تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

والجملة عطف على محذوف، والتقدير: دخلوا مصر وعرضوه للبيع فاشتراه عزيز مصر الذي كان على خزائنها.

اشتراه: فعل ماض مبني على الفتح المقدر، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به.

وجملة اشتراه لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

من مصر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال من ضمير الفاعل.

64 ـ قال تعالى: (اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم) 61 البقرة.

اهبطوا: فعل أمر مبني على حذف النون، والواو في محل رفع فاعل.

مصرا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة مع التنوين، لأنه مصروف.

وجملة اهبطوا في محل نصب مقول قول محذوف، والتقدير: قلنا.

فإن لكم: الفاء تعليلية، وإن حرف توكيد ونصب، لكم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر إن مقدم.

ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم إن مؤخر.

سألتم: فعل وفاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

65 ـ قال تعالى: (لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين) 7 يوسف.

لقد كان: لقد اللام جواب قسم محذوف، وقد حرف تحقيق، وكان فعل ماض ناقص. في يوسف: في حرف جر، ويوسف اسم مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة، لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة، وشبه الجملة في محل نصب خبر كان مقدم.

وإخوته: الواو حرف عطف، وأخوته معطوف على يوسف، وإخوة مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.

آيات: اسم كان مؤخر مرفوع بالضمة.

للسائلين: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع صفة لآيات.

66 ـ قال تعالى: (ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره) 81 الأنبياء.

ولسليمان: الواو حرف عطف، ولسليمان جار ومجرور، وعلامة الجر الفتحة نيابة عن الكسرة لمنعه من الصرف للعلمية وزيادة الألف والنون، وشبه الجملة متعلق بفعل محذوف تقديره: سخرنا. والجملة معطوفة على سخرنا مع داود.

الريح: مفعول به للفعل المحذوف، والتقدير سخرنا لسليمان الريح.

عاصفة: حال منصوبة بالفتحة.

تجري: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو، وجملة تجري في محل نصب حال ثانية من الريح.

بأمره: جار ومجرور متعلقان بتجري، وأمر مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.

67 ـ قال تعالى: (ليس لك عليهم سلطان) 43 الحجر.

ليس لك: ليس فعل ماض جامد ناقص مبني على الفتح، ولك جار ومجرو متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر ليس مقدم.

عليهم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من سلطان، لأنه كان في الأصل صفة له فلما تقدم عليه اصبح حالا على القاعدة.

سلطان: اسم ليس مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة مع التنوين، لأنه مصروف لكونه ليس علما، وإنما هي بمعنى الملك والقوة.

وجملة ليس في محل رفع خبر إن في أول الآية.

68 ـ قال تعالى: (ما لم ينزل به سلطانا) 151 آل عمران.

ما: ما اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به للفعل أشركوا في أول الآية.

لم ينزل ك لم حرف نفي وجزم وقلب، وينزل فعل مضارع مجزوم بلم، وعلامة جزمه السكون، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو.

به: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال من سلطان، لأنه كان في الأصل صفة له، قلم تقدم عليه أعرب على القاعدة حالا.

سلطانا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة مع التنوين، لأنه مصروف.

69 ـ قال تعالى: (ما أنزل الله بها من سلطان) 23 النجم.

ما أنزل: ما مافية لا عمل لها، وأنزل فعل ماض مبني على الفتح.

الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة.

بها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال لسلطان، لأنه كان في الأصل صفة له وتقدم عليه فأعرب على القاعدة حالا.

من سلطان: جار ومجرور بحرف جر زائد، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة مع التنوين، لأن سلطان في هذا الموضع مصروفة للعلة التي ذكرنا سابقا، وسلطان منصوب محلا لأنه مفعول به لأنزل.

70 ـ قال تعالى: (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها) 86 النساء.

وإذا: الواو حرف استئناف، وإذا ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط، مبني على السكون في محل نصب متعلق بجوابه حيوا.

حييتم: فعل وفاعل، والجملة في محل جر بإضافة إذا إليها.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير