[هل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟؟]
ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[04 - 07 - 2006, 07:57 م]ـ
تأخرت الإجابة يا فصحاء!!!!!
هل من مجيب
مالفرق بين الأرجوزة والتحفة؟؟؟؟؟؟؟
ـ[لخالد]ــــــــ[05 - 07 - 2006, 01:05 ص]ـ
السلام عليكم
الأُرْجُوزَةُ: قصيدة من بحر الرَّجز؛ كان العرب يُنشدون الأراجيز في حداء الإبل.
التُّحْفةُ الطُرْفةُ من الفاكهة وغيرها من الرَّياحين. و التُّحْفةُ ما أَتْحَفْتَ به الرجلَ من البِرِّ واللُّطْف والنَّغَص، وكذلك التُّحَفة، بفتح الحاء، والجمع تُحَفٌ وقد أَتْحَفَه بها و اتَّحَفَه؛ قال ابن هَرْمةَ: واسْتَيْقَنَتْ أَنها مُثابِرةٌ،
وأَنَّها بالنَّجاحِ مُتَّحِفَهْ
قال صاحب العين: تاؤه مبدلة من واو إلا أَنَّها لازمةٌ لجميع تَصارِيف فعلها إلا في يَتَفَعل. يقال: أَتْحَفْتُ الرجل تُحْفةً وهو يَتَوَحَّفُ وكأَنهم كرهوا لزوم البدل ههنا لاجتماع المِثْلين فردوه إلى الأَصل، فإن كان على ما ذهب إليه فهو من وَحَفَ، وقال الأَزهري: أَصل التُّحْفةِ وُحْفةٌ، وكذلك التُّهَمَةُ أَصلها وُهَمَةٌ، وكذلك التُّخَمةُ، ورجل تُكَلةٌ، والأَصل وُكَلة، وتُقاةٌ أَصلها وُقاةٌ، وتُراثٌ أَصله وُراثٌ. وفي الحديث: تُحْفةُ الصائِم الدُّهْنُ والمِجْمَرُ يعني أَنه يُذْهِب عنه مَشَقَّةَ الصوْمِ وشِدَّتَه. وفي حديث أَبي عَمْرةَ في صفة التمر: تُحْفةُ الكَبير وصُمْتةُ الصغير. وفي الحديث: تُحْفةُ المؤمنِ الموتُ أَي ما يُصِيبُ المؤْمنَ في الدنيا من الأَذى، وما له عند اللّه من الخير الذي لا يَصِلُ إليه إلا بالموتِ؛ وأَنشد ابن الأَثير: قد قُلْت إذ مَدَحُوا الحياةَ وأَسْرَفُوا:
في المَوْتِ أَلْفُ فَضِيلةٍ لا تُعْرَفُ
مِنْها أَمانُ عَذابِه بِلقائِه،
وفِراقُ كلِّ مُعاشِرٍ لا يُنْصِفُ
ويشبهه الحديث الآخر: الموتُ راحةُ المؤمنِ
المصدر ( http://qamoos.sakhr.com/)
إن مما يساعد على إجابة سؤالك وضع عنوان يدل على المضمون.و لو حدث أن وجد أحد الإخوة ما ينفعك به فسيتذكر مشاركة عنوانها "ما الفرق بين الأرجوزة و التحفة؟ " فيهرع إليك به , و لن يدخل أصلا إلى مشاركة عنوانها "أنقذوووووني"
جزاك الله خيرا