يعلم: فعل مضارع مرفوع بالضمة. الله: فاعل مرفوع بالضمة.
والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول قبله.
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
في قلوبهم: جار ومجرور، ومضاف إليه، وشبه الجملة متعلق بمحذوف صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
269 ـ قال تعالى: {فإذا هي حية تسعى} 20 طه.
فإذا: الفاء حرف عطف، وإذا حرف مفاجأة مبني على السكون لا محل له من الإعراب، ويجوز أن تكون ظرف زمان، والعامل فيها خبر المبتدأ، وقال بعضهم بظرفيتها المكانية وهو منسوب إلى سيبويه، غير أن القول بحرفيتها هو أصوب الوجهين.
هي: ضمير مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. حية: خبر مرفوع بالضمة.
تسعى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي، والجملة في محل نصب حال من حية، أو في محل رفع خبر ثان " راجع في ذلك المسألة الزنبورية بين سيبويه والكسائي ".
270 ـ قال تعالى: {والله يدعو إلى الجنة} 221 البقرة.
والله: الواو حرف عطف، ولفظ الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة.
يدعو: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو منع من ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو، وجملة يدعو في محل رفع خبر.
إلى الجنة: جار ومجرور متعلقان بيدعو. والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها.
271 ـ قال تعالى: {لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي} 91 الكهف.
لنفد: اللام واقعة في جواب لو، ونفد فعل ماض مبني على الفتح.
البحر: فاعل مرفوع بالضمة، وجملة نفد لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم. قبل: ظرف زمان منصوب بالفتحة متعلق بنفد.
أن تنفد: أن حرف مصدري ونصب، وتنفد فعل مضارع منصوب بأن، وعلامة نصبه الفتحة، والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر بالإضافة لقبل.
كلمات ربي: كلمات فاعل مرفوع بالضمة، وهي مضاف، وربي مضاف إليه، ورب مضاف، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
272 ـ قال تعالى: {لن ندعو من دونه إلهاً} 14 الكهف.
لن ندعو: لن حرف نفي نصب واستقبال، مبني على السكون لا محل له من الإعراب، وندعو فعل مضارع منصوب بلن، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره نحن.
من دونه: جار ومجرور، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة، وشبه الجملة متعلق بمحذوف في محل نصب حال لإلهاً، لأنه كان صفة له وتقدم عليه.
إلهاً: مفعول به منصوب بالفتحة.
273 ـ قال تعالى: {لن تغني عنهم أموالهم} 10 آل عمران.
لن تغني: لن نفي ونصب واستقبال، وتغني فعل مضارع منصوب بلن، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وجملة لن تغني في محل رفع خبر إن في أول الآية.
عنهم: جار ومجرور متعلقان بتغني.
أموالهم: أموال فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة.
274 ـ قال تعالى: {ولن ترضى عنك اليهود} 120 البقرة.
ولن ترضى: الواو حرف استئناف، ولن حرف نفي ونصب واستقبال، وترضى فعل مضارع منصوب بلن، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف للتعذر.
عنك: جار ومجرور متعلقان بترضى. اليهود: فاعل مرفوع بالضمة.
وجملة لن ترضى لا محل لها من الإعراب مستأنفة.
275 ـ قال تعالى: {أ لم يأنِ للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم} 16 الحديد.
أ لم: الهمزة حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، ولم حرف نفي وجزم
وقلب. يأن: فعل مضارع مجزوم بلم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
للذين: جار ومجرور متعلقان بيأن، وأجاز العكبري أنهما متعلقان بمحذوف تقديره أعني، فهي للتبيين، ولا داعي للتقدير لما فيه من تكلف.
آمنوا: فعل وفاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
أن تخشع: أن حرف مصدري ونصب، وتخشع فعل مضارع منصوب بأن، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والمصدر المؤول من أن والفعل مضارع في محل رفع فاعل ليأن، والتقدير: ألم يأن خشوع.
قلوبهم: قلوب فاعل لتخشى مرفوع بالضمة، وقلوب مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف أليه.
276 ـ قال تعالى: {وأن تعفو أقرب للتقوى} 237 البقرة.
وأن تعفو: الواو حرف استئناف، وأن حرف مصدري ونصب، وتعفو فعل مضارع منصوب
¥