تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من يعرف هذه القصيدة]

ـ[المعتصم]ــــــــ[21 - 11 - 2006, 06:49 ص]ـ

من يعرف هذه القصيدة التي مطلعها:

فداك دمانا وآباؤنا وأبناؤنا يا نبي الهدى

أرجو تزويدي بها

ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[21 - 11 - 2006, 08:45 م]ـ

دِمَانَا فِدَاكَ وَ آباؤُنَا وَأبنَاؤُنَا يَا رَسُولَ الهُدَى

نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى

هُوَ اللهُ كَمَّلَ أَوْصَافَهُ وَسَمَّاهُ بَيْنَ الوَرَى أَحْمَدَا

فَمَا مُنْقِصٌ فَضْلَهُ جَاحِدٌ وَمَنْ يَحْجُبُ النُّوْرَ إِنْ مَا بَدَا

مَقَامُكَ يَا سَيِّدِي صَيِّنٌ وَعَنْكَ الإِلَهُ يَكُفُّ العِدَا

وَشَاهَتْ وُجُوْهُ الَّذِيِنَ اعْتَدَوْا وَبِالسُّوْءِ وَالشَّرِّ مَدُّوْا الْيَدَا

أَلَمْ يَأْتِهِمْ مَا جَرَى قَبْلَهُمْ لِمَنْ عَاثَ فِي الأَرْضِ أَوْ أَفْسَدَا

لِفِرْعَوْنَ لَمَّا هَوَى غَارِقًا وَقَدْ عَابَ مُوسَى فَهَلْ أُنْجِدَا

هُمُوْ أَظْهَرُوا لِلدُّنَا حُبَّنَا لِمَنْ كَانَ فِينَا السَّنَا المُفَرَدَا

وَإِنَّا .. وَرَبُّ الوَرَى شَاهِدٌ لَنَارٌ عَلَى مَنْ عَلَيْكَ اعتَدَى

هِيَ الرُّوْحُ ذَابَتْ بِأَشْوَاقِهَا وَغَنَّى الحَنِيْنُ بِهَا مُنْشِدَا

وَفِيْكَ اسْتَطَابَ الفُؤَادُ الهَوَى وَدَمْعِيَ مِنْ مُقْلَتِيْ غَرَّدَا

كلمات: الشاعر عبدالرحمن العديني

أخي الكريم أضناني البحث حتى وجدتها

ـ[المعتصم]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 07:26 ص]ـ

أدامك الله لؤلؤة مشرقة وبراقة في سماء الفصيح ولا عدمناك أختا في الله وكم أنا مدين لك بهذا المعروف والله أسأل أن يجزيك عني خير الجزاء وألف ألف شكر لك ودمت بخير

ـ[المعتصم]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 07:06 ص]ـ

أود أن أسأل أختنا اللؤلؤة كيف حصلت على القصيدة ومن أي المراجع عثرت عليها؟

ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 04:04 م]ـ

أخي الكريم سمعتها منشدة في قناة المجد الفضائية بعد الإساءة للجناب الكريم ومافتئت أرددها وعندما رأيت طلبك بحثت في محرك البحث gogal أنشودة دمانا فداك للمنشد محمد العزاوي. ووجدتها في موقع فلسطيني نسيت اسمه

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 09:29 ص]ـ

قصيده رائعه

ولكني اريد منكم لوتكرمتم نبذه عن الشاعر

ـ[شاب موريتاني]ــــــــ[01 - 01 - 2007, 08:26 م]ـ

نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى

أنا أحب أن أسألكم إخوتي هل يصح هذا الأسلوب؟

أليس الأصل أن يقول ماغيرك من مقتدى به

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير