ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[08 - 08 - 2010, 07:01 ص]ـ
أكنت الغول أم السعلاة؟: p
أضحك الله أسنانك
وفؤادي أيضا مضطرب في وزن هذا الشطر:)
سألتها ...
/ /0/ /0 - متفعلن
وفؤا
///0 - فعلن
دي كان مض
/0/ 0/ /0 - مستفعلن
طربن
/ / /0 - فعلن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لعل اضطرابك أخي أبا سهيل جاءك من زحاف الخبن .. (حذف الثاني الساكن) .. وهو جائز وكثير جدًا في أشعار العرب قديمًا وحديثًا ..
فليسكن إذن قلبك .. وليهدأ روعك .. فالغول غير مقترب .. والشطر ليس بمضطرب:)
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[08 - 08 - 2010, 08:38 م]ـ
أين جود قرائحكم يا أهل الفصيح؟؟؟
ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 06:34 ص]ـ
هذان بيتان نُقِشا على بوّابةِ عامٍ جديدٍ / ومريب:؟؟ 14:
ماذا تُخبِّئُ أيُّها العامُ الجديْدْ؟ ... قُلْ لي بِربِّكَ فالفؤادُ لهُ وجِيْبْ!
قُلْ ليْ؛ ولا تُشْفِقْ عليَّ فإنّما ... قلبي لهُ مِنْ كُلِّ فاجعةٍ نصيْبْ!!
.
. ;)
ـ[الحطيئة]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 06:56 ص]ـ
قد لامست صرختك مسمعي فلامست نخوة المعتصم!: p
طلبَ مني صديقي و إمامُ مسجدنا أن أهجوه!!؛ فقلتُ عادلا عن هجائه إلى هجائه!!:
طلبتَ منيَ ... : " أُهجني " , فقلتُ: لقد = رفعتُ شأْنَكَ إنْ حركتُ فيكَ فمي!
و قد قطعت همزة " اهجني" , اعتبارا أنها في أول كلامه , و همزة الوصل في أول الكلام كهمزة القطع نطقا , و من لم يعجبه تعليلي؛ فلْيفرَّ إلى أنها ضرورة ( ops
و قد أثبتُّ بهذا البيت ما نفيتُه فيه!! , إذ إني حركت بهذا البيت في المهجوِّ فمي!!!: rolleyes:
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 01:12 م]ـ
لو قلت فرارًا من الضرورة ..
(طلبتَ منيَ: أن " أَهجوك " , قلتُ: لقد = رفعتُ شأْنَكَ إنْ حركتُ فيكَ فمي!) ..
والأمر إليك .. فانظر ماذا ترى؟؟:)
ـ[الحطيئة]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 01:49 م]ـ
أبا فراس!!!
سبحان الله!
أتعلم - و الله يشهد - أنني كتبتُ هذا البيت قبل ثلاث سنين على الشكل الذي بينتَه أنت: طلبت مني أن أهجوك قلت لقد ...
فلما كتبتُه صباح اليوم في مشاركتي تبين لي أن " أهجوك " مفتوحة الواو , و كنتُ أقرأها في ثلاثة السنين الماضية ساكنةً!
فأرقني ذلك , و جعلتُ أعدل فيها و أبدل , حتى وصلتُ إلى ما كتبتُ , فرددتَني أنت إلى ما قد كنتُ كتبتُها عليه!!
حقا ما الحب إلا للحبيب الأول:)
أتراني بفعلي كالمستجير من الرمضاء بالنار؟؟!! ( ops
و لكني أحمد الله على أن وافقتني: rolleyes:
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 01:55 م]ـ
قال أبو فراس الزهراني:
. (وهو من أروع ما قال في تشبيه النجوم .. وغير النجوم).:):)
ولقد نظرت إلى النجوم كأنها
قِطَعٌ منثَّرة من الألماسِ
فوددت لو أن النجوم تناظَمَتْ
عِقدًا , فأُلْبِسَهُ أَحَبَّ النَّاسِ
حتى إذا لَمَسَتْ يداهُ ترائبًا
ذَرَفَ الدَّموعَ بِرِقَّةِ الإحساسِ
............................
ـ[الحطيئة]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 08:36 م]ـ
ولقد نظرت إلى النجوم كأنها
قِطَعٌ منثَّرة من الألماسِ
فوددت لو أن النجوم تناظَمَتْ
عِقدًا , فأُلْبِسَهُ أَحَبَّ النَّاسِ
حتى إذا لَمَسَتْ يداهُ ترائبًا
ذَرَفَ الدَّموعَ بِرِقَّةِ الإحساسِ
الله ما أجود هذا السبك و أحكمه
و البيت الأوسط واسطة عقد شعرك , ما لم تأت بما يبزه و ما ذلك عليك بعزيز
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 01:18 ص]ـ
شكر الله لك أخي الحطيئة هذا المديح والإطراء .. وإليك هذا البيت تقديرا:
إن الحطيئةَ إمَّا كان لي بأخٍ ... فحسبنا أننا في الشعر إخوانُ
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 01:21 ص]ـ
هذان بيتان نُقِشا على بوّابةِ عامٍ جديدٍ / ومريب:؟؟ 14:
ماذا تُخبِّئُ أيُّها العامُ الجديْدْ؟ ... قُلْ لي بِربِّكَ فالفؤادُ لهُ وجِيْبْ!
قُلْ ليْ؛ ولا تُشْفِقْ عليَّ فإنّما ... قلبي لهُ مِنْ كُلِّ فاجعةٍ نصيْبْ!!
.
. ;)
إن كان هذان البيتان من نظمك .. فأنت شاعرة مجيدة ..
ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 02:30 ص]ـ
أشكركم أستاذ .. شهادة أعتزُّ بها.
ـ[خود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 08:34 م]ـ
لا قريحة لديّ: (
و لن أحرم نفسي من ترك بصمة لي هاهنا
لذلك سأضع قصيدة كتبتها الأخت (نداء) في أحد المنتديات الثقافية
بعد أن وضعت لغزا شعريا لم يتمكن أحدٌ من حله ..
فلما قرأتُ اللغز و مكنني الله من الوقوف على السر الكامن فيه
سجلت في منتداهم و دوّنت الحل ..
فكانت هذه القصيدة هدية جميلة منها ..
حارتْ (نداء) .. فما تُهدِيكِ يا (خَودُ)
بُستانُ زهرٍ .. أم حروفُ الشعرِ تغريدُ
سرٌّ توارى بقلبِ الشِعرِ مُختبئاً
أفصحتِ عنهُ بقولٍ فيهِ تسدِيدُ
طوبى لكِ اليومَ قدْ فُزتِ بجائزةٍ
لا يُحصي مكنونها ذِكرٌ وتمجيدُ
قدْ باركتْهَا يدُ الرحمنِ فاتسعتْ
للفيضِ معنىً .. فلا شكٌ وترديدُ
لمْ أستطعْ في بُحورِ الشعرِ أذكُرها
وِرْداً يُصاغُ بحرفٍ فيه تجويدُ
سيَّانُ أن تُغرِقَ الأشعارُ شاهقةً
أو تأسُرَ القلبَ يا (خَودُ) الأناشيدُ
حُروفيَ الفقرُ رُغم الشعرِ قيَّدهَا
فأطرقتْ أسفاً ينعى لها الجُودُ
كانتْ تميسُ بها الأنغامُ شاديةً
واليومَ تاهتْ، فطابتْ لي التناهيدُ
¥