ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[28 - 06 - 2010, 11:09 ص]ـ
تحيه طيبه بعد
قبل يومين تناقشت مع احد الزملاء في اسبال الثوب الى الكعبين
وكنت اريد تحديد الكعبين
هل الكعب (نهايه الشي) مثلا كعب الورقة، كعب الحذاء اكرمكم الله ام العظمة البارز بمفصل القدم
واذا كانت هي العظمة مالفرق بين الكعب والكاحل والعرقوب
وشكرا لكم
يا أخي الكريم الأمر لا يحتاج إلى مناقشة، فلو نظرت في أي شرح من شروح الأحاديث لظهر لك الأمر واضحا، فالكعبان هما العظمان الناتئان بجنبي القدم، وهذا متفق عليه بين أهل العلم وبين أهل اللغة إلا خلافا شاذا لا يعتد به.
ومسألة الفروق أمرها هين؛ إذ لا يشترط وجود فرق واضح بين كل لفظين متقاربين.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[28 - 06 - 2010, 11:12 ص]ـ
في احدى المناقشات طرح احد الناقشين " القصدية هي مرادفة للأعتباطية " اي كليهما نفس المعنى. هل صحيح هذا؟
الساذج و السذاجة هل ذم ام مدح؟
القصدية ضد الاعتباطية!
الساذج ليس بوصف مدح ولا ذم، وإنما يدل السياق على المراد.
وكلمة (ساذج) معناها الخالي من الشيء، وهي معربة.
ـ[منتظر]ــــــــ[29 - 06 - 2010, 09:12 ص]ـ
شكرا لك ايها اللاستاذ
ـ[ابراهيم حسن سعيد]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 12:51 ص]ـ
هناك مسألة سأل عنها أبو يوسف صاحب أبي حنيفة الكسائي إمام أهل الكوفة حين ادعى أن من تبحر في علم اهتدى به إلى سائر العلوم، فقال له أبو يوسف: أنت إمام في النحو والادب، فهل تهتدي إلى الفقه؟ فقال: سل ما شئت.
فقال: لو سجد سجود السهو ثلاثا هل يسجد ثانيا؟ قال: لا، لان المصغر لا يصغر.
وتوجيهه أن المصغر زيد فيه حرف التصغير، كدريهم في درهم، ونصوا على أن المصغر لا يصغر ثانيا، فما معنى قول الكسائي ان المصغر لايصغر وكيف تنطبق على المسألة الفقهية المذكورة
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 10:38 ص]ـ
القصة تروى عن الفراء (صاحب الكسائي) مع محمد بن الحسن الشيباني (صاحب أبي حنيفة).
وقوله: (المصغر لا يصغر) واضح؛ أي أن التصغير لا يدخل في المصغرات؛ لأنه تحصيل حاصل.
وأما انطباق هذا الكلام على المسألة الفقهية، فليست منطبقة عليها، ولذلك تجد بعض الفقهاء يعترض على هذا الكلام.
ولكن المراد أنها شبيهة بها؛ بحيث إن الناظر إذا أراد أن يلحق الشبيه بشبيهه وجدها أقرب شبها بها.
والله أعلم.
ـ[شبل العودة]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 06:59 م]ـ
ايهما اصح في العبارات التالية
أ-للأسف مات فلان ب-يا للأسف مات فلان
أ-زرعت شجرة ب- غرست شجرة
أ-رزق فلان ولدا" ب- رزق فلان بولد
أ-فلان ينعي اخاه ب- فلان ينعا أخاه
أ-فلان كب اللبن ب- فلان دلق اللبن
أ-فلان كريم كل الكرم ب-فلان كريم بكل معنى الكلمة
أ- حلق ذقنه ب- حلق لحيته
وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 07:06 م]ـ
- يا للأسف مات فلان.
- زرعت شجرة.
- رزق ولدا.
- ينعَى بالفتح.
- كب اللبن.
- كريم كل الكرم.
- حلق لحيته.
ـ[القيصري]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 12:47 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
(يجب أن نتعاون مع بعضنا البعض) - خطأ
(يجب أن نتعاون مع بعضنا بعضًا) - خطأ
(يجب أن نتعاون مع بعضنا) - صواب
(يجب أن نتعاون معًا) - صواب
والله أعلم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يجب أن نتعاون
يجب أن يتعاون بعضنا مع البعض الآخر
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 12:55 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العبارة الأولى صحيحة، والثانية فيها نظر.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 12:55 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العبارة الأولى صحيحة، والثانية فيها نظر.
ـ[شبل العودة]ــــــــ[09 - 07 - 2010, 04:41 ص]ـ
أشار الولد الى المتهم الأول قائلا":
هذا قاتلُ (بضم اللام) أبي وأشار الى المتهم الثاني قائلا":
هذا قاتلٌ (بتنوين اللام) أبي
فقضى القاضي ببراءة احدهما والقصاص من الثاني فمن هو البريء ومن هو القاتل
ـ[العتيق ب]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 01:24 م]ـ
ما حكم استعمال لفظ التنديد بالمعنى السياسي الحالي .... أليس التنديد هو التشريك أي بمعنى اتخاذ الند والشريك ... ؟
أرجو الجواب ... موفقين.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 01:34 م]ـ
ما حكم استعمال لفظ التنديد بالمعنى السياسي الحالي .... أليس التنديد هو التشريك أي بمعنى اتخاذ الند والشريك ... ؟
أرجو الجواب ... موفقين.
التنديد من ندّد الرجل بالرجل أي قال له قولا قبيحا وذكر عيوبه، وهو صحيح لغة.
ـ[جُمان ... ]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 03:06 م]ـ
أيهما أولى:
1. والمعنى المختار للسنة هو الطريقة؛ لكونه هو الراجح ....
أو
2. والمعنى المختار للسنة هو الطريقة؛ لكونهاهي الراجحة ....
هل يعود الضمير إلى (المعنى) أم إلى (الطريقة)؟
وشكرا جزيلا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 03:13 م]ـ
(لكونه هو الراجح) أولى.
¥