تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[محمد خليل العاني]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 12:50 م]ـ

هذه الابيات للشاعر: (تأبط شراً)

وهو ثابت بن جابر بن سفيان ابو زهير الفهمي من مضر، شاعر عدّاء من فتاك العرب قُتل في بلاد هذيل وألقي في غار يقال له رخمان فوجدت جثته فيه بعد مقتله ....

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 03:09 م]ـ

شكراً لك أخي محمد

والشكر بقليل

ـ[أبو قيس]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 07:21 م]ـ

بارك الله فيكم جميعا، ولكن حبذا لو تضيفون بعض الشرح على الأبيات مثل الصور الفنية، وشكرا لكم.

ـ[أبو تمام]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 05:13 ص]ـ

من القائل مع ذكر المصدر:

إلهنا ما أعدلك مليك كل من ملك

لبيك إن الحمد لك لبيك لا شريك لك

ياحبذا البحث من الدواوين، أو أمهات الكتب.

وللجميع التحية

ـ[أبو طارق]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 06:52 م]ـ

جاء في كتاب الأغاني:

أخبار أبي نواس وجنان خاصة

قال اليؤيؤ: فحدثني من شهده لما حج مع جنان وقد أحرم، فلما جنه الليل جعل يلبي بشعر ويحدو ويطرب، فغنى به كل من سمعه، وهو قوله:

إلهنا ما أعدلك = مليك كل من ملك

لبيك قد لبيت لك = لبيك إن الحمد لك

والملك لا شريك لك = والليل لما أن حلك

والسابحات في الفلك = على مجاري المنسلك

ما خاب عبد أملك = أنت له حيث سلك

منقول من الوراق

ـ[الحامدي]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 02:41 ص]ـ

السلام عليكم

من القائل؟ وما تكملته؟

وإني لفي الضيم صعب مراسي

.................................. وفي الخير والعدلِ جواد ضاريا

وشكرا

أخي الكريم رهين الهوى.

الذي يظهر لي أن عجز البيت فيه خلل عروضي ونحوي ولغوي، فليتك أخي تضبط البيت أو تبين هذا الإشكال!

الصدر ـ كما هو واضح ــ من المتقارب التام. أما العجز ففيه زيادة عن الوزن، وفيه أيضا إشكال نحوي ولغوي في عبارة "جواد ضاريا".

إنني أنتظر ردك ــ أخي الكريم ــ.

ـ[أبو تمام]ــــــــ[13 - 01 - 2007, 02:51 ص]ـ

أشكرك أستاذنا الفاضل أبا طارق، وجزاك الله خيرا.

لقد حيّرتني هذه القصيدة، فهناك بعض الكتب الحديثة تنسبها إلى أبي العتاهية، وقد تعبت وأنا أبحث في ديوانه ولم أجدها.

فهّلا أحد الأعضاء ممن هو متوفر لديه ديوان أبي نواس أن يتأكد من وجودها فيه؟

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[16 - 01 - 2007, 12:50 م]ـ

من القائل:

أستودع الله من باللحظ ودّعني ... .. يوم الفراق ودمع العين ساكبُهُ

ثم انصرفت وداعي الشوق يهتف بي ... .. إرفق بقلبك قد عزّت مطالبُهُ

ـ[واقعي]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 11:38 ص]ـ

من القائل:

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما.رقصت على جثث الاسود كلابا

لاتحسبن برقصها تعلو على اسيادها. تبقى الاسود اسودا والكلاب كلابا

ـ[إياد السبتي]ــــــــ[24 - 01 - 2007, 09:17 م]ـ

البيت لجرير00000000

وشكرا

ـ[واقعي]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 11:17 م]ـ

من القائل:

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما.رقصت على جثث الاسود كلابا

لاتحسبن برقصها تعلو على اسيادها. تبقى الاسود اسودا والكلاب كلابا

ـ[كشكول]ــــــــ[27 - 01 - 2007, 02:10 ص]ـ

واقعي: ما نقلته ليس بشعر.

والسلام

ـ[واقعي]ــــــــ[27 - 01 - 2007, 10:03 م]ـ

اذا:

من قالها كان ذلك شعرا أم غير شعر

ـ[كشكول]ــــــــ[28 - 01 - 2007, 08:19 ص]ـ

المجرم الشهيد.:)

ـ[واقعي]ــــــــ[29 - 01 - 2007, 10:17 م]ـ

هل أنت متأكد أخي؟؟

ـ["زمان الوصل"]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 12:57 م]ـ

طيب من القائل:

خانك الطرف الطموح أيها القلب الجموح

لدواعي الخير والشر دنو ونزوح

...................................

هل لمطلوب بذنب توبة منه نصوح

.......................................

أحسن الله بنا أن الخطايا لا تفوح

فإذا المستور منا بين ثوبيه فضوح

...............................

نح عل نفسك يا مسكين إن كنت تنوح

لست بالباقي ولو عمرت ما عمر نوح

من القائل ولمن قيلت وما المناسبة

ـ[الغامدي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 01:17 م]ـ

طيب من القائل:

خانك الطرف الطموح أيها القلب الجموح

لدواعي الخير والشر دنو ونزوح

...................................

هل لمطلوب بذنب توبة منه نصوح

.......................................

أحسن الله بنا أن الخطايا لا تفوح

فإذا المستور منا بين ثوبيه فضوح

...............................

نح عل نفسك يا مسكين إن كنت تنوح

لست بالباقي ولو عمرت ما عمر نوح

من القائل ولمن قيلت وما المناسبة

قالها أبو العتاهية.

وقيلت لهارون الرشيد.

ومناسبتها أن الرشيد كان يعجبه إنشاد الملاحين وهم في سفنهم بالنهر، ولكن لم تعجبه أشعارهم التي يتغنون بها، فطلب من حاشيته أن يبحثوا عن شاعر يكتب لهم شعراً، فقالوا: ليس أحد أقدر على هذا من أبي العتاهية، وهو في الحبس. فوجه إليه الرشيد من يطلب منه قصيدة .. فغضب أبو العتاهية إذ لم يأمر بفكاكه .. فقال أبو العتاهية: والله لأقولن شعراً يحزنه ولا يسر به .. فكتب هذه .. فلما سمعها الرشيد بكى وانتحب حتى أشفق عليه من حوله.

من قائل هذه الأبيات:

طلبت المستقر بكل أرضٍ ** فلم أر لي بأرض مستقرا

ونلت من الزمان ونال مني ** فكان مناله حلوا ومرا

أطعت مطامعي فاستعبدتني ** ولو أني قنعت لكنت حرا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير