تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[فاضل الشهري]ــــــــ[12 Jun 2010, 06:23 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي فهد الجربوع

فكرت في تغيير اسمك بما أحبه أنا وخشيت أن ينقلب الأمر عليّ

وفقك الله وسددك

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[12 Jun 2010, 06:59 م]ـ

أستاذنا الفاضل فهد أسأل الله تعالى أن يكتب لك أجر الجهد المبذول لجمع هذه اللطائف واقتناصها من الكتب كما يقتنص الصياد اللؤلؤ من البحر فأرجو أن لا تحرمنا من هذا الفضل هذا العام أيضاً. وأسأل الله تعالى أن يرزقك خير هذه الأشهر الأربعة وأن يكتب لك المولى في كل ثانية أو جزء من الثانية في هذه الأيام التي تقضيها في جهدك الدؤوب لإستخراج هذه اللطائف ألف ألف حسنة والله يضاعف لمن يشاء.

زادك الله من فضله ونفع بك وكتب لك أجر كل من أفاد من هذه اللطائف أو قرأها أو نشرها أو علّمها غيره.

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[12 Jun 2010, 09:14 م]ـ

الأخ نعيمان والأخت سمر، أسأل الله أن لايخلي عينكم من قرة، ونفسكم من مسرة، وأن يجعل العافية أطول برديكما وأشدهما سبوغا ًعليكما.

شيخنا الدكتور فاضل سمني بما شئت حفظك الله وغفر لك، وأبشر بطول سلامة سلمك الله من كل شر. (وللتصحيح العائلة الجريوي لا الجربوع، وفي كل خير).

ـ[فاضل الشهري]ــــــــ[13 Jun 2010, 01:26 م]ـ

نشهد الله على حبك فيه أخي فهد

أما خوفي من التغيير فقد ظهرت بوادره حيث اخطأت من أول الطريق في الاسم فكيف لو رضيت بوعدك،

نفسي تتوق للسلامة وما أدري كيف وقع مني هذا التصحيف رغم بعد الياء عن الباء والمثل العامي يقول: الكبر شين. من تقدم السن

حفظ الله خلقك وخلقك،ويسر لك الخير أينما كنت

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[13 Jun 2010, 10:02 م]ـ

أحبك الله الذي أحببتنا له، وأبادلكم حفظكم الله حباً بحب، وأسأل الله أن يسبغ عليكم نعمه باطنة وظاهرة يا فضيلة الشيخ.

ـ[فيوض]ــــــــ[21 Jul 2010, 02:18 م]ـ

أيضا كتاب المحاور الخمسة في القرآن ونحوتفسير موضوعي لسور القرآن كلاهما لمحمد الغزالي

وله أيضاً كيف نتعامل مع القرآن وله كتب فيها نكة جميلة لعلكم تطلعون عليها ..

ـ[محمد قاسم اليعربي]ــــــــ[21 Jul 2010, 03:05 م]ـ

بارك الله فيك أخي فهد الجريوي

حقا إنها لطائف تستحق القراءة والنظر والتدبر

وأحب أن أعقب على بعض منها:

في اللطيفة الثالثة: قول البقاعي"قال تعالى: (وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه)

لماذا قالوا امرأة العزيز ولم يصرحوا باسمها؟

أضفنها إلى زوجها إرادة لإشاعة الخبر فإن النفس إلى سماع أخبار أولي الأخطار والمكانة أميل "

الذي يبدو لي أن عدم التصريح باسمها ليس من النسوة وإنما هي عادة القرآن الكريم عدم التصريح باسم الزوج

كما قال تعالى

(ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط)

(وضرب الله مثلا للذين ءامنوا امرأة فرعون)

(وامرأته حمالة الحطب)

والله أعلم

في اللطيفة السادسة: قول البقاعي"قال تعالى في شأن يوسف وامرأة العزيز: (واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب)

تأمل:

المتبادر للذهن أن يكون الخطاب وألفيا سيدهما لأن يوسف مملوك لدى العزيز فلماذا نسبت السيادة للمرأة فقط؟

لأن يوسف مسلم والعزيز كافر ولا تكون أبداً السيادة للكافر على المسلم."

وتوجد علة أخرى: ألا يمكن أن يكون لفظ السيد عند أهل مصر في ذلك الزمن مقصور على الزوج فقط (مجرد احتمال)

والله أعلم

ـ[محمد قاسم اليعربي]ــــــــ[21 Jul 2010, 03:56 م]ـ

في قول الله عز وجل (فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم) لم خص الله هذه المواضع؟

فهذا سؤال وجهه لي يوما أحد زوار المسجد النبوي بالمدينة المنورة فتفكرت ساعة ولم أجد الجواب،

فقال لي خص الله هذه المواضع لأنها تعبير عن حالة الكانز لماله حين يأتيه المحتاج

فتجد الكانز في بداية الأمر يواجه المحتاج بعبوس الوجه

ثم يعطيه جنبه رغبة في أن ينصرف المحتاج عنه

فإذا لم ينصرف تركه الكانز وولاه ظهره

فعاقبه الله على فعله

والجزاء من جنس العمل

وشكر الله لكم

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[21 Jul 2010, 09:27 م]ـ

بارك الله فيكم يا أخت فيوض وزادكم من فضله،، وأثني بالشكر لأخي محمد قاسم وفقه الله وحفظه، وهذا التفسير الذي ذكرت وفقك الله ذكره العلامة السعدي في المواهب، وعقب عليه أنه بعيد إذْ ليس كل من سُئِل يكون هذا حاله، والله يحفظكم ويرعاكم، ونحب مثل هذه المدراسة والتعقيب اتفقنا معه أو تعددت فيه أفهامنا.

ـ[مها]ــــــــ[27 Jul 2010, 03:27 م]ـ

اللطائف بعد تحديثها، وضم آخرها لأولها. نفع الله بها وبصاحبها وبكم أجمعين. آمين

ـ[عبدالله المحمدي]ــــــــ[27 Jul 2010, 11:59 م]ـ

أخي الشيخ فهد الجريوي:

جزاك الله خيرآ على هذه الدُرر التي أتحفتنا بها وزادنا وأياك علمآ وعملا. . .

الشيخ فهد نقلت في هذه الفوائد هذه الفائدة:

طلب العفو من الشباب أسهل منه عند الشيوخ ألم تر إلى يوسف لما طلب منه إخوته أن يعفو عنهم قال: (لا تثريب عليكم اليوم)

ولما طلبوا من يعقوب قال: (سوف أستغفر لكم ربي)

عطاء الخراساني ـ تفسير ابن أبي حاتم.

فهل نستطيع ان نقول أن عاطفة الأبن ليست كعاطفة الأب ألم تر إلى يوسف لما طلب منه إخوته أن يعفو عنهم قال: (لا تثريب عليكم اليوم) عاطفة الأبن عفو سريع في مقابل ولما طلبوا من يعقوب قال: (سوف أستغفر لكم ربي) عاطفة قوية لم تقبل العفو سريعآ. . . فعاطفة الأب تجاه الأبن أقوى من عاطفة الأبن تجاه الأب والله أعلم. . .

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير