ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[03 - 11 - 2006, 09:36 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كل منصف صفت نواياه من حقد او ضغينة لا بد وان يقف إجلالا لمن اصطفاه رب العالمين من بين جميع خلقه وارسله إليهم هدى ورحمة، ونحن نجل كل من اصطفاهم الله وكل من تبعهم بإحسان.
بارك الله فيك يا أخي على هذا النقل الرائع.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[04 - 11 - 2006, 01:51 ص]ـ
السلام عليكم:
جزيت خيراً أخي الكريم على هذا النقل الأكثر من رائع
ـ[أبوعمار الأزهري]ــــــــ[04 - 11 - 2006, 01:55 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الناقل بورك صنيعك، وجهدك موفور، وغرضك سامٍ مشكور.
غيرأن لي تعليقاً بسيطاً من باب التناصح، بخصوص كلامك فيمايلي:
الأخوة الشعراء المسيحيين العرب يتغنون في حب رسولنا الكريم
حيث لايجوز -ياأخي- وسم النصارى بأنهم إخوة لنا على أي حال. اللهم إلا مااستثناه بعض العلماء وذلك -فقط-لمن يُرجى دخوله في الإسلام وذلك لتأليف قلبه، وليس الحال هنا كذلك؛ فلايجوزالبتة -ياأخي- إطلاق لفظ الإخوةعليهم
ثم إن لفظ المسيحيين فيه نظروقد تكلم فيه الشيخ ابن بازأوابن عثيمين على ماأذكر، والصواب أن نقول النصارى.
أرجومن الله أن يتسع صدرك لكلامي فإني عليك حريص، ولولا ذلك لما تكلمت.
بوركت أخانا ....
ـ[فاتن]ــــــــ[04 - 11 - 2006, 03:16 م]ـ
يا أخي الكريم
أشكرك على هذا التعليق ولكن، نحن أخوه في الإنسانية وأخوه وجيران في الحي وفي البلد وفي العالم العربي ... يجب أن نكون أكثر تسامحاً لأن ديننا الإسلام دون الحب والتسامح .... شكراً لكم على ردودكم الجميلة والمشجعه إنتظروني في مواضيع أخرى إن شاء الله
ـ[أبوعمار الأزهري]ــــــــ[05 - 11 - 2006, 01:42 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم أكرر أنا عليك حريص ولك ناصح ولولا ذلك لما حدثتني نفسي أن أكتب ردَّا فضلا
عن تكرار الرد، أخي أنا أقول مايلي:
أولاً: أنا لست متطرفاً ولاإرهابياً.
ثانياً: أقول لك ببساطة شديدة -وسامحني في اللفظ- لوأن إنساناً سبَ أباك ماذا سيكون موقفك منه؟
ثم هو لم يعتذرإليك، بل تمادى في السب. هل ستتكلم عنه بعدها بلغة التسامح؟!!!!!!!!!!!!!
لاأظن أن يفعل ذلك عاقل، فما بالك ياأخي أنهم سبُّوا الباري جلَّ وعلا ولم يتورَّعوا في سبه،
بل نسبوا له الشريك والصاحبة والولد، ولايخفى عليك مافي هذه الصفات من النقص والفقروالحاجة
تعالى الله عن ذلك علوَّاًكبيرا"وقالوا اتخذالرحمن ولدا لقد جئتم شيئا إدَّا تكاد السماواتُ يتفطرن منه
وتنشق الأرض وتخرُّالجبال هدَّا" لماذا؟ "أن دعوا للرحمن ولدا وماينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا"
إنْ كل من في السماوااااااااااااات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا.
أخي لايمكن أن يصل بنا التسامحُ إلى هذه الدرجة، ولوقدروا هم لمَاقالوا قولتك أبدا. وبالفعل هذا حاصل
فاسأل نفسك ياأخي لماذا يقود العالمُ الآن –من يهودٍ ونصارى-على الإسلام والمسلمين حرباً شعواء؟!!!
لماذا لم يقولوا هم أننا إخوانهم في الإنسانية؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ألم تسأل نفسك هذا السؤال؟ .....................................
لماذا لم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أرحم من مشى على الأرض وأشفق من خطا
بقدميه على البسيطة
لماذا لم يقل عنهم أنهم إخواننا، ولو حتى في الإنسانية، بل لعنهم في آخر حياته وقال:"لعن الله
اليهود والنصارى "وأمر بإخراجهم من جزيرة العرب. أمَا كانت عند رسول الله إنسانية قطَُّ؟
معاذ الله بل بأبي هو وأمي كان رحمة للعالمين.
وأخيراً: وليس آخراً فأهيب بك -أخي-إن كنت تحب رسول الله أن تتوخى الدقة في هذه الألفاظ.
فلسنا بأرحم بهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل ولسنا أرحم بهم من سيدنا عيسى عليه السلام
حيث قال: إن تعذبهم فإنهم عبادك، بل ولسنا أرحم بهم من خالقهم نعم أكرر من خااااااااااالقهم
حيث حرَّم عليهم الجنة، نعم حرَّم عليهم الجنة، واقرأ إن شئت الآية (72) من سورة المائدة
هذا-ياأخي-قليل من كثيرٍ كنت أود أن أقوله، وأنا لم أعط الموضوع حقه والله المستعان
أشكرك أخانا على سعة صدرك.
والسلام ................
ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[05 - 11 - 2006, 02:09 ص]ـ
فائدة:
ينسب إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه قوله إن الناس إخوة إما في الخليقة وإما في العقيدة. فالنصارى وغيرهم إخوة لنا في الخليقة وليس في العقيدة، فإخوّة العقيدة لا تطلق إلا على المؤمنين بتلك العقيدة فقط.
من جهة أخرى: ليس كل النصارى ملة واحدة وفرقة واحدة، فليحذر من التعميم!
ـ[أبوعمار الأزهري]ــــــــ[06 - 11 - 2006, 11:13 م]ـ
من جهة أخرى: ليس كل النصارى ملة واحدة وفرقة واحدة، فليحذر من التعميم! نعم صدقت النصارى ليسوا ملة واحدة، فمنهم من يعتقد أن المسيح هو الله
ومنهم من يعتقد أن المسيح هوابن الله، ومنهم من يعتقد أن الله ثالث ثلاثة
وقد حكم الله عليهم جميعاً بالكفر. والكفر ملة واحدة
ملحوظة: كلمة الإنسانية لاتوجد في قاموس الإسلام وإنماهي كلمة جاءت لهدم الأخوَّة في الله، وهذه مسألة متعلقة بالولاءوالبراء فالحذرَالحذرَ.
وبرقم (998) في السلسلة الصحيحة"أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله"
ينسب إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه قوله إن الناس إخوة إما في الخليقة وإما في العقيدة. فالنصارى وغيرهم إخوة لنا في الخليقة وليس في العقيدة، فإخوّة العقيدة لا تطلق إلا على المؤمنين بتلك العقيدة فقط.أرجو أن تقول لنا من أين أتيت بهذا الكلام؟ وماسند هذه النسبة إلى سيدنا علي رضي الله عنه؟
¥