تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

قولا: مفعول مطلق منصوب بالفتحة. معروفاً: صفة منصوبة بالفتحة.

262 ـ قال تعالى: {قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما} 89 يونس.

قال: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.

قد: حرف تحقيق مبني على السكون.

أجيبت: فعل ماض مبني للمجهول، والتاء للتأنيث.

دعوتكما: دعوة نائب فاعل مرفوع بالضمة، وكاف الخطاب في محل جر مضاف إليه، وجملة قد أجيبت في محل نصب مقول القول.

فاستقيما: الفاء حرف استئناف، استقيما فعل ماض مبني على الفتح، وألف الاثنين في محل رفع فاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب مستأنفة.

263 ـ قال تعالى: {فاستشهدوا عليهن أربعة منكم} 15 النساء.

فاستشهدوا: الفاء حرف استئناف لما في الموصول من رائحة الشرط، ولذلك جاز أن يخبر بالأمر عن المبتدأ بقوله فاستشهدوا، ولك أن تجعل خبر اسم الموصول محذوفاً، والتقدير: فيما يتلى عليكم حكم الآتي، واستشهدوا فعل وفاعل وهو مبني على حذف النون. عليهن: جار ومجرور متعلقان باستشهدوا.

أربعة: مفعول به منصوب بالفتحة.

منكم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب صفة لأربعة.

وجملة استشهدوا وما بعدها لا محل لها من الإعراب مستأنفة.

264 ـ قال تعالى: {ارجعي إلى ربك راضية مرضية} 28 الفجر.

ارجعي: فعل أمر مبني على حذف النون، والياء في محل رفع فاعل.

إلى ربك: جار ومجرور، ورب مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلق بارجعي. راضية: حال منصوب بالفتحة.

مرضية: حال ثانية منصوبة بالفتحة.

17 ـ قال الشاعر:

يا دار عبلة بالجوار تكلمي وعمي صباحاً دار عبلة واسلمي

يا دار عبلة: يا حرف نداء، ودار منادى مضاف منصوب بالفتحة، وعبلة مضاف إليه مجرور بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث.

بالجوار: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب صفة لدار، أو في محل نصب حال منه، والعامل حرف النداء " يا " لما فيه من معنى الفعل، وهو أقوى من الصفة.

تكلمي: فعل أمر مبني على حذف النون، وياء المخاطبة ضمير متصل في محل رفع فاعل، والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب لأنها ابتدائية، كالجملة الندائية قبلها.

وعمي: الواو حرف عطف، وعمي فعل أمر مبني على حذف النون، وياء المخاطبة في محل رفع فاعل، والجملة معطوفة على جملة تكلمي لا محل لها من الإعراب.

صباحا ً: ظرف زمان منصوب بالفتحة متعلق بالفعل قبله، وجوز السيوطي أن يكون تمييزاً محمولاً عن الفاعل، مثل قوله تعالى: {واشتعل الرأس شيباً}، أو مثل قولك: طب نفساً، وهو أظهر.

دار عبلة: منادى حذف منه حرف النداء، وقد سبق إعرابه.

واسلمي: الواو حرف عطف، واسلمي معطوف على عمي.

265 ـ قال تعالى: {فاسعوا إلى ذكر الله} 9 الجمعة.

فاسعوا: الفاء رابطة لجواب الشرط، وأداة الشرط وفعلها في أول الآية وهو قوله: إذا نودي، واسعوا فعل أمر مبني على حذف النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم.

إلى ذكر الله: إلى ذكر جار ومجرور، وذكر مضاف، ولفظ الجلالة مضاف إليه مجرور، وشبه الجملة متعلق باسعوا.

266 ـ قال تعالى: {واللائي يئسن من المحيض} 4 الطلاق.

واللائي: الواو حرف استئناف، واللائي اسم موصول مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.

يئسن: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة، ونون النسوة في محل رفع فاعل، وجملة يئسن لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

من المحيض: جار ومجرور متعلقان بيئسن.

وجملة الشرط وجوابه " إن ارتبتم فعدتهن في محل رفع خبر المبتدأ " اللائي ".

وجملة اللائي لا محل لها من الإعراب مستأنفة.

267 ـ قال تعالى: {لأحتنكن ذريته إلا قليلاً} 62 الإسراء.

لأحتنكن: اللام واقعة في جواب القسم، وأحتنكن فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا.

ذريته: مفعول به منصوب بالفتحة، وذرية مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.

إلا قليلاً: أداة استثناء، وقليلاً مستثنى من ذريه منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.

268 ـ قال تعالى: {يعلم الله ما في قلوبهم} 63 النساء.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير