ـ[عبد الرحمن أحمد بخش]ــــــــ[03 - 09 - 2010, 10:42 م]ـ
هكذا صوابه ...
صدقت .. وسلمت بصيرتك .. ماشاء الله تبارك الله
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 05:36 م]ـ
بيت جميل ورائع حقًا .. ولكن بالنسبة لكلمة: فتلاكسوا .. فقد مررت سريعا على المعاجم فلم أجدها لفظة مستقلة بنفسها وإنما هي تابعة لكلمة شكس .. فهي إذن من باب الاتباع والمزاوجة ليس إلا .. تقول العرب: فلان شكس لكس .. تعني: شرس عسر الانقياد .. وعليه فلا أظن جواز الاشتقاق من هذه الكلمة التابعة .. ولو جاز لقيل في قول العرب: شيطان ليطان .. : فتشيطنوا وتليطنوا .. وهذا مما لم أقف عليه ..
هذا ما أحببت تسطيره وهي لا تعدو أن تكون وجهة نظر تحتمل الخطأ والإصابة .. .. ووجهة النظر هذه لا تقدح - والله - في معاني هذه الأبيات وجمالها!! ومنكم نستفيد .. :)
[/ center]
نحن نتبعها على التلامس تلامسوا وتلاكسوا ثم أنسينا الأصل ":)
ـ[عبدالله]ــــــــ[08 - 09 - 2010, 01:43 ص]ـ
ما لي أراكم قد هجرتم إخوتي ... " جود القريحة" ثم ملتم للدعة
فلقد تطلعت الجموع إليكم ... و غدت بما سطرتم مستمتعة
فلكل من قد بات يملك ثروة ... من شعره قلنا: لينفق ذو سعة
ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[08 - 09 - 2010, 07:40 ص]ـ
أحرجتم قرائحَنا.
والجود من الموجود.:)
إليكم هذا البيت، كتبته في امتحان النحو ـ مرحلة البكالوريوس ـ جوابًا على سؤال (هاتي في جملة من إنشائك فعلا معطوفا على جواب الشرط مع الضبط):
ياليتني يا نحوُ مثلُكَ؛ إنْ أشأْ ... أرفعْ وأخفضَ ُ ْ في الورى وأُحكِّمُ!
فصنعت شاهدًا على ثلاثة الأوجه (الرفع، والنصب والجزم).: rolleyes:
أما دلالة البيت فهو مجرد أمنية، لإقامة (العدل)؛
فأعيد الأمور إلى نصابِها، وأضع كونداليزا رايس في مكانِها الصحيح!
لا تسألوني: لماذا كوندا ليزا.: mad:
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[08 - 09 - 2010, 07:56 ص]ـ
ذكرتموني والشيء بالشيء يذكر عندما كنت في مرحلة البكالوريوس وتحديدا في اختبار مادة الأدب الجاهلي .. حيث وضع الدكتور حينها هذا السؤال:
تأتي كلمة (الجهل) في العربية ضدا لمعنى (الحلم) .. اذكر شاهدا على ذلك ..
وقد كنت أنسيت حينها بيت عمرو بن كلثوم (ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا) ..
فاضطررت .. (وأستغفر الله) .. إلى نظم هذا البيت فقلت:
لولا أيادٍ له بيضاء قد سلفت .. لما حلمت عن الجهل الذي فعلا
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 09 - 2010, 05:49 م]ـ
ذكرتموني والشيء بالشيء يذكر عندما كنت في مرحلة البكالوريوس وتحديدا في اختبار مادة الأدب الجاهلي .. حيث وضع الدكتور حينها هذا السؤال:
تأتي كلمة (الجهل) في العربية ضدا لمعنى (الحلم) .. اذكر شاهدا على ذلك ..
وقد كنت أنسيت حينها بيت عمرو بن كلثوم (ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا) ..
فاضطررت .. (وأستغفر الله) .. إلى نظم هذا البيت فقلت:
لولا أيادٍ له بيضاء قد سلفت .. لما حلمت عن الجهل الذي فعلا
قال لي مشافهة في قاعة الدرس:
هات شاهدا على أن تشبيه المعلوم بما يجهله السامع سنة درجت عليها العرب؟
فقلت ((طلعها كأنه رؤوس الشياطين)
فقال: أريد من شعر العرب
وقد كنت ناسيا بيت امريء القيس فقلت له لدي بيت لا أعرف قائله فقال هات
فقلت:
وأزرق مثل ناب الغول يرمى = فيسبق بالمنايا دون رجع
أو يسبق بالمنايا كالحات , نسيت
المهم ": قال لي جابر عثرات لسان العرب والعجم ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر:
الأزرق هو اسم رمح لرجل من كهلان (أو قيس عيلان) يدعى فلان بن فلان ... وسماه لي وقائل البيت هو نفس الرجل صاحب الرمح وذكر لي بعض صولاته حتى أنني ورب البيت ندمت على فعلتي
لو لم نجد خنفشاريين ما احتلنا:)
ـ[الحطيئة]ــــــــ[12 - 09 - 2010, 11:47 م]ـ
قلت معتذرا إلى من أتاني بالعيد مهنئا عن أن يراني مسرورا:
وَ كَيْفَ أَفْرَحُ بِالعِيْدِ وَ قَدْ عَلِمَتْ =نَفْسِيْ بِهِ أَنَّ شَهْرَ الصَّوْمِ قَدْ قُبِضَا؟!!
ـ[تلميذ أبي فراس الزهراني]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 12:01 ص]ـ
إذا خرج الكلام من الفؤاد --- و هيج أحرفي و سما ودادي
و أسكب دمعتي و أنار قلبي ---- فحبك يا حبيبي في ازديادي.
و قال حفظه الله:
بكف الورد أم بالياسمين ---- تلاطف وجنتي وسنا جبيني
و قال أيضا:
مشايخنا لكم منا سلام --- يفيض محبة و يفوح عطرا
ضياء البدر يحسدنا عليكم --- لأن ضياءكم يسمو و يرقى.
و يجوز: أحبتنا
ـ[الدبش المكي]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 08:37 ص]ـ
كنت في معايدة شيخي الهمام الألمعي والذكي اللوذعي سامي الفقيه الزهراني فدار الحديث عن الشعر وأهله وعن شبكة الفصيح، ثم أخبرني بهذه النافذة التي كانت من تدشينه، وعرض عليَّ أن أجود في هذه النافذة، ففكرت وتأملت وقررت أن يكون مني ..... لكم بداية
وأريدكم أن تحكموا بعدقراءتكم إن كنت أهلا للاستمرار معكم في هذه النافذة أو لا!!
لسان حالي يقول:
أليس الشعر طوع يدي وقلبي * وسهل الصوغ ويك على لساني
أصوغ البيت منه بلا عروض * على أقوى وأقوم الاتزان
وأنفي اللحن والتعقيد عنه * بذوقي والقريحة والجنان
وأرتقب المحاسن من بعيد * وأقتنص الشرود من المعاني
فأكسو اللفظ بالأفكار حليا * يذم له الكريم من الجمان
فلم يحسن مشاعرتي لمن لا * له بمدى مشاعرتي يدان
¥