ـ[أم يوسف2]ــــــــ[04 - 05 - 2007, 05:33 م]ـ
اوافقك الرأى أخى "مغربي"
حضارتنا متمثله كنا .......... كنا ......... كنا ......... !
هل سيأتى اليوم الذي نقول فيه "نحن الآن نحقق .......... ؟
أري في وقتنا الحاضر إن ذلك أحلام ورديه بعيده المنال!
مر ألاف السنين ونحن نقول
نحن الفراعنه؟
نحن بناه الأهرام؟
عذرا
"اختلاف الرأى لا يفسد للود قضيه"
والسلام
ـ[~*¤®©™§ [عاشقة القوافي] §™©®¤*~]ــــــــ[04 - 05 - 2007, 06:09 م]ـ
الحمد لله أخي مغربي فما تكلمت عن التغير فالإنكسار الذي تشعر به فقد طار وبلا عودة بإذن الله.
أختي الفاضلة مي أنت تعرفين مصر في السبعينيات إلى التسعينيات كيف كان المجتمع يعيش بلا دين إلا من رحم الله أما اليوم مع انتشار الوعي والشباب الحريص على تذكير الناس بربهم تجدين انتشار الحجاب في كل مكان فهذا دليل على الخير وتغير الأمة
واعذريني في قولك نحن الفراعنة بل قولي نحن المسلمون
وعذرا على الإطالة
وأشكر لكم سعة صدوركم وبارك الله فيكم.
ـ[أم يوسف2]ــــــــ[04 - 05 - 2007, 08:43 م]ـ
أختى العزيزه "عاشقة القوافي"
نعم انتشر الحجاب في كثير من الأرجاء ولكن؟؟؟
ما زلنا للأسف نتمسك بالكثير من التقاليد الغربيه في مجتمعنا الشرقي؟؟
ولم أعنى بقولي هو مدى تمسكنا بالدين فلله الحمد هناك صحوة دينيه كبيرة؟؟
ولكنى اقصد بناء اجتماعى تقدم وتنميه تطور؟؟؟؟؟؟؟
هذا ماأردته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عذرا للأطالة
والسلام
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[05 - 05 - 2007, 02:56 م]ـ
تحياتي لك يامغربي ولهذا الموضوع الذي وجهته للمشاهد العربي وبما اني معني بهذا التوجيه فلي عودة مطولة معك إن شاء الله
لكن مايبعدني هوضيق الوقت وعدم الفراغ هذه الأيام ولكني أخالفك إلى حد بعيد فيما ذهبت إليه
أرجو أن أجد من الوقت مايكفي للحوارمعك وسنخرج بمشيئة الله بزوال ذلك الإنكساروكلي ثقة بمشيئة الله ان يكون ذلك
والشكرموصول لعاشقة القوافي وطرحها الصحيح من وجهة نظري
فلتسمحوا لي ببعض الوقت
ولك وللجميع تحياتي
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[05 - 05 - 2007, 04:17 م]ـ
ربما لم أنكسر أثناء قراءتي لكتاب ما مثلما انكسرت أثناء وبعد قراءتي لكتاب " الثقافة الثالثة " لكاتبه شاكر النابلسي، بل إنني انكسرت تماما، وظل ذلك الانكسار ملازما لي إلى يومنا هذا، وأزعم أنني سأظل منكسرا أبدا!!
الكتاب كما يقول ناشره " عبارة عن مجموعة أوراق جاءت من خلال تجارب ومعايشة للثقافة اليابانية المعاصرة، والتي تعد ثقافة ثالثة من حيث توسطها بين الشرق والغرب، وتفردها بهويتها المميزة 00 وهذه الأوراق تحاول أن تربط بين التجربة اليابانية المعاصرة وبين موقف المشاهد العربي المعاصر " 0
وهذه الأوراق تلخص تجربة إنسانية استطاعت أن تحل إشكالية البدء 00 فالبدايات لا النهايات هي المبتغى 00 وهي التي بوساطتها استطاعت تلك التجربة الإنسانية أن تقطع طريق الألف ميل 0 وبهذه الخطوة / البداية استطاعت اليابان أن تتفهم موقفها وموقعها معا، وتعلمت من عصورها السابقة وتجاربها الماضية أن تكون كيانا اقتصاديا متميزا يسيطر على العالم!!
والسؤال المشروع 00 كيف استطاعت اليابان وهي الدولة الفقيرة الموارد والتي رغم سقوطها عسكريا بعد إلقاء قنبلتين ذريتين على مدينتين منها " هيروشيما " و " نجازاكي "، أقول كيف استطاعت أن تحقق كيانها وأن تقف شامخة تسود العالم اقتصاديا؟!!
إنها سلسلة وضعتها اليابان حول نفسها وأصرت على أن تفكك حلقاتها حلقة حلقة، فأسرار تقدم اليابان كثيرة، وقد وضعها الكاتب ولا مانع من ذكر بعضها:
حب الوطن
يد الجماعة
الأصالة
وغيرها من الأسرار التي جعلت من اليابان كتلة قوية ذات نفوذ اقتصادي جبار 0
ولا ننسى أيضا أن من أسرار تقدم اليابان " صناعة القرار "!!!
فلليابان طريقتها العجيبة، ذلك أنها تأخذ وقتا طويلا في صناعة القرار، ولكن ما أن تتوصل إلى قرار تسارع في تنفيذه فتجعله واقعا ملموسا 00 الأمر الذي يجعل من قرارات اليابان مدروسة وسليمة وثابتة، كما أن صناعة القرار في اليابان صناعة جماعية 00
وبعد 00
لماذا هذا الكتاب؟ والجواب هو: للعبرة والتأمل!!
ولمن هذا الكتاب؟ والجواب هو: للمشاهد العربي!!
تحياتي
بارك الله فيك أخي مغربي
لماذا الانكسار
نعم امة قامت بعد دحرها
وليست على شئ
¥