تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[سمير محمد عدة]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 01:25 م]ـ

الدنيا والآخرة ضرتان، إن أرضيت إحداهما أغضت الأخرى

ـ[سمير الجندي]ــــــــ[24 - 10 - 2007, 07:09 م]ـ

قال أبو الفرج الساوي:

هي الدنيا تقول بملء فيها حذار حذار من بطشي وفتكي

فلا يغرركم مني ابتسام فقولي مضحك والفعل مبكي

احترامي للجميع.

ـ[الرسلاني]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 03:49 ص]ـ

يروى عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أنه كان ينشد هذه الأبيات ويترنم بها:

(إن المكارم أخلاق مطهرة ... فالعقل أولها والدين ثانيها)

(والعلم ثالثها والحلم رابعها ... والجود خامسها والعرف ساديها)

(والبر سابعها والصبر ثامنها ... والشكر تاسعها واللين عاشيها)

(والعين تعلم من عيني محدثها ... إن كان من حزبها أو من أعاديها)

(والنفس تعلم أني لا أصدقها ... ولست أرشد إلا حين أعصيها)

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 10:12 م]ـ

• كان الإمام الغزالي يعظ الناس يوما، فدخل عليه أخوه أحمد وأنشده:

فكم أنت تنهى ولا تنتهي = وتسمع وعظاً ولا تسمع

فيا حجر الشحذ حتى متى = تسن الحديد ولا تقطع

فبكا الأمام رحمه الله

الأبيات لمحمد بن عبد الله بن تومرت

ـ[محمد سعد]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 07:30 م]ـ

ذو الرمة في ميّ

ألم تعلمي يا ميَّ أنَّا وبيننا =مهاوًً لطرف العين فيهنَّ مطرح

ذكرتك إن مرّت بنا أمُّ شادن=أمام المطايا تشرئبُّ وتسنح

من المؤلفات الرمل أدماء حرَّةٌ=شعاع الضُّحى في لونها يتوضَّح

هي الشِّبه أعطافاً وجيداً ومقلةً=وميَّة أبهى بعد منها وأملح

كأنَّ البرى والعاج عيجت متونه=على عشرٍ نهيٍ به السَّيل أبطح

بئن كانت الدُّنيا عليَّ كما أرى=تباريح من ذكراك للموت أروح

ـ[محمد سعد]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 08:11 م]ـ

سئل ابن عمر: هل كان يلتفت النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة؟ فقال: لا ولا في غير الصلاة.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 08:13 م]ـ

اجتار عمر بن الخطاب بصبيان يلعبون، فهربوا إلا عبد الله بن الزبير، فقال له عمر: لم لا تفر مع أصحابك؟ قال: لم يكن لي جرم فأفر منك، ولا كان الطريق ضيقاً فأوسع عليك.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 08:21 م]ـ

قيل لبلال: من سبق؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ قيل: سألناك عن الخيل؛ قال: وأنا أجيبكم عن الخير.

ـ[**أبو أسامة **]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 10:48 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسعدني مشاركتكم هذه الليلة في منتداكم المحبب، ولدي قصيدة لشاعر جنوب المملكة العربية السعودية محمد بن علي السنوسي:

أتمنى انني لا أتمنى .... فلقد بت بآمالي معنى

كلما لاح لعيني سناً .... وهفا قلبي إليه واطمأنى

لفه الغيم وواراه الدجى .... وانطوى في لجة الأيام ظنى

المنى يا للمنى من زورق .... ما رسا يوما ولا نحن وصلنا

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 01:28 ص]ـ

أَبَتِ الوِصالَ مَخافَةَ الرُقَباءِ = وَأَتَتكَ تَحتَ مَدارِعِ الظُلَماءِ

أَصَفَتكَ مِن بَعدِ الصُدودِ مَوَدَّةً = وَكَذا الدَواءُ يَكونُ بَعدَ الداءِ

صفي الدين الحلي

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 06:48 م]ـ

• حضر سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه أعرابيا وهو يتغنى في المسجد قائلا:

وفؤادي كلما عاتبته = عاد في اللذات يبغي تعبي

لا أراه الدهر إلا لاهياً = في تماديه فقد برّح بي

يا قرين السوء ما هذا الصبا = ذهب العمر كذا في اللعب

وشباب بان عني فمضى = قبل أن أقضي منه أربي

ويح نفسي لا أراها في جمـ = ــيل لا ولا في أدب

• فقال سيدنا عمر:

نفسي لا كنت ولا كان الهوى = راقبي المولى وخافي وارهبي

ـ[أبو ضحى]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 10:56 م]ـ

ألا كل شىء ما خلا الله باطل ... وكل نعيم لا محالة زائل

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 09:39 م]ـ

"إنَّ عمادي هذا القلم، وإنه لغصن من أغصان الجنة لمن يستحقها، وإنه لحطبة مشتعلة من حطب جهنم لمن كان من أهل جهنم".

مقولة للأستاذ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى كانت تترد في ذهني دائما، أنقلها إليكم.

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[23 - 01 - 2008, 11:10 م]ـ

أبو نواس:

أتاني عنكِ سبُّك لي، فسبّي ... أليس جرى بفيك اسمي، فحسبي

تأمل يا رعاك الله

ـ[محمد سعد]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 07:41 م]ـ

قال شاعر:

ووردةٍ جمعتْ لونين قد حكيا= خدَّيْ حبيب وخدَّيْ هائم عشقا

تعانقا فبدا واش فراعهما= فاحمرَّ ذا خجلاً واصفرَّ ذا فرقا

ـ[محمد سعد]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 11:29 م]ـ

قال ابن سهل

جاء الربيع ببيضِه وبسوده= صنفان من ساداته وعبيده

جيش ذوابله الغصون وفوقها= أوراقها منشورة كبنوده

ـ[محمد سعد]ــــــــ[20 - 03 - 2008, 03:01 م]ـ

إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك

.. وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان

.. فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي

.. وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني

.. وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبية فوق أغصان الشجر

لتصنع لك ً حلماً جديداً .. وقلباً جديداً

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير