تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد أحمد الأهدل]ــــــــ[18 Dec 2010, 06:42 ص]ـ

أكتب يا شيخ محمد الأهدل ما تشاء فلن تجد لي عودة في هذا الموضوع

أعتذر إلى فضيلتكم إن كان في حواري معكم سوء أدب، أو فهمتم منه ذلك وأنبه إلى الآتي:

ـ ما قصدت بقولي (طبعاً توقعت عودتك) النقد، أو الذم، ـ والله يعلم ذلك ـ، بل أنا في غاية السرور بعودتك إليها للفوائد التي أستفيدها من فضيلتكم في كل حوار أتحاور فيه معكم وأنا مدين لكم بهذا.

ـ ربما غرني قولكم في إحدى محاورتي معكم:

لأنني من مصر عندنا النيل نشرب من مائها. وعندنا خضرة وزرع وهي أرض خصبة بطبيعتها.

وفعلاً أنتم كذلك.

أقول: هذا ربما جعلني أطلق العبارة التي أغضبتكم، مع أني ما قصدت الإساءة إليكم، وإنما الملاطفة والمزاح، ولم أصب في ذلك، فأعتذر إليكم شديد الاعتذار.

ـ لن أعود ـ أيضاً ـ إلى هذا الموضوع، ولا إلى أي موضوع من مواضيع فضيلتكم إلا بعد مسامحتكم لي، وعودتكم إلى هذه الصفحة.

ـ أعدكم وعداً قاطعاً أنني في مناقشتي معكم بعد الآن ـ إن عدتم إلى هذه الصفحة ـ لن أكتب غير ما يتعلق بالموضوع.

قلت ما قرأتم وأستغفر الله لي ولكم.

محبكم/ أبو تميم.

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[18 Dec 2010, 10:57 ص]ـ

أعتذر إلى فضيلتكم إن كان في حواري معكم سوء أدب، أو فهمتم منه ذلك وأنبه إلى الآتي:

ـ ما قصدت بقولي (طبعاً توقعت عودتك) النقد، أو الذم، ـ والله يعلم ذلك ـ، بل أنا في غاية السرور بعودتك إليها للفوائد التي أستفيدها من فضيلتكم في كل حوار أتحاور فيه معكم وأنا مدين لكم بهذا.

ـ ربما غرني قولكم في إحدى محاورتي معكم:

وفعلاً أنتم كذلك.

أقول: هذا ربما جعلني أطلق العبارة التي أغضبتكم، مع أني ما قصدت الإساءة إليكم، وإنما الملاطفة والمزاح، ولم أصب في ذلك، فأعتذر إليكم شديد الاعتذار.

ـ لن أعود ـ أيضاً ـ إلى هذا الموضوع، ولا إلى أي موضوع من مواضيع فضيلتكم إلا بعد مسامحتكم لي، وعودتكم إلى هذه الصفحة.

ـ أعدكم وعداً قاطعاً أنني في مناقشتي معكم بعد الآن ـ إن عدتم إلى هذه الصفحة ـ لن أكتب غير ما يتعلق بالموضوع.

قلت ما قرأتم وأستغفر الله لي ولكم.

محبكم/ أبو تميم.

السلام عليكم

معذرة يا شيخنا لسوء الظن بل أنا من أعتذر لك. وأنت تعلم مدي حبي الكثير لك والله، وممن أحب مناقشتهم كما سبق وأخبرتك بالفعل لأنني وجدتك ختمت بـ (ولكم مني خالص التحية والتقدير.) فقلت يبدو أنه لا يريد المواصلة.وجدتك قلت ما قلت " قلت في نفسي يبدو أنه كاره للعودة ".

وعودتي للموضوع أني وجدت المنتدي راكدا قلت أنشطه "بمشكلة " وكان هذا سبب عودتي مع علمي جميع أدلة هذا الموضوع.

وسامحنا يا شيخ. يبدو أنني أصبحت أتأثر بشخصية محمد يحيي شريف "النرفزة "بسمة

السلام عليكم

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[18 Dec 2010, 12:48 م]ـ

شيخنا عبد الحكيم.

قلتم:

فعلى ذلك أن العارض ليس من أوجه الرواية أى لا يترتب عليه حكم – بالنسبة لحفص – فيجوز مد المنفصل أربعا مع قصر

العارض حركتين، وعلى ذلك يقرأ المنشاوى وعبد الباسط بهذا الوجه،

= = = =

وقد سألت الشيخ / عبد الله الجوهرى ــ رحمه الله ــ وقت جمعي عليه بالصغرى عن البدل فقال لى: جواز الثلاثة فى العارض على أي وجه من أوجه البدل مالم يكن هناك بدل أولين، فقلت له: إن الشيخين الحصرى وعبد الباسط يقرآن بتوسط العارض مطلقا. قال: هذا لا يمنع جواز القصر ولكنهم يقولون بالأولى ـ بفتح الهمزة ـ أي المقدم في الأداء.

وأثنيتَ على قول "أحمد الرويثي":

فالخلاف في أوجه العارض خلاف تخيير يكفي منها وجهٌ واحد، ولا يُحرَّر عليها، لأنها ليست خلافاً بين القراء أو الرواة أو الطرق (وهو الخلاف الواجب)، بمعنى أن الأوجه الثلاثة جائزة على التخيير،

وأقول: أودُّ أن أورد هُنا قول الديواني في المد العارض، وأن ثلاثة المدود عنده ليست على التساوي في الجواز، بل بعضها أوْلى من بعض، بل نصَّ على أن القصر أضعف تلك الوجوه؛ قال:

وامدُدْ لحجْزٍ وفي وقفٍ لكُلِّهم * * * واقصُرْ ووسِّطْ "غفور" "الدين" "وال" جدا

في الشرح: ... ... ثم قال: وفي وقف لكلهم أي الاتفاق في المدّ والقصْر والتوسُّط، ومثَّل: "غفور" و "يوم الدين" و "وال" - الواو والياء والألف - وذا بشرط ترْك الرَّوْم، لا بترك الإشمام؛ لأنه ضم الشفتين بعد سكون الحرف، فليس فيه حركة، وهذا يسمَّى مدَّ الحجز أيضًا، لكن جاز فيه القصْر والتوسُّط لأنَّ سكون الوقف عارض وسكون "الضَّالّين" و "أتحاجّوني" لازم؛ فمن مدَّ أجراه مُجرى اللازم ومن وسَّط فرَّق بين اللازم والعارض - وهو اختياري، ومَن قصر فلأن السكون عارضٌ واجتماع الساكنين جائز في الوقف؛ كالوقف على "المهد" مع سكون الهاء قبله، والهاء حرف صحيح فمع حرف المد أولى، وهو أضعف الوجوه لاجتماع الساكنين، والله أعلم.

[قوله: وهو اختياري .. الياء فيه للمتكلم].

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير