تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[هويشل]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 12:34 م]ـ

نحن: ضمير منفصل مبني علي الضم في محل رفع مبتدأ

العلماء: مفعول به لفعل محذوف تقديره أخص أو أعني في محل رفع خبر وأرجو التصحيح

ـ[وليد]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 04:59 م]ـ

نحن: ضمير منفصل مبني علي الضم في محل رفع مبتدأ

العلماء: مفعول به لفعل محذوف تقديره أخص أو أعني في محل رفع خبر وأرجو التصحيح

لو كانت الجملة نحن العلماء. (وانتهى الكلام)

يكون الإعراب نحن: مبتدأ، العلماء: خبر مرفوع

ـ[محمد على السيسي]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 05:38 م]ـ

إعملوا: فعل أمر مبني على حذف النون والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل والألف للتفريق

آ

اعملوا: فعل ماض مبنى على الضم لاتصاله بواو الجماعة

ـ[الأمل الجديد]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 05:51 م]ـ

اعملوا: فعل ماض مبنى على الضم لاتصاله بواو الجماعة

السلام عليكم

اعملوا: فعل أمر مبني على حذف النون وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.

تحيتي

الأمل

ـ[أبا حسن]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 05:57 م]ـ

نحن مبتدأ

العلماء مبتدأ ثاني

ورثة الأنبياء خبر العلماء

العلماءُ ورثة الأنبياء خبر نحن

قس غلى (قل هو الله أحد)

ـ[أحمد إبراهيم عبدالرحمن]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 06:45 م]ـ

نحن مبتدأ

العلماء مبتدأ ثاني

ورثة الأنبياء خبر العلماء

العلماءُ ورثة الأنبياء خبر نحن

قس غلى (قل هو الله أحد)

الأمر مختلف تماما لأن الضمير (نحن) يكثر مجئ الاختصاص بعده حسب القاعدة المشهورة (ضمير متكلم ــ اسم معرف بأل) يعطينا مفعولا على الاختصاص

أما الآية الكريمة (هو: ضمير الشأن مبتدأ (الله) مبتدأ ثان (أحد) خبرللمبتدأ الثاني (الله أحد) خبر للمبتدأ الأول و (هو الله أحد) مقول القول مفعول به

ـ[إيمان قاسم]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 06:59 م]ـ

لا يا أخي أبا الحسن الأعراب الصحيح هو:

نحن: ضمير رفع منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدأ

العلماء: مفعول به لفعل محذوف تقديره أخص منصوب وعلامة نصبه الفتحة

ورثة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة

الأنبياء: مضاف إليه مجرور

ـ[أبا حسن]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 11:29 م]ـ

أتكتب كذا؟

نحن -العلماءَ- ورثة الأنبياء.

ـ[برق1]ــــــــ[07 - 02 - 2010, 06:49 ص]ـ

اعربي:

-زيد بن سعيد

قد تكون الجملة غير مكتملة فإعرابها

زيد: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو

بن: صفة مرفوع ... وهو مضاف

سعيد: مضاف إليه مجرور ...

ـ[دكتور]ــــــــ[07 - 02 - 2010, 10:50 ص]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

الأخ العزيز دكتور

هناك فرق بين "سعيد بن زيد وسيم"، "سعيد ابن زيد"

ففي الجملة الثانية يجب أن نضع في كلمة "ابن" الألف؛ لأنها وقعت بين علمين لكنها ليست نعتًا وإنما هي خبر

أما الأولى فنحذف الألف لأنها وقعت بين علمين وأعربناها نعتًا

فليس كونها بين علمين أن نحذف الألف، وأنت تستطيع أن تضع الألف وهي بين علمين إذا وقعت في أول السطر فأنت في هذه الحالة يجب عليك أن تضع الألف مثال " محمد

ابن علي وسيم" فهنا أثبت الألف لأنها وقعت في أول السطر

والله أعلى وأعلم

استاذي الفاضل

هل لك تعليق على إعراب

زيد: مبتدأ

بن: صفة

سعيد: مضاف إليه وجملة (بن سعيد) خبر؟

ـ[وليد]ــــــــ[07 - 02 - 2010, 02:01 م]ـ

استاذي الفاضل

هل لك تعليق على إعراب

زيد: مبتدأ

بن: صفة

سعيد: مضاف إليه وجملة (بن سعيد) خبر؟

وهل (بن سعيد) جملة؟

ـ[ا/ محمد عبد السلام]ــــــــ[07 - 02 - 2010, 08:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أود أن أوضح أن ما قاله الأستاذ على سلامه هو الأصح من وجهة نظرى يا دكتور فالأصح عندما نقول زيد بن سعيد بحذف ألف الوصل من ابن أن نأتى بخبر لزيد لأنها هنا تعرب صفه وإلا صارت الجملة خطأ وإذا تركناها كما هى فنقول زيد ابن سعيد وتكون ابن خبر وسعيد فى الجملتين مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[07 - 02 - 2010, 09:22 م]ـ

السلام عليكم

لم لا يكون معنى اعملوا هنا اخدموا آل داوود شكرا.

فيصبح آل مفعولا به.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[07 - 02 - 2010, 09:27 م]ـ

أتكتب كذا؟

نحن -العلماءَ- ورثة الأنبياء.

العلماء هنا منصوبة على الاختصاص لا داعي للعارضتين.

تقدير الكلام نحن -أخص- العلماءَ ورثةُ الانبياءَ.

والله أعلم

ـ[ابن القيم]ــــــــ[07 - 02 - 2010, 11:51 م]ـ

إذا وقع (الابن) بين علمين في غير النداء وكان صفة لما قبله، كان الحكم في أن يحذف التنوين من الموصوف لفظا والألف من الابن خطا، كما في النداء، تقول: جاءني زيدُ بنُ عمرو، بحذف تنوين زيد.

وإن كان الابن خبرا انعكس الحكم فينون المخبر عنه وتكتب ألف ابن خطا، تقول: زيدٌ ابنُ عمرو، بتنوين زيد، وكذا إن لم يقع الابن بين علمين، تقول: جاءني زيدٌ ابن أخينا، بتنوين زيد و إثبات ألف ابن خطا، فالحكم المذكور متعلق بشرطين: أن يقع الابن بين علمين، وأن يكون الابن صفة للعلم الذي قبله، فمتى زال أحد الشرطين عاد الاسم إلى أصله من التنوين. قاله الفخر الرازي و غيره.

و عليه فإن الجملة الأولى للأخت مريم العسل يجب أن تكتب هكذا: زيدٌ ابنُ سعيدٍ. على أن يعرب (زيد) مبتدأ و (ابن) خبر. ولا مناص من هذه الكتابة وهذا الإعراب، وإلا لم تصر كلاما. والله أعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير