[ما ...... ؟]
ـ[عرباوى]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 04:25 م]ـ
1 - ماإعراب "ل المتصلة بى أن " فى الجملة الآتية.
فضل الله صلاة الجماعة لأن الجميع يقف فى مساواة.
2 - "تمنحه يدها لتكون عكازا لشيخوخته.
هل "عكازا " بدل أم حالاأم لها وجه إعرابى آخر.
ـ[قريشي]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 04:44 م]ـ
1 - ماإعراب "ل المتصلة بى أن " فى الجملة الآتية.
فضل الله صلاة الجماعة لأن الجميع يقف فى مساواة.
2 - "تمنحه يدها لتكون عكازا لشيخوخته.
هل "عكازا " بدل أم حالاأم لها وجه إعرابى آخر.
أما اللام فهي حرف جر ومعناها التعليل.
أما عكازاً فهي خبر تكون.
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 04:53 م]ـ
اللام حرف جر دخلت على مصدر مؤول (أن الجميع يقف) والتقدير لكون الجميع يقف أو لوقوف الجميع
والمصدر المؤول من أن ومعموليها في محل جر
ـ[عرباوى]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 05:29 م]ـ
معذرة ولكن التسرع الجملة ه:
" تمنحه يدها عكازا لشيخوخته "
ماإعراب "عكازا"
مع وافر الشكر
ـ[عرباوى]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 04:23 م]ـ
أرجو الرد.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 05:00 م]ـ
معذرة ولكن التسرع الجملة ه:
" تمنحه يدها عكازا لشيخوخته "
ماإعراب "عكازا"
مع وافر الشكر
عكازا: مفعول به ثان للفعل منح الذي ينصب مفعولين
ـ[قريشي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 05:23 م]ـ
معذرة ولكن التسرع الجملة ه:
" تمنحه يدها عكازا لشيخوخته "
ماإعراب "عكازا"
مع وافر الشكر
المفعول الأول هو الضمير والمفعول الثاني هو يدها أما عكازا فأرى أنها حال.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 05:28 م]ـ
إذا كان يدها منصوبة ف"عكازا " أراها مفعولا لأجله أي
تمنحه يدها من أجل أن يكون عكازا لشيخوخته
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 10:11 م]ـ
إذا كان يدها منصوبة ف"عكازا " أراها مفعولا لأجله أي
تمنحه يدها من أجل أن يكون عكازا لشيخوخته
لا يا أخى الحبيب، لست معك فيما تقول؛ فكلمة "عكازا " إنما هى اسم آلة سماعية، وأنا من يرجح كونها حالا غير مؤولة بالمشتق.
ـ[د/محمد القرشي]ــــــــ[13 - 12 - 2007, 02:30 ص]ـ
تمنحه يدها عكازا
إعراب (عكازا) حالا كما قال بعض الإخوة هو الصحيح إن شاء الله وصح مجيء الحال جامدة؛ لأنها مؤولة بالمشتق؛ إذ دلت على تشبيه، أي: تمنحه يدها مشبهة العكاز، ويكون كمثال ابن مالك في الألفية " كرّ زيد أسدا " ف" أسدا" حال وهي جامدة؛ لأنها دلت على تشبيه، أي مشبها الأسد.
أما إعرابها مفعولا لأجله فلايصلح؛ لأن المفعول لأجله شرطه أن يكون مصدرا، والله أعلم