تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وتجزم بحذف النون.

نحو: أيها الأبناء لا تهملوا دراستكم.

93 ـ ومنه قوله تعالى: (ولا تلبسوا الحق بالباطل) 4.

وقوله تعالى: (ولا تخافي ولا تحزني إنّا رادوه إليك) 5.

وقوله تعالى: (فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم) 6.

10 ـ ومنه قول عنترة:

هلا سألت الخيل يا ابنة مالك إن كنت جاهلة بما لم تعلمي

ـــــــــــــ

1 ـ 92 آل عمران. 2 ـ 13 يوسف.

3 ـ 11 الرعد. 4 ـ 42 البقرة.

5 ـ 7 القصص. 6 ـ 60 يوسف.

نماذج من الإعراب

85 ـ قال تعالى: (وما الله بغافل عما تعملون) 85 البقرة.

وما: الواو حرف استئناف، وما حجازية نافية تعمل عمل ليس.

الله: لفظ الجلالة اسم ما مرفوع بالضمة.

وجملة ما الله وما في حيزها لا محل لها من الإعراب استئنافية.

بغافل: الباء حرف جر زائد، وغافل خبر ما مجرور لفظا منصوب محلا.

عما: عن حرف جر، وما اسم موصول مبني على السكون في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بتعملون.

تعملون: فعل مضارع من الأفعال الخمسة مرفوع بثبوت النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعله.

وجملة تعلمون لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

86 ـ قال تعالى: (يريدان أن يخرجاكم من أرضكم)

يريدان: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وألف الاثنين في محل رفع فاعل، والجملة في محل رفع صفة لساحران.

أن يخرجاكم: أن حرف مصدري ونصب، ويخرجاكم فعل مضارع من الأفعال الخمسة منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون، وألف الاثنين في محل رفع

فاعل، وكاف الخطاب في محل نصب مفعول به.

والمصدر المؤول من أن والفعل في تأويل مصدر في محل نصب مفعول به ليريدان.

من أرضكم: جار ومجرور، وأرض مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلق بيخرجاكم.

87 ـ قال تعالى: (كانا يأكلان الطعام) 75 المائدة.

كانا: كان فعل ماض ناقص، وألف الاثنين في محل رفع اسمها، والجملة لا محل لها من الإعراب مفسرة.

يأكلان: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، وألف الاثنين في محل رفع فاعل، والجملة في محل نصب خبر كانا.

الطعام: مفعول به منصوب.

88 ـ قال تعالى: (ولا تقربا هذه الشجرة) 35 البقرة.

ولا: الواو حرف عطف، ولا ناهية.

تقربا: فعل مضارع مجزوم بلا، وعلامة جزمه حذف النون، لأنه من الأفعال الخمسة، وألف الاثنين في محل رفع فاعل.

هذه: اسم إشارة مبني على الكسر في محل نصب مفعول به.

الشجرة: بدل منصوب بالفتحة. وجملة لا وما في حيزها معطوفة على ما قبلها.

89 ـ قال تعالى: (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم) 79 البقرة.

فويل: الفاء حرف استئناف، وويل مبتدأ مرفوع بالضمة، وسوغ الابتداء به لأنه متضمن معنى الدعاء والتهويل والوعيد.

للذين: اللام حرف جر، والذين اسم موصول مبني على الفتح في محل جر، وشبه الجملة متعلق بمحذوف في محل رفع خبر ويل.

يكتبون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، لأته من الأفعال الخمسة، والواو في محل رفع فاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

الكتاب: مفعول به منصوب بالفتحة.

بأيديهم: جار ومجرور متعلقان بيكتبون، وأيدي مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.

وجملة ويل وما بعدها لا محل لها من الإعراب استئنافية.

90 ـ قال تعالى: (قالوا أتعجبين من أمر الله) 73 هود.

قالوا: فعل وفاعل.

أتعجبين: الهمزة للاستفهام، والمقصود به النهي، أي: لا تعجبي، وتعجبين فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وياء المخاطبة في محل رفع فاعل.

والجملة في محل نصب مقول القول.

من أمر الله. جار ومجرور، وأمر مضاف، ولفظ الجلالة في محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلق بتعجبين.

91 ـ قال تعالى: (قضي الأمر الذي فيه تستفتيان) 41 يوسف.

قضي الأمر: فعل ماض مبني للمجهول، والأمر نائب فاعل مرفوع.

الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع صفة للأمر.

فيه: جار ومجرور متعلقان بتستفتيان.

تستفتيان: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وألف الاثنين في محل رفع فاعل.

وجملة تستفتيان لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

9 ـ قال الشاعر:

أيها المنكح الثريا سهيلا عمرك الله كيف يلتقيان

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير