تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أظلوم إن مصابكم ... تحية ظلم]

ـ[أبو حازم]ــــــــ[22 - 11 - 2007, 04:01 م]ـ

:::

أشكل البيت ثم أعرب وما أظنه خاف على الحذقة

أظلوم إن مصابكم رجل رد السلام تحية ظلم

ـ[قريشي]ــــــــ[22 - 11 - 2007, 04:17 م]ـ

:::

أشكل البيت ثم أعرب وما أظنه خاف على الحذقة

أظلوم إن مصابكم رجل رد السلام تحية ظلم

الصواب: رجلا بالنصب وهو مفعول به للمصدر الميمي الذي هو اسم إن وخبرها هو: ظلم أي يا ظلوم إن إصابتكم رجلا أهدى السلام ظلم. وللبيت قصة مع المبرد مذكورة في كتب الأدب.

ـ[مهاجر]ــــــــ[22 - 11 - 2007, 04:21 م]ـ

أظلوم إن مصابَكم رجلاً ******* رد السلام تحية ظلمُ

إن مصابَكم رجلاً ظلمُ

إن واسمها وخبرها.

و: رجلا: معمول مصابَكم: مفعول به.

والله أعلى وأعلم.

ـ[مهاجر]ــــــــ[22 - 11 - 2007, 04:24 م]ـ

عذرا أخي قريشي، لم أنتبه لردك، فانشغلت بالكتابة عن مطالعة الردود الجديدة.

جزاك الله خيرا على سرعة الرد والمبادرة.

ـ[دعدُ]ــــــــ[22 - 11 - 2007, 04:50 م]ـ

بورك في الجميع ..

"وله حكاية مشهورة بين أهل الأدب: رووا عن أبي عثمان المازني أن بعض أهل الذمة بذلَ له مئة دينار على أن يقرئه كتاب سيبويه، فامتنع من ذلك مع ما كان به من شدة احتياج، فلامه تلميذه المبرد، فأجابه بأن الكتاب مشتملٌ على ثلاثمئة وكذا كذا آية من كتاب الله تعالى، فلا ينبغي تمكين ذمي من قراءتها. ثم قدِّر أن غنتْ جارية بحضرة الواثق بهذا البيت، فاختلف الحاضرون في نصب رجل ورفعه، وأصرّت الجارية على النصب، وزعمت أنها قرأته على أبي عثمان كذلك، فأمر الواثق بإشخاصه من البصرة، فلما حضر أوجب النصب، وشرحه بأن مصابكم بمعنى إصابتكم، ورجلاً مفعوله، وظلم الخبر، ولهذا لا يتم المعنى بدونه، قال: فأخذ اليزيدي في معارضتي، فقلت له: هو كقولك إن ضربك زيداً ظلم فاستحسنه الواثق، ثم أمر له بألف دينار، وردّه مكرماً، فقال للمبرد: تركنا لله مئة دينار فعوضنا ألفاً".مغني اللبيب

ـ[نصرالدين]ــــــــ[22 - 11 - 2007, 06:26 م]ـ

بارك الله فيكم

ونفع بكم

********

وما انا الا طالب علم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير