[ارجوكم أحتاج المساعدة العاجلة في هذه القصيدة]
ـ[وردة بيضاء]ــــــــ[02 - 10 - 2006, 11:44 ص]ـ
احتاج المساعدة في التحليل الشعري لهذه القصيدة للشاعر ولي الدين يكن
1 - يبكي بَنوك ويضحك الزمن ماذا أصابك أيها الوطن
2 - ما أوشكت أن تنتهي محن إلا وجاءت بعدها محن
3 - أما الرسوم فإنها درست أما الرجال فإنهم دفنوا
4 - لولا بقايا معشرٍ سلَفوا لتنبّهتْ من نومها الفتن
5 - العصرُ راجت سوقُ باطلِهِ فالحقٌّ فيه ما له ثمن
6 - فَطِن البرايا للذي وقعوا فيه وبعضُ الناسِ ما فطنوا
7 - يا قومُ هُبّوا من مضاجعكم طال المدى حتامَ ذا الوسن
** احتاج عنوان للقصيدة
** ضبط الأبيات الثلاثة الأولى ضبطاً نحوياً (الضبط لآخر الكلمة, وما يتصل بها من ضمائر, وللشدة أنّى كانت).
** مثال مضبوط من الشعر العربي أو النثر الفني يؤيدي ما جاء في البيت الخامس
**شرح الأبيات الثلاثة الأخيرة
**أين يمكن ان اجد ترجمة لحياة الشاعر ولي الدين يكن؟؟
هل يمكن مساعدتي ام لا؟
مع الشكر الجزيل
ـ[القبطان]ــــــــ[05 - 10 - 2006, 12:05 ص]ـ
ولي الدين يكن
1290 - 1339 هـ / 1873 - 1921 م
ولي الدين بن حسن سري بن إبراهيم باشا يكن.
شاعر رقيق، من الكتاب المجيدين، تركي الأصل، ولد بالأستانة، وجيء به إلى القاهرة طفلاً، فتوفي أبوه وعمره ست سنوات.
فكفله عمه علي حيدر (ناظر المالية بمصر) وعلمه فمال إلى الأدب، وكتب في الصحف، فابتدأت شهرته، وسافر إلى الأستانة مرتين (سنة 1314 - 1316هـ)، وعين في الثانية عضواً في مجلس المعارف الكبير.
ونفاه السلطان عبد الحميد إلى ولاية سيواس (سنة 1902) فاستمر إلى أن أعلن الدستور العثماني (1908)، فانتقل إلى مصر.
وكان يجيد التركية والفرنسية ويتكلم الإنجليزية واليونانية.
وعمل في وزاره الحقانية سنة (1924) فعين سكرتيراً عربياً لديوان الأمناء، ومرض وابتلي بالكوكايين، فقعد عن العمل (1919) وقصد حلوان مستشفياً فتوفي بها، ودفن في القاهرة.
له كتاب (المعلوم والمجهول -ط) ضمنه سيرة نفيه، (والصحائف السود - ط) وغيره، وله (ديوان شعر - ط).
ـ[وردة بيضاء]ــــــــ[08 - 10 - 2006, 10:47 ص]ـ
شكرا جزيلا لك أخي القبطان
أخيرا وجدت ردا على موضوعي
ولكن هل اجد من يحلل لي القصيدة ويعطيني عنوانا لها؟
ـ[أبو مريم]ــــــــ[10 - 10 - 2006, 11:49 م]ـ
عن يكن يوجد كتاب يضم بعض أعماله وهو عندي أما تحليل النص فنصيحتي ألا تعتمدي علي أحد في التحليل خاصة لأنه نتيجة تراكم خبرات أما فيما يخص الفهم العام للنص أقصد جو النص فلا بأس من السؤال