ـ[الآمان]ــــــــ[20 - 01 - 2010, 11:53 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذه الكلمة منحوتة من (أجمل مكان)، وأكثر العلماء على أن النحت مقصور على السماع، ولكن المجامع اللغوية أجازته للحاجة.
والذي أراه أنه سائغ في الأعلام دون غيرها؛ لأن الأعلام اصطلاحات لا مشاحة فيها، ولا تنسب للعرب.
والصواب قراءتها (أجمكان) لأنها علم معرفة على هذا المشروع؛ فلا يتعرف مرة أخرى.
والله أعلم.
أشكرك جزيل الشكر على الاجابة الوافية بارك الله فيك ..
ـ[رياض أبها]ــــــــ[21 - 01 - 2010, 05:02 م]ـ
1 - هذا ولم يُعرَف بعدُ ما إذا كانت السفينة ُ البريطانية المختطفة هي السفينة َ الثانية َ التي أعلنَ القراصنة ُ اختطافَها من دون أن يوضِّحوا جنسيَّتها.
س- هل يجوز رفع "السفينة" بوصفها خبراً للمبتدأ "هي"، وتكون جملة "هي السفينة" الاسمية في محلِّ نصب خبر "كان"؟؟؟
2 - اجتمع أعضاءُ المجلس بمَن فيهم رئيسُ الحكومةِ والوزراءُ المعنيون بجدول الأعمال.
س- هل هذه الجملة صحيحة؟ وإذا كانت كذلك فما إعراب "رئيس" فيها، ولماذا؟.
يجوز في لغة تميم. هل من أيضاح لهذا أبا مالك جوزيت خيرا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 01 - 2010, 05:49 م]ـ
يجوز في لغة تميم. هل من أيضاح لهذا أبا مالك جوزيت خيرا
قولنا (كانت السفينةُ هي الثانيةَ) بالنصب جائز على أنه خبر كان، ويكون الضمير فصلا، وهذا هو الأشهر في كلام العرب.
قولنا (كانت السفينة هي الثانيةُ) بالرفع جائز على أنه خبر الضمير والجملة خبر كان، وهذه لغة تميم، وغيرهم أيضا؛ قال قيس بن ذريح:
تبكي على لبنى وأنت تركتها ........... وكنت عليها بالملا أنت أقدرُ
ويمكنك أن تراجع كلام المفسرين عند قوله تعالى: {إن كان هذا هو الحق}
ـ[كلمات عابرة]ــــــــ[31 - 01 - 2010, 07:28 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة لكم أساتذتي الأفاضل
سؤالي عن مدى صحة هذه الجملة أو خطئها:
" لا زلتَ تقطفُ ما تطايرَ من فراشات الحرائق .. "
سؤالي بخصوص: لا زلت
فهل يصح دخول لا على الفعل الماضي عامة؟؟ وهل تصح بها الجملة السابقة؟
كل الشكر لجهودكم .. بوركتم
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[31 - 01 - 2010, 07:41 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إذا أريد نفي الفعل الماضي جيء بـ (ما)، يقال: فعل كذا وما فعل كذا.
وأما (لا) فإذا دخلت على الماضي من غير تكرار فإن معناه يتمحض للدعاء، كما يقال: (لا زلت مباركا، ولا زالت يدك ممدودة بالخير، ولا فض فوك، ولا عدمت خيرا) ونحو ذلك.
فإذا تكرر جاز إدخال (لا) في النفي، كما في قوله تعالى: {فلا صدق ولا صلى}.
وأما دخولها على الماضي في مثل قولهم (لا زال يفعل كذا) فهو ممنوع عند جلة العلماء، وكذلك أكثر المعاصرين، وقد أجازه بعضهم استدلالا بنحو قوله تعالى: {فلا اقتحم العقبة}، وفي مثل هذا الاستدلال نظر؛ لأنه أولا: محتمل للتأويل، وثانيا: لا لبس فيه بخلاف ما معنا، وثالثا: هو نادر.
فالصحيح أن مثل هذه العبارة خطأ.
والله أعلم.
ـ[كلمات عابرة]ــــــــ[31 - 01 - 2010, 08:10 م]ـ
أستاذي الفاضل
إذا افترضنا هنا في الجملة أنها للدعاء باستمرار الفعل " تقطف " فهل تكون صحيحة؟
الحقيقة هذا ما قصدته منها لذلك أسأل عن صحتها وأظن لو غيرتها ب " ما زلت " فإنها ستغير المعنى.
لكَ كل الشكر وخير الجزاء
تحيتي وتقديري
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 02 - 2010, 08:15 ص]ـ
إذا كانت للدعاء فإنها صحيحة، ولكن لا يظهر لي ذلك من هذه العبارة، فيحتاج إلى النظر في السياق كاملا.
ـ[برق1]ــــــــ[04 - 02 - 2010, 08:33 م]ـ
أيهم أصح قبل نفاذ الكمية أو قبل نفاد الكمية؟
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[04 - 02 - 2010, 08:41 م]ـ
أيهم أصح قبل نفاذ الكمية أو قبل نفاد الكمية؟
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
مشاركة منقولة
كثيرا ما نشاهد في المحلات التجارية عبارة:
((العرض ساري حتى نفاذ الكميه))!!
والصحيح أن يُقال:
((العرض ساري حتى نفاد الكمية))!!
والحقيقة أن هناك فرقٌ شاسعٌ بين العبارتين السابقتين
فـ كلمة ينفذ تعني [يخترق]!
و كلمة ينفد تعني [ينتهي]!
وقد ذكرت هذه الكلمات في القرآن الكريم:
أولا ً: كلمة ينفذ (الإختراق):
((يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْأِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ))
[الرحمن: 33]
ثانيا ً: كلمة ينفد (الإنتهاء):
((قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً))
[الكهف: 109]
((إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ))
[ص: 54]
((وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))
[لقمان: 27]
والله أعلم،،
¥