[مشاركتي الأولى: المساعدة في إعراب ما يأتي (1)]
ـ[عبد الله خليفة]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 01:18 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اصدقائي الاعزاء
هذه مشاركتي الاولى، انا من المحبين دائماً لقراءة الاخبار السياسية والاقتصادية ومحاولة اعرابها وفي بعض المرات تستعصي بعض الكلمات علي فاحاول ان انال المساعدة من اصدقائي، ربما في بعض المرات تغيب الحقائق عن ذهني فاعجز عن الاعراب، عموما ما خاب من استشار ..
لقد حاولت تحريك الكلمات الاتية بين قوسين لكنني لست متأكداً
وضعت الكلمات المطلوبة بين قوسين وارجو ان تضعوا الاعراب مع تحريك الكلمات كاملة
الكلمة الاولى:
مصدراً قال إن من المرجحِ ألا تسدد دبي العالمية سندات اسلامية قيمتها (980) مليون دولار بوحدتها العقاريةِ نخيل ..
السؤال: كيف يكتب الرقم 980 ولماذا؟
الكلمة الثانية:
وقالت الوثيقةُ التي حصلت رويترز على نسخةٍ منها إن التمويلَ سيمكنُ (القواتِ الجويةَ اليمنيةَ) ايضاً من نقلِ (وحداتٍ صغيرةٍ) من أجلِ (العملياتِ النهاريةِ أو الليلة في المناطق المرتفعة.
الكلمة الثالثة:
وقال مسؤولون في وقتٍ سابق (هذا الاسبوع) إن وزير الدفاع روبرت غيتس وافق على تقديم المساعدات الامنية.
الكلمة الرابعة:
وأضاف أن اتهام واشنطن بأنها تدعم (جماعاتٍ سنيةً متطرفةً) مثل (جند الله) ليس سوى دعايةٍ ايرانية.
الكلمة الخامسة:
وقال سفيرُ باكستان في طهران محمد عباسي إنه ما كان ممكناً القبضُ على عبد المالك ريجي لولا (مساعدة) باكستان.
الكلمة السادسة:
وقد يخفف القاء القبض على عبد المالك ريجي هذا (التوتر).
ـ[مهاجر]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 02:49 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
مرحبا بك أبا عمر أيها الكريم.
هذه بعض المحاولات:
سيمكنُ (القواتِ الجويةَ اليمنيةَ):
القوات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة، كما وضحت في تشكيلك، والجوية واليمنية: صفتان منصوبتان على الأصل وهو الفتحة إذ هما مفردتان.
وحداتٍ صغيرةٍ: مضاف إليه مجرور، و: "صغيرة": نعت له.
وكذلك الحال في: العملياتِ النهاريةِ.
تدعم (جماعاتٍ سنيةً متطرفةً): مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة، أيضا، لأنه جمع مؤنث سالم، وما بعده نعتان له منصوبان على الأصل.
مثل (جند الله): "جند": مضاف إليه وهو مضاف، ولفظ الجلالة الاسم الكريم: مضاف إليه.
لولا (مساعدة) باكستان: مبتدأ، وخبره مقدر بالكون العام: لولا مساعدة باكستان موجودة أو كائنة.
وقد يخفف إلقاء القبض على عبد المالك ريجي هذا (التوترَ): بدل من اسم الإشارة منصوب إذ المبدل منه منصوب لأنه مفعول.
والله أعلى وأعلم.
ـ[أحمد الصعيدي]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 02:49 م]ـ
1 - أن تسدد سنداتِ قيمتَها (تسعمائة وثمانين)
2 - القوات -مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث و (الجوية َاليمنيةَ) هما صفتان (للقوات) منصوبتان بالفتحة0
3 - من نقل (وحداتٍ) اسم مجرور بالإضافة وعلامة جره الكسرة لأنه جمع مؤنث سالم (صغيرٍ) نعت لوحدات مجرور بالكسرة0
-من أجل (العمليات) اسم مجرور بالإضافة وعلامة الجر الكسرة لأنه جمع مؤنث (النهارية) نعت للعمليات مجرور بالكسرة
4 - (هذا) اسم إشارة مبنى على السكون فى محل جر اسم مجرور باللام والتقدير (لهذا الأسبوع) و (الأسبوع) بدل من اسم الإشارة مجرور بالكسرة
5 - لولا (مساعدةُ) مبتدأ مرفوع بالضمة وباكستان مضاف اليه
6 - هذا (التوتر) بدل منصوب من اسم الإشارة
واللهأعلم
5 - تدعم (جماعات) مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم (سنيةً-متطرفةً) هما صفتان لجماعات منصوبتان بالفتحة0
ـ[أحمد الصعيدي]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 02:53 م]ـ
سبقتنى يامهاجر بثوانٍ
ـ[عين الضاد]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 06:00 م]ـ
1 - أن تسدد سنداتِ قيمتَها (تسعمائة وثمانين)
لعلك سهوت وأنت تكتب " ثمانين " والصواب " ثمانون، لأن العدد يعطف على العدد الأول
فيجوز أن نقول: (خمسمائةٍ وثمانون مليون دولارٍ) أو
أو نقول: (ثمانون وخمسمائةِ مليونِ دولارٍ)
ـ[أحمد الصعيدي]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 09:25 م]ـ
لعلك سهوت وأنت تكتب " ثمانين " والصواب " ثمانون، لأن العدد يعطف على العدد الأول
فيجوز أن نقول: (خمسمائةٍ وثمانون مليون دولارٍ) أو
أو نقول: (ثمانون وخمسمائةِ مليونِ دولارٍ)
السلام عليكم
لو كان قيمتها مبتدأ لكان العدد (تسعمائة وثمانون)
ولكن إذا قلنا (تسدد دبى تسعمائة وثمانين) فما رأيك أيتها الفاضلة؟؟
ـ[عين الضاد]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 09:43 م]ـ
السلام عليكم
لو كان قيمتها مبتدأ لكان العدد (تسعمائة وثمانون)
ولكن إذا قلنا (تسدد دبى تسعمائة وثمانين) فما رأيك أيتها الفاضلة؟؟
والحقيقة أخي الكريم أن " قيمتها " مبتدا، فلو رجعنا للجملة وجدناها (أن تسدد سنداتِ قيمتَها (تسعمائة وثمانين)
فالعدد في قوله " قيمتها تسعمائة وثمانون " خبر للمبتدا " قيمتها " والجملة الاسمية في محل جر نعت لـ " سندات "
ففرق بين الجملة " أن تسدد سنداتِ قيمتَها تسعمائة وثمانون) والجملة التي ذكرتها (تسدد دبى تسعمائة وثمانين) فالعدد في الجملة الثانية وقع مفعولا به منصوب
فما رأيك؟ بارك الله فيك.
¥