تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وجملة تدوم في محل رفع خبر المبتدأ، أو في محل نصب خبر لا.

ولا غناء: معطوفة على ولا فقر، وخبر غناء محذوف، أو خبر لا، والتقدير: ولا غناء يدوم.

الشاهد قوله: غِناء بكسر الغين، حيث مدها، وهي في الأصل مقصورة " غنى "

أما الغَناء بفتح الغين فهي ممدودة أصلا لأنها بمعنى النفع، يقال لا غناء في محمد، أي لا نفع فيه.

22 ـ قال تعالى: {هنالك دعا زكريا ربه} 38 آل عمران.

هنالك: اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب على الظرفية المكانية، ويجوز أن يكون للظرفية الزمانية وهو متعلق بالفعل دعا، واللام للبعد والكاف للخطاب. دعا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف.

زكريا: فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف.

ربه: رب مفعول به وهو مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه، وجملة دعا لا محل لها من الإعراب مستأنفة.

23 ـ قال تعالى: {نودي من شاطئ الوادي الأيمن} 30 القصص.

نودي: فعل ماض مبني للمجهول، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على موسى. من شاطئ: جار ومجرور متعلقان بنودي وشاطئ مضاف، والوادي مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الياء.

الأيمن: صفة مجرورة بالكسرة لوادي.

24 ـ قال تعالى: {فاقض ما أنت قاض} 72 طه.

فاقض: الفاء هي الفصيحة، واقض فعل أمر مبني على حذف حرف العلة، وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.

ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به.

أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.

قاض: خبر مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة لالتقاء الساكنين.

وجملة أنت قاض لا محل لها من الإعراب صلة الموصول، والعائد محذوف والتقدير قاضيه.

25 ـ قال تعالى: {ومن يضلل الله فما له من هاد} 33 الرعد.

ومن يضلل: الواو للاستئناف، ومن اسم شرط مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم ليضلل، ويضلل فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون.

الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة.

فما: الفاء رابطة لجواب الشرط، وما نافية حجازية.

له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر ما.

من هاد: من حرف جر زائد وهاد اسم ما مرفوع محلاً مجرور بمن لفظاً.

26 ـ قال تعالى: {وألقى في الأرض رواسي} 15 النحل.

وألقى: الواو حرف عطف، وألقى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.

في الأرض: جار ومجرور متعلقان بألقى.

رواسي: صفة منصوبة لمفعول به محذوف والتقدير جبالاً رواسي.

وجملة ألقى معطوفة على جملة سخر، لا محل لها من الإعراب، لأن جملة سخر صلة الموصول.

27 ـ قال تعالى: {قالوا هذا سحر مبين} 13 النمل.

قالوا: قال فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. هذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.

سحر مبين: سحر خبر مرفوع بالضمة، ومبين صفة مرفوعة.

والجملة الاسمية في محل نصب مقول القول.

28 ـ قال تعالى: {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت} 27 إبراهيم.

يثبت: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والله لفظ الجلالة فاعل.

الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.

وجملة يثبت وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة.

آمنوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. وجملة آمنوا لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

بالقول: جار ومجرور متعلقان بيثبت. الثابت: صفة مجرورة لقول.

29 ـ قال تعالى: {قالوا ما هذا إلا رجل} 43 سبأ.

قالوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. وجملة قالوا لا محل لها من الإعراب لأنها جواب شرط غير جازم.

ما هذا: ما نافية لا عمل لها، هذا اسم إشارة في محل رفع مبتدأ.

إلا رجل: أداة حصر لا عمل لها، رجل: خبر لاسم الإشارة مرفوع.

30 ـ قال تعالى (قال أنا يوسف وهذا أخي) 90 يوسف.

قال: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.

أنا يوسف: مبتدأ، وخبر.

وهذا أخي: الواو حرف عطف، هذا مبتدأ، وأخي خبر.

وجملة أنا وما في حيزها في محل نصب مقول القول.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير