تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[قصي علي الدليمي]ــــــــ[07 - 05 - 2007, 11:14 ص]ـ

هم ينقرضون وتبقى لغة القرآن ورغم انوفهم

ـ[الأسد]ــــــــ[08 - 05 - 2007, 03:23 م]ـ

أيطربكم من جانب الغرب ناعب ====== ينادي بوأدي في ربيع حياتي

ـ[ابن عيبان العبدلي]ــــــــ[02 - 06 - 2007, 01:50 م]ـ

أشكركم لتفاعلكم , نعم أنا أوافق على هذا العنوان , لأن فيه شحذا للهمم , وبيانا لمدى تقصيرنا تجاه هذه اللغة العظيمة لغة القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وسلفنا الصالح الذين ورّثونا هذا الدين , فهل من نافض لغبار التقصير عن نفسه وساع لبذل كل ما يستطيع لهذه اللغة العربية تعلما و تعليما وردا لشبهات الأعداء وتبيانا لفضلها وعلو منزلتها و شرفها وجمالياتها بل وفرضها لمن رام علما من العلوم الشرعية الشريفة؟.

ـ[عيون المها]ــــــــ[02 - 06 - 2007, 05:05 م]ـ

نعم يجب علينا أن نتكاتف جميعا في حماية اللغة العربية

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[03 - 06 - 2007, 04:30 م]ـ

وهل يجدي التكاتف بالقول عن العمل

أم الاقلية سيحافظون عليها

إذا حاولت الحفاظ عليها جعلوا كلامك وراء ظهورهم

بل واستغشوا ثيابهم

واصروا

وكأنهم لم يسمعوا شيئا

فوااسفاه

إلى متى سنظل نهتف ولا نعمل

دعونا نواجه الحقيقة لا أن نسترها بغطاء التفائل

دعونا نواجهها ولو كانت مره

ومن اراد الشهد لا بد أن ينال لسعات النحل

الكل يعلم إننا في ضعف ولكن لا يهتم بإزالة الضعف بالعمل بل يسلي نفسه

بدعوى كن متفائلاً

نعم كن متفائلاً لا إلى درجة الهوان

لندع التفائل ولنتمسك بكتاب الله

ثم يأتي التفائل بعدها

والله من وراء القصد

ـ[فصيحويه]ــــــــ[03 - 06 - 2007, 09:40 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي ابن عيبان على النقل المفيد

وجزى الله العلامة الشيخ صالح الفوزان

وكذلك الأديب الكبير ابن إدريس.

ليس لدينا شك في أن لغة القرآن محفوظة

ولكن خوفنا من أن تبقى حبيسة الكتب والمؤلفات

حيث يتعاظم شأن العامية يوما بعد يوم.

حفظ الله لنا وللأجيال بعدنا لغة القرآن متحدثة ومكتوبة في حياتنا.

ـ[عمر جبول]ــــــــ[07 - 06 - 2007, 11:12 ص]ـ

السلام عليكم

أولا الأمر مؤسف.

العرب دائما يبالون عن حال اللغة العربية في عصرنا. ورغم ذلك فلا يفعلون شيئا. لا يعلمونها إلى الأجانب الذين في بلدهم حتى! وإذا فعلوا ذلك جعلوا الأجانب يدفعون مالا كي يعلمهم شخص!

وما زال العرب يعلِّمون اللغة خلال النحو حينما يستخدم الأجانب أشياء أفضل لتعليم لغاتهم. والعرب لا يحترموا مهنة المدرسين رغم أن المدرسين أهم شيء كي يحيى اللغة حياة طيبا.

والجامعات العربية ترسل أفضل طُلابهم من جامعة عربية إلى جامعة أجنبية ثم يرجعوا هؤلاء الطلاب يزعمون أن اللغة العربية ما لها من المصطلحات كي نستخدمها في تعليم هذه المادة.

وإذا كانت لغة أخرى أوقومًا آخر لما قالوا هذا! فلِمَ يقولون هذا القولَ الصخيف أفضلُ طلاب العرب؟! لماذا؟ لأنهم يرون أنهم عاجزين أو مانعين من صنع المصطلاحات بأنفسهم! وهذا ضرب من المحال فيقدر أي عربي أن يصنع كلمة جديدة، ألا ترون أن لا بد أن العرب صنعوا كلمات جديدات كثيرات بالعامية. فكيف أن يمنع هذا للفصحى؟

ولو وجدت أن اللغة العربية الفصحى ضعيفا على صنع الكلمات الجديدة، فلم لا تصنع الكلمات من كلمة فصيحة وكلمة عامية معًا.

فتقدر أن تقولَ:

شَكِل عِلمٌ و قَبِل وِلادةٌ و كُرَت قَدَمٌ و زَي جزيرةٌ

فخذ كَلمة عامية وضف بعدها كلمة فصيحة، ولا تضع الإعراب على الكلمة العامية، وها قد تصنع كل ما تحتاجه. ورغم أنّ الكلمة مشتق من كلمة عامية وكلمة فصيحة فقد تصبح بعد وقت فصيحة لأنَّها تُعرَب.

وقد ترفضوا وتقولوا أن هذا تخالف قواعد النحو وأنَّ لا يجب على المرء أن يصنع كلمة جديدة. وأقول أنا: ما الأفضل: أن نضطر لاستخدام لغات الأجانب ونخسر لغتنا، أم أن نستخدم لغتنا! وليست بتخلف على قواعد النحو إنما هي تجديد لقواعد الصرف.

ومع كل ذلك فالإعراب التي هي دليل الفصاحة، لا بد أنها تطورت بسبب اختلاف لغة العرب، حيث بعضهم كانوا يقولون "جالِسون" دائمًا والبعض الآخر تقول "جالسين" دائمًا. فبسبب اختلاف اللغات تطورت اللغة كي تفترق بين القولين. ولا بد أن هذا حدث بدون تفكير، فسمع الأطفالُ "جالِسين" من عرب ما، و"جالِسون" فلغتهم جعلت اختلافا لم يوجد في لغة الآباء. فكلما يسمع إنسان كلمتين بلفظين مختلفتين بنفس المعنى يظنون أنَّ هناك فرق فيجعلون فرق. اللغويون يدركون هذه الحقيقة، ولكن النحاة في اللغة العربية ما فطنوا. يبدوا غريبًا أعلم، ولكن ما مِن شَرح آخر، اللغة تصبح أكثر فصاحة بسبب اختلاف الهجات.

ونحن في عصرنا هذا، عندنا لهجات شتى وعلى ذلك عندنا لغة تربطنا نقال لها الفصحى. ولكن الموقف مختلف فعندنا إعراب يفترق بين القول "يذهبون" و"يذهبو". ونحن بحاجة إلى مصطلحات كثيرة تبني من أكثر من كلمةٍ، فلِمَ لا نفيد من اختلافات الهجات واختلاف الفصحى من العامية. اللغة في أيدينا.

اللغة ملك كل من يستخدمها. إذا احتجت كلمة جديدة، فاعلم أن المفردات في اللغة صنع الناس، فعلى العربي أن يصنع الكلمات الذي يحتاجه بدلا من أن يهجر لغته.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير