[هامشية الفكر]
ـ[ريم جمال سالم]ــــــــ[29 - 12 - 2009, 02:17 م]ـ
ابدو لك هكذا .. هامشية الفكر. تقول لي دائما لاتستطيعين. لاتعلمين. متى من النساء الاخريات تتعلمين. خطأ ما تفعلين. الاتدركين .. في نضرك انا دائما هكذا .. تقول لي انا افهمك كالكتاب. وانت ياعزيزي لاتقرأ سوى نصف مقدمة هذا الكتاب .. هامشية وسطحية الفكر والعواطف ابدو لك هكذا .. ولكنك وبعدكل تلك السنين الطويلة.لم تفهمني! انت لاتعلم ما القوة التي تكمن بداخلي. قوة العواطف وقوة العقل والروح .. انت لاتعلم مع من تعيش. كل هذه السنين امرأة سطحية ابدو في نضرك انا دائما .. ولكنني عميقة المشاعراكثر مما تتصور. عميقة الاحساس. تهينني وتجرحني بكل سهولة لانني في نضرك ياعزيزي بلامشاعر. عشت معك سنين وسنين. وسنة تلو اخرى تمحينني من كينونتي. يقولون ان المنزل هو مملكة الزوجة. وانا اراه يا صاحبي مملكة الزوج. ففي كل ركن من اركانه تضع بصماتك لابصماتي. لمساتك لا لمساتي .. محوتني من قاموس حياتك بكل سهولة. وجردتني من احلى لمساتي. تنازلت عن سلطتي وخضعت لسلطتك. وقبل ان اقول انت تقول.وقبل ان افعل انت تفعل. الحق معك دائما وابدا. فأنا في نضرك هامشية الى ما بقى من العمر من سنين. قد بائت جميع محاولاتي بالفشل لكي اثبت لك بأنني ياسيدي اميرة عالمي. عالمي الذي يخصني وبأنني يا سيدي افهمك اكثر واكثر. اكثر مماتتصور. لانني لست هامشية الفكر. لانني عميقة المشاعر ......
ـ[رفيقة الحروف]ــــــــ[29 - 12 - 2009, 05:35 م]ـ
أولاً: محاولة تعبيرية جيدة وهي تميل إلى كونها رسالة أكثر منها إلى خاطرة، ولكن لدي ملحوظة على قولك:
"لانني لست هامشية الفكر. لانني عميقة المشاعر ...... "
ألا ترين معي أنك لو قلتي: لأنني لست هامشية الفكر وعميقة المشاعر؛ كان أفضل.
ثانياً: لقد صدقتى ووضعتي يدكِ على جرح بعض النساء ممن حالهن كحالك
وهذا هو حال ربات البيوت المطيعات لا أعلم هل مثل هولاء الرجال يريدون منا أن نهملهم ولا نجعل لهم أهمية حتى نرى تقديرهم وإحترامهم لنا.
تقبلي مروري وفائق إحترامي
ـ[عاشق ولكن؟!]ــــــــ[29 - 12 - 2009, 06:46 م]ـ
أولاً: محاولة تعبيرية جيدة وهي تميل إلى كونها رسالة أكثر منها إلى خاطرة، ولكن لدي ملحوظة على قولك:
ألا ترين معي أنك لو قلتي: لأنني لست هامشية الفكر وعميقة المشاعر؛ كان أفضل.
ثانياً: لقد صدقتى ووضعتي يدكِ على جرح بعض النساء ممن حالهن كحالك
وهذا هو حال ربات البيوت المطيعات لا أعلم هل مثل هولاء الرجال يريدون منا أن نهملهم ولا نجعل لهم أهمية حتى نرى تقديرهم وإحترامهم لنا.
تقبلي مروري وفائق إحترامي
ربما سأتطفل وأتنبأ بما أرادت وماقلت يارفيقة الحرف:
وإن كان {من حسن إسلام المرء ........ } ولكنها مداخلة خير وصلح؟! فاعذروني.
أعتقد والله أعلم أن الكاتبة لا تريد العطف بل الإضراب عن معنى إلى معنى آخر
ورأيك جميل لو وضعت بدل {الواو} ... {بل} حتى يتم المعنى المراد
تقبلوا مروري
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[29 - 12 - 2009, 07:19 م]ـ
أولاً: محاولة تعبيرية جيدة وهي تميل إلى كونها رسالة أكثر منها إلى خاطرة، ولكن لدي ملحوظة على قولك:
ألا ترين معي أنك لو قلتي: لأنني لست هامشية الفكر وعميقة المشاعر؛ كان أفضل.
ثانياً: لقد صدقتى ووضعتي يدكِ
على جرح بعض النساء ممن حالهن كحالك
وهذا هو حال ربات البيوت المطيعات لا أعلم هل مثل هولاء الرجال يريدون منا أن نهملهم ولا نجعل لهم أهمية حتى نرى تقديرهم وإحترامهم لنا.
تقبلي مروري وفائق إحترامي
أهلا بك يا أختي
إن كان من إشفاق فهو عليك لأن حالك ليس كحال ربات البيوت
ربات البيوت أمهاتنا ... "
أما أنت فمفكرة عاجزة عن تعلم الإملاء
ـ[أبو سارة]ــــــــ[29 - 12 - 2009, 11:32 م]ـ
ربات البيوت أمهاتنا ... "
أما أنت فمفكرة عاجزة عن تعلم الإملاء
أحسنت أبا خالد
أعجبني موضوع الربط بين القلم والفكر، وهو يشبه ربط الكلام مع التفكير عند الكثيرين من علماء النفس والتربية، حتى أنهم جعلوا التفكير كلاما نفسيا وعدوا الكلام من التفكير الجهري.
وهذا لم يند عن الأخطل حينما قال:
إن الكلام لفي الفؤاد وإنما ... جعل اللسان على الفؤاد دليلا
لله دره
ـ[رفيقة الحروف]ــــــــ[30 - 12 - 2009, 12:48 ص]ـ
أولاً: أخي الجبلي من أدراك أني لست ربت بيت وأني أشعر بنفس ماتشعر به الأخت ...
أشعر أني أثرت حفيظتك أنت والأخ "أبو سارة" فهكذا الرجال دئماً لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم إلا بالإنتقص من المرأة
ثانياً: ما أخذته علي من أخطاء إملائية لا يعني أني لا أجيد الإملاء فأنت تعلم أن الكتابة على لوحت المفاتيح ربما تنسيك الكتابة الصحيحة إن لم تنتبه لذلك ولقد كتبت الرد وأنا في عُجالة من أمري فلم أنتبه والدليل على ذلك موجود في النص الذي كتبته.
ـ[ام سلمي2]ــــــــ[30 - 12 - 2009, 08:13 ص]ـ
سبحان الله رفقا بالقوارير ما هكذا تورد الابل ياسعد
اولا شكرا للكاتبة وأظن أنك تبثين مشاعرك اليس كذالك
اذن علاما الاعتراض من غيرك على ذالك
سبحان الله انه منتدي العربية ملاذ المتعبين بعد الله سبحانه
رفيقتى لاتحزنى لايهاجمك الا المهزومين فما هكذا تورد الابل
¥