تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[11 Sep 2010, 06:42 م]ـ

لطائف قرآنية: عيدكم مبارك:

قد جاءك العيد السعيد مهنئاً

بداوم سعدك لا يروم براحا

فاهنأ به ما غنت الورقا وما

نشر الصباح على الظلام صباحا

،،،

وطوى الشهور مراحلاً معدودة

كيما يرى بفناء جودك ينزل

وأتى وقد شف النحول هلاله

ولشوقه للقاء وجهك ينحل

عقدت بمرقبه العيون مسرة

فمكبر لطلوعه ومهلل

،،،

عاودتكم السعود، ما عاد عيد واخضر عود، عاد السرور إليكم في هذا العيد، وجعله الله مبشراً بالخير العتيد، والعمر المديد.

ملاحظة:

اللطائف العشر المتبقية من رمضان تأتيكم قريباً بإذن الله كل أثنين وجمعة.

: ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب:

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[22 Sep 2010, 06:04 ص]ـ

بالنسبة لسؤال الأخت الفاضلة ريم فـ (من) في سورة الإسراء لبيان الجنس، فجميع القرآن شفاء، وليست للتبعيض على الصحيح. وبالنسبة لقوله تعالى: (وعلى الثلاثة الذين خلفوا) أي تركوا وأخروا عن قبول التوبة في الحال، لما أتوا واعترفوا أمام النبي صلى الله عليه وسلم، فلم ينزل في شأنهم شيء إلا بعد خمسين ليلة. وعلّق ابن كثير رحمه الله على قول كعب بن مالك رضي الله عنه فقال: (فقد تضمن هذا الحديث تفسير هذه الآية الكريمة بأحسن الوجوه وأبسطها). والله أعلم بمراده من كتابه.

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[02 Oct 2010, 07:29 ص]ـ

أحمد الله العلي على ما يسوء ويسر، وأديم الصلاة على رسوله وآله المحجلين الغر. وبعد فإن لهذا الملتقى المبارك وأعضائه في القلب المحل الأسنى، والمكانة التي لاتخفى:

لهم منتهى حبي وصفو مودتي

ومحض الهوى مني وللناس سائره

وأخص منهم من جملوا هذه المشاركة بمشاركاتهم وتعليقاتهم، ومن رتبها ونسقها (وأخص منهم الأخت الفاضلة سمر الأرناؤوط، والأخت الفاضلة مها، والأخ الفاضل أبو سلطان الغساني) أقال الله عنهم صفقة الندم، وأقلهم من زلة القدم، وعاذهم من خطأ المقال واجتراحه، وحصائد اللسان وجراحه.

وتشوقت أن أسطر بعضاً

من شعوري فما استطاع بناني

والشكر الأفخم لصاحب الفضيلة الشيخ عبدالرحمن الشهري المشرف العام، مد الله في عمره امتداد أملنا فيه، وأدام علوه دوام بره لمعتفيه.

نمت على فضله شمائله

ونفحة الورد سرها علن

وبإذن الله سأبدأ باللطيفة 21 بعد غد الأثنين كما وعدتكم من قبل، والله يحفظكم ويرعاكم.

ـ[يراع الإبداع]ــــــــ[03 Oct 2010, 10:42 م]ـ

جزاكم الله خيراً على ما أتحفتمونا به من درر وقعت موقعها من القلب

كيف يمكنني الاشتراك في خدمة الرسائل؟

بارك الله جهدكم

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[04 Oct 2010, 05:28 ص]ـ

حيّا الله هذا المداد، أبعثوا لي رقمكم على الخاص وأبشروا بإذن الله بالرسائل الماضية واللاحقة، والله يحفظكم ويرعاكم.

ـ[نعيمان]ــــــــ[04 Oct 2010, 07:58 م]ـ

حيّا الله هذا المداد، أبعثوا لي رقمكم على الخاص وأبشروا بإذن الله بالرسائل الماضية واللاحقة، والله يحفظكم ويرعاكم.

وحيّاك وجعل الفردوس الأعلى مأوانا ومأواك

أله خاصّة http://www.tafsir.net/vb/images/icons/icon10.gif أيّها الفهد الّلطيف http://www.tafsir.net/vb/images/icons/icon10.gif- مع حفظ الألقاب- أم لأهل الملتقى عامّة http://www.tafsir.net/vb/images/icons/icon10.gif؟!!!

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[05 Oct 2010, 09:30 ص]ـ

هكذا بدون ألقاب أجمل، وأسأل الله أن يلطف بنا وبكم في الملمات أخي الفاضل نعيمان، والرسائل تشرف بك خاصة، وبأهل الملتقى عامة، وكنت بحمد الله قد أرسلتها لثمانين اسماً موجودة في جوالي، ثم أخبرني جملة من أهل الفضل من الملتقى وغيرهم بأنهم أرسلوها لغيرهم، وبلغ عدد من تصل إليهم يومياً هذه الرسائل سبعمئة ولله الحمد والمنّة، أسأل الله أن لا يجعل عملنا علينا وبالاً وأن يرزقنا النية سبحانه وتعالى.

ـ[ابو سلطان الغساني]ــــــــ[08 Oct 2010, 02:46 م]ـ

لما لا تكون على صفحات أهل التفسير ..

ما عهدناك شحيح:)

أظن بل أجزم أن أنزالها هنا يتطلب وقت لكن خلقنا من عجل:)

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[08 Oct 2010, 04:23 م]ـ

حياك الله أخي الحبيب أبا سلطان، وحفظك، إنما تنشر على الملتقى وترسل لأهل الفضل في وقت واحد، وكنت قد عزمت نشرها الأثنين الماضي، لكن ألمّ بي عارض صحي الأحد الماضي أقعدني لمدة يومين والله لم أفتح فيها كتاباً وأبشرك كل الأمور على مايرام بحمد الله وفضله.

ودعني أخبرك بشيء من خبر اللطائف لعل الإخوة يلتمسون لنا العذر: فلا أكتمك أنّي قرأت في لطائف هذا العام أكثر من مئة كتاب بتمامها ومكثت في ذلك من بداية شهر ستة تقريباً، وأدركني شهر رمضان ولم أقم بترتيبها من قبل لأني لم أفرغ من مرحلة الجمع إلا في ليلة رمضان، فكنت في كل يوم من أيام شهر رمضان تستغرق مني كتابة الرسالة الواحدة وإعدادها ساعتين، بين تقليب كتاب وآخر، ثم أبدأ في التحير، لأني ما أعجبني في شهر ستة وقيدته، لم يعد يعجبني لما أردت كتابته في شهر رمضان، وبعضها أكتبها وأنا غير مقتنع بها، لكن أقول لعلها تقع موقعاً حسناً من أحد، وهكذا في كل يوم ساعتين، مع وجود درس عندي كل عصر في المسجد كل يوم يستغرق الإعداد له قرابة الساعة، ودرس ليلي خاص كل أسبوع مرتين يأخذ كذلك وقتاً في إعداده، وهذه معاناتي من العام الماضي والذي قبله، ثم لما أتى هذا العام، لم أشأ أن يذهب الوقت في العشر، فآثرت استغلالها، وأرجئت عمل اللطائف بعد العيد، هذا ما في الأمر، وليعذرني الإخوة هذا العام فأعترف بالتقصير في إعدادها، وبإذن الله إن مد الله في العمر، يرون شيئاً حسناً في العام المقبل، ولعلي بإذن الله أكمل مطلع الأسبوع القادم إن لم يحبسنا حابس. وأسأل الله أن يوفق الجميع لكل ما يحب ويرضي وأن يغفر لهم ويجمعنا بكم في جناته.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير