ـ[فعل أمر]ــــــــ[20 - 05 - 2010, 10:28 م]ـ
فأرسل منادٍ فى السوق يقول يا من سأل العز منذ قليل العز أخطأ
ليتنا نجد من هو مثلك في زماننا هذا
جزاك الله خيرا يا أخي معاذ
على هذه القصص الرائعة
ووفقك الله ونفع بك وسدد على درب الحق خطاك
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[21 - 05 - 2010, 01:21 ص]ـ
فأرسل منادٍ فى السوق يقول يا من سأل العز منذ قليل العز أخطأ
ليتنا نجد من هو مثلك في زماننا هذا
جزاك الله خيرا يا أخي معاذ
على هذه القصص الرائعة
ووفقك الله ونفع بك وسدد على درب الحق خطاك
وجزاك الله كل الخير , ووفقك ونفع بك
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[25 - 05 - 2010, 03:16 ص]ـ
بين طاوس- عليه الرحمة- وسليمان بن عبد الملك
جاء الخليفة سليمان بن عبد الملك يوما إلى طاووس فلم ينظرأإليه فقيل له هذا الخليفة , كيف تفعل هذا؟
فقال: أردت أن يعلم أن لله رجالا يزهدون فيما لديه
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[28 - 05 - 2010, 03:02 ص]ـ
بارك الله فيك أخي معاذ , على تلك الدرر انهل لنا منها جزاك الله خيراً , في الجوار دائماً ننتظر الجديد.
ـ[الخطيب99]ــــــــ[29 - 05 - 2010, 06:03 ص]ـ
جزيت خيراً
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[04 - 06 - 2010, 01:09 ص]ـ
بين الثورى رحمه الله و المنصور
قال القعقاع بن حكيم: كنت عند المهدي وأتى سفيان الثوري , فلما دخل عليه سلّم ولم يبدأ بالخلافة, والربيع -من أتباع المنصور- قائم على رأسه متكئ على سيفه يرقب أمره, فأقبل عليه المهدي بوجه طلق, وقال له: يا سفيان انظر هاهنا وهاهنا, أوتظن أن لو أردناك بسوء لم نقدر عليك, فقد قدرنا عليك الآن, أفما تخشى أن نحكم فيك بهوانا؟
قال سفيان: إن تحكم فيّ يحكم فيك ملك قادر يفرق بين الحق والباطل.
فقال الربيع: يا أمير المؤمنين, كيف لهذا الجاهل أن يستقبلك بمثل هذا؟ أتأذن لي أن أضرب عنقه؟.
فقال له المهدي: اسكت! ويلك, وهل يريد هذا وأمثاله إلا أن نقتلهم فنشقى لسعادتهم! اكتبوا عهده على قضاء الكوفة على أن لا يعترض عليه في حكم, فكتب عهده ورفعه إليه, فأخذه وخرج ورمى به في دجلة وغاب عن أنظار الناس, فُطلب في كل بلد فلم يوجد فتولى القضاء مكانه شريك النخعي.
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[04 - 06 - 2010, 01:12 ص]ـ
بارك الله فيك أخي معاذ , على تلك الدرر انهل لنا منها جزاك الله خيراً , في الجوار دائماً ننتظر الجديد.
أضاءت الصفحة يا نور الدين
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[04 - 06 - 2010, 01:13 ص]ـ
جزيت خيراً
وكذا أنت أيها الخطيب
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[04 - 06 - 2010, 04:55 ص]ـ
رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ,لله درك أخي معاذ تالله ما تجود به علينا لعظيم , جزيت الجنة به إن شاء الله.
بين الثورى رحمه الله و المنصور
قال القعقاع بن حكيم: كنت عند المهدي وأتى سفيان الثوري , فلما دخل عليه سلّم ولم يبدأ بالخلافة, والربيع -من أتباع المنصور- قائم على رأسه متكئ على سيفه يرقب أمره, فأقبل عليه المهدي بوجه طلق, وقال له: يا سفيان انظر هاهنا وهاهنا, أوتظن أن لو أردناك بسوء لم نقدر عليك, فقد قدرنا عليك الآن, أفما تخشى أن نحكم فيك بهوانا؟
قال سفيان: إن تحكم فيّ يحكم فيك ملك قادر يفرق بين الحق والباطل.
فقال الربيع: يا أمير المؤمنين, كيف لهذا الجاهل أن يستقبلك بمثل هذا؟ أتأذن لي أن أضرب عنقه؟.
فقال له المهدي: اسكت! ويلك, وهل يريد هذا وأمثاله إلا أن نقتلهم فنشقى لسعادتهم! اكتبوا عهده على قضاء الكوفة على أن لا يعترض عليه في حكم, فكتب عهده ورفعه إليه, فأخذه وخرج ورمى به في دجلة وغاب عن أنظار الناس, فُطلب في كل بلد فلم يوجد فتولى القضاء مكانه شريك النخعي.
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[08 - 06 - 2010, 07:51 ص]ـ
بين من لا نعرف أسمه ولكنّ الله يعلم من هو - رحمه الله- وسليمان بن عبد الملك
دخل أحدهم على سليمان بن عبد الملك, فقال له سليمان: تكلّم
فقال: يا أمير المؤمنين إني مكلمك بكلام فاحتمله وإن كرهته, فان وراءه ما تحب إن قبلته
فقال: إنّا نجود بسعة الاحتمال على من نرجو نصحه ولا نأمن غشه, فكيف بمن نأمن غشه ونرجو نصحه, تكلم
فقال: يا أمير المؤمنين إنه فى كنفك رجال أساؤوا الاختيار لأنفسهم وابتاعوا دنياهم بدينهم, ورضاك بسخط ربهم, خافوك في الله تعالى ولم يخافوا الله فيك , فلا تأمنهم على من ائتمنك الله عليه, فإنهم لم يألوا في الأمانة تضييعا وفي الأمّة خسفا وعسفا, وأنت مسؤول عما اجترحوا وليسوا بمسؤولين عما اجترحت, فلا تصلح دنياهم بفساد آخرتك, فان أعظم الناس غبنا من باع آخرته بدنيا غيره
فقال له سليمان: أما أنك قد سللت لسانك وهو أقطع من سيفك
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[08 - 06 - 2010, 07:54 ص]ـ
رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ,لله درك أخي معاذ تالله ما تجود به علينا لعظيم , جزيت الجنة به إن شاء الله.
أنا و أنت و أهل الفصيح عَلَىَ سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ
¥