم أنِ الحمد لله رب العالمين} 10 يونس.
وآخر: الواو حرف عطف، وآخر مبتدأ مرفوع وهو مضاف، ودعواهم في محل جر مضاف
إليه، ودعوى مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.
أن: مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن المحذوف والتقدير " أنه ".
الحمد: مبتدأ مرفوع. لله: جار ومجرور في محل رفع خبر الحمد، والجملة الاسمية في محل رفع خبر أن، وجملة أن واسمها وخبرها في محل رفع خبر المبتدأ " آخر ". رب: صفة أو بدل من الله وهو مضاف، والعالمين مضاف إليه مجرور بالياء. وجملة آخر معطوفة على ما قبلها.
فارس العربية الخـ زيد ـــــــــــــيل