تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبد الله خليفة]ــــــــ[27 - 02 - 2010, 07:42 ص]ـ

شكراً لجميع الاصدقاء على مداخلاتهم

واريد هنا أن أقول أن (قيمتُها تسعُ مئةٍ وثمانون) هي خبر مرفوع

ـ[أحمد الصعيدي]ــــــــ[27 - 02 - 2010, 09:57 ص]ـ

والحفيفة أخي الكريم أن " فيمتها " مبتدا، فلو رجعنا للجملة وجدناها (أن تسدد سنداتِ قيمتَها (تسعمائة وثمانين)

فالعدد في قوله " قيمتها تسعمائة وثمانون " خبر للمبتدا " قيمتها " والجملة الاسمية في محل جر نعت لـ " سندات "

ففرق بين الجملة " أن تسدد سنداتِ قيمتَها تسعمائة وثمانون) والجملة التي ذكرتها (تسدد دبى تسعمائة وثمانين) فالعدد في الجملة الثانية وفع مفعولا به منصوب

فما رأيك؟ بارك الله فيك.

شكرا أيتها الفصيحة على التوضيح الجميل

ولكن الحقيقة ولاخجل أننى أعربتُ (سندات) مفعول به مجرور بالكسرة لأنه جمع مؤنث و (قيمتَها) نعت لسندات منصوب بالفتحة و (الهاء) مضاف اليه ألا ترين (الفتحة على قيمتَها)؟

و (تسعمائة) بدل من قيمتها منصوب و (ثمانين) معطوف منصوب بالياء ,

ولو كانت الجملة هكذا (تسدد دبى سندات إسلامية (و) قيمتها) أى لو وضع الواو قبل قيمتها لتغير المعنى عندى والله أعلم

ألا ترين لو قلنا (تجهِّز الفتاة أكلات نوعَها أرزاً ولحماً) أليس نصب أرز ولحم صحيحا؟! على أن أرزا ولحما بدل من نوعها والله أعلم

وما الحكم لو وضعنا الواو قبل (نوعها) ألا يكون فى الجملة تغيير؟!

ـ[عين الضاد]ــــــــ[27 - 02 - 2010, 08:33 م]ـ

شكرا أيتها الفصيحة على التوضيح الجميل

ولكن الحقيقة ولاخجل أننى أعربتُ (سندات) مفعول به مجرور بالكسرة لأنه جمع مؤنث و (قيمتَها) نعت لسندات منصوب بالفتحة و (الهاء) مضاف اليه ألا ترين (الفتحة على قيمتَها)؟

و (تسعمائة) بدل من قيمتها منصوب و (ثمانين) معطوف منصوب بالياء ,

ولكن أخي الكريم أنت تعلم ان النعت يتبع النعوت في التذكير والتأنيث والتنكير والتعريف، فهل يصح أن يكون " قيمتها " وهي معرفة نعتا لـ " سندات " وهي نكرة؟

فالذي اراه ان " تسعمائة وثمانون " خبر ومعطوف، و" قيمتها " مبتدا، والجملة في محل نصب نعت.

ولو كانت الجملة هكذا (تسدد دبى سندات إسلامية (و) قيمتها) أى لو وضع الواو قبل قيمتها لتغير المعنى عندى والله أعلم

في هذه العبارة نعرب الواو حالية، والجملة من المبتدأ والخبر " قيمتها تسعمائة وثمانون " في محل نصب حال.

أو الواو استئنافية، وجملة " قيمتها تسعمائة وثمانون " استئنافية لامحل لها من الإعراب، وأنا أميل للحالية.

ألا ترين لو قلنا (تجهِّز الفتاة أكلات نوعَها أرزاً ولحماً) أليس نصب أرز ولحم صحيحا؟! على أن أرزا ولحما بدل من نوعها والله أعلم

وما الحكم لو وضعنا الواو قبل (نوعها) ألا يكون فى الجملة تغيير؟!

لا أرى مبررا للنصب ولعل الأخوة يفيدونك أكثر ويصححون لي إن أخطأت.

ـ[أحمد الصعيدي]ــــــــ[28 - 02 - 2010, 10:55 ص]ـ

شكراً جزيلا أختى الفاضلة جزاك الله خيرا

[ quote= عين الضاد;424699] ولكن أخي الكريم أنت تعلم ان النعت يتبع النعوت في التذكير والتأنيث والتنكير والتعريف، فهل يصح أن يكون " قيمتها " وهي معرفة نعتا لـ " سندات " وهي نكرة؟

-ألا يصح أن نعرب "قيمتها"نعت ل"سندات" وإن كانت" سندات" موصوفة ب"إسلامية "حتى؟؟ -

فالذي اراه ان " تسعمائة وثمانون " خبر ومعطوف، و" قيمتها " مبتدا، والجملة في محل نصب نعت.

00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000

في هذه العبارة نعرب الواو حالية، والجملة من المبتدأ والخبر " قيمتها تسعمائة وثمانون " (في محل نصب حال).

-حال ومن صاحب الحال؟؟ وسندات نكرة هل تصح أن تكون صاحب الحال؟؟

ـ[عين الضاد]ــــــــ[01 - 03 - 2010, 01:00 ص]ـ

شكراً جزيلا أختى الفاضلة جزاك الله خيرا

-ألا يصح أن نعرب "قيمتها"نعت ل"سندات" وإن كانت" سندات" موصوفة ب"إسلامية "حتى؟؟ -

" قيمتها " مفرد لاتصلح أن تكون نعتا كما قلت، لكن الجملة " قيمتها تسعمائة وثمانون " نعم

-حال ومن صاحب الحال؟؟ وسندات نكرة هل تصح أن تكون صاحب الحال؟؟

نعم فصاحب الحال يكون نكرة إذا كان الحال جملة مقرونة بالواو، نحو قوله تعالى: {أو كالذي مر على قرية وهي خاويةٌ على عروشها "}

هذا والله أعلم.

ـ[أحمد الصعيدي]ــــــــ[01 - 03 - 2010, 05:13 م]ـ

"

نعم فصاحب الحال يكون نكرة إذا كان الحال جملة مقرونة بالواو، نحو قوله تعالى: {أو كالذي مر على قرية وهي خاويةٌ على عروشها "}

هذا والله أعلم.

ولكن فى جملة الأخ "عبد الله خليفة" ليست فيها الواو!! فلو كانت الواو موجودة لما كان اختلاف فيها

(تسدد دبى العالمية سندات إسلامية قيمتها 000)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير