ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 11:29 ص]ـ
1 - المعتصم بالله
2 - ابن الرومي
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 11:35 ص]ـ
إن أصبت
في الخطاب يقول الخطيب بعد حمد الله والثناء عليه، والصلاة على نبيه .. أما بعد.
السؤال: بماذا تفيد .. أما بعد؟: rolleyes:
دمتم سالمين
ـ[بثينة]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 02:30 م]ـ
في لسان العرب:
قولهم في الخطاب: أما بعدُ، إنما يريدون أما بعد دعائي لك، و إذا قلت أما بعدَ فإنك لا تضيفه إلى الشيء و لكنك تجعله غاية نقيضا لقبله.
و في حديث زيد بن أرقم: أنّ رسول الله:= خاطبهم فقال أما بعدُ، تقدير الكلام: أما بعد حمد الله فكذا و كذا.
و زعموا أنّ داوود:= أول من قالها.
و يقال هي فصل الخطاب و لذلك قال عزّ و جلّ: {و آتيناه الحكمة و فصل الخطاب}.
و زعم ثعلب أنّ أوّل من قالها كعب بن لؤي.
:): p
ـ[بثينة]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 02:38 م]ـ
سؤالي هو:: D
من قائل هذه الأبيات .. و ما هي المناسبة: D;);)
أبيت كأنّي من حذار قضائه = بحرّة عباد سليم الأساود
تكلّفت أجواز الفيافي و بعدها = إلي، و عضمي خشيت الظام بارد
و بيضاء امليس إذا بت ليلة = بها، زارني عاري الذراعين مارد
باتوفيق للجميع.:)
ـ[مايا]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 08:51 م]ـ
قائلها:عبيد الله بن ربيع
ومناسبتها هي:
خاصم عبيد الله بن ربيع قوم من بني أبي بكر في ماء لهم يقال له بتيل فأطالوا لهم الخصومة
وعلى المدينة رجل من قريش يقال له خالد واستعمل خالد رجلا يقال له عثمان على ضرية
فكان عبيد الله وأصحابه يختصمون إلى عثمان فجعل البكريون لعثمان مالا على أن يقضي لهم على عبيد الله
فلما تخوف عبيد الله ذلك ارتحل حتى وقع بين يدي خالد بالمدينة. فقال هذه الأبيات .......
ـ[بثينة]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 09:18 م]ـ
أصبت أختي العزيزة مايا .. لكن أين سؤالك: rolleyes:;)
نرجو منك أختي الغالية وضع السؤال مباشرة عقب الجواب.:)
دمت موفقة: p
ـ[مايا]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 09:23 م]ـ
شكرًا عزيزتي بثينة:):) ....
سؤالي كالتالي:
من هو:
1 - * من هو شاعر النبوة؟
2 - * شاعران أطلق عليهما الطائيان من هما؟
3 - من هو الشاعر الجاهلي الملقب بصناجة العرب؟
وبالتوفيق أحبّائي ....
ـ[محمد سعد]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 09:50 م]ـ
شاعر النبوَّة هو: حسان بن ثابت
الطائيان هما: ابوتمام والبحتري
صناجة العرب: هو الأعشى ميمون بن قيس (الأعشى الكبير)
ـ[محمد سعد]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 10:00 م]ـ
جاء في المثل " أفرغ من يدٍ تَفُتُّ اليَرْمع COLOR]
[FONT="Arial Narrow"][SIZE="5"] ما اليرمع.
ـ[مايا]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 10:17 م]ـ
اليرمع: حجارة بيض، رقاق تلمع _ ويقال: إن اليرمع: حجارة رخوة بين الطين، والحجارة _ والجمع: يرامع
ورمع: إذا تحرك من شدة الغضب
اليرمع:الحصى البيض تتلألأ في الشمس
اليرمع:الحجارة الرخوة
ومعنى المثل: أفرغ من يد تفت اليرمع ......
انّ الفارغ والمتفكر يولعان بالأرض والخط فيها وفت ما لان من حجارتها
ـ[مايا]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 10:27 م]ـ
سؤالي هو:
جاء في المثل: غرثان فاربكوا له
فما معنى غرثان؟؟ وفيمن يضرب هذا المثل؟؟
مع تحيّاتي للجميع:):)
ـ[بثينة]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 11:48 م]ـ
غرثان: هو الجوع.
و يضرب المثل في: من ذهب همه و تفرغ لهم غيره.
و قصة المثل هي:
دخل ابن لسان على أهله و هو جائع عطشان، فبشروه بمولود، فقال: و الله ما أدري أآكله أم أشربه، فقالت زوجته: غرثان فابركوا له. و لما طعم و شرب قال: كيف الطلا و أمه.
ـ[بثينة]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 11:54 م]ـ
اكمل هذه القصيدة (الحد الأدنى 12 بيت) ... : rolleyes:
و من قائلها؟ ;)
بات يدعو الواحد الصّمدا = في ظلام الليل منفردا
خادم لم تبق خدمته = منه لا روحا و لا جسدا
ـ[العايد]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 12:05 ص]ـ
بات يدعو الواحد الصمدا =في ظلام الليل منفردا
خادمٌ لم تُبقِ خدمتُه = منه لا روحاً ولا جسدا
قد جفت عيناه غمضَهما = والخليُ القلبِ قد رقدا
في حشاه من مخافته= حُرُقاتٌ تلذعُ الكبدا
لو تراه وهو منتصبٌ = مشعرٌ أجفانَه السُهُدا
كلما مر الوعيدُ به = سحّ دمعُ العينِ فاطردا
ووهت أركانُه جزعاً = وارتقت أنفاسُه صُعُدا
قائل: يا منتهى أملي = نجّني مما أخافُ غدا
أنا عبدٌ غرّني أملي = وكأنّ الموتَ قد وردا
وخطيئاتي التي سلفت = لستُ أحصي بعضَها عددا
فلي الويلُ الطويلُ غداً = ليت عمري قبلها نفدا
ويح عيني ساء من نظرت = ويح قلبي ساء ما اعتقدا
ليت عيني قبل نظرتها = كُحِلت أجفانُها رمدا
والقصيدة لابن الرومي
ـ[بثينة]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 12:53 ص]ـ
أستاذي الفاضل "العايد"، أين سؤالكم؟؟
ـ[العايد]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 12:45 م]ـ
مَنْ قائلُ هذه الرائعة:
لم يبقْ شيءٌ من الدنيا بأيدينا = إلا بقيةُ دمعٍ في ماّقينا
كنّا قلادةَ جيدِ الدهرِ فانفرطتْ = وفى يمين العلا كنّا رياحينا
كانت منازلنا في العز شامخةً =لا تشرقُ الشمسُ الا فى مغانينا
فلم نزل وصروف الدهر ترمقنا= شزراً وتخدعنا الدنيا وتلهينا
حتّى غدونا بلا جاهٍ ولا نَشَبٍ = ولا صديقٍ ولا خلٍّ يواسينا
¥