ومثلها: شماميط ومعناها القطع المتفرقة، وعبابيد بمعنى الجماعات.
وسفارير وهي لعبة للصبية، والتعاجيب بمعنى الأعاجيب.
والتعاشيب بمعنى إزالة الأعشاب من الأرض. والتباشير بمعنى البشائر، والتجاويد بمعنى الأمطار الجيدة، والتباريح بمعنى الآلام المبرحة.
نماذج من الإعراب
42 ـ قال تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله} 31 التوبة.
اتخذوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة في محل رفع فاعل.
أحبارهم: مفعول به أول، وأحبار مضاف والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه. ورهبانهم: الواو حرف عطف، رهبانهم معطوفة على أحبارهم.
أرباباً: مفعول به ثان منصوب بالفتحة.
من دون الله: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب صفة لأرباب، ودون مضاف، الله ولفظ الجلالة مضاف إليه مجرور بالكسرة.
8 ـ قال المتنبي:
لا تشتر العبد إلا والعصا معه إن العبيد لأنجاس مناكيد
لا تشتر: لا ناهية جازمة، تشتر فعل مضارع مجزوم بلا وعلامة جزمه حذف حرف العلة، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
العبد: مفعول به منصوب بالفتحة. إلا: أداة حصر لا عمل لها.
والعصا: الواو واو الحال، العصا مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الألف.
معه: ظرف مكان منصوب بالفتحة، وهو مضاف والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر، والجملة الاسمية في محل نصب حال.
إن العبيد: إن حرف توكيد ونصب، العبيد اسم إن منصوب بالفتحة.
لأنجاس: اللام مزحلقة حرف مبني لا محل له من الإعراب، أنجاس خبر إن مرفوع بالضمة، مناكيد: خبر ثان مرفوع بالضمة.
43 ـ قال تعالى: {وحرمنا عليه المراضع} 12 القصص.
وحرمنا: الواو حرف استئناف، حرمنا فعل وفاعل.
عليه: جار ومجرور متعلقان بحرمنا. المراضع: مفعول به منصوب بالفتحة.
وجملة حرمنا لا محل لها من الإعراب مستأنفة.
9 ـ قال الشاعر:
كأن مصاعيب غلب الرقاب في دار صرم تلاقي مريحا
كأن مصاعيب: كأن حرف تشبيه ونصب، ومصاعيب اسمها منصوب بالفتحة.
غلب الرقاب: غلب صفة منصوبة بالفتحة، وهي مضاف، والرقاب مضاف إليه مجرور بالكسرة.
في دار صرم: في دار جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب صفة ثانية لمصاعيب، ودار مضاف وصرم مضاف إليه مجرور بالكسرة.
تلاقي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي يعود على مصاعيب.
مريحا: مفعول به منصوب بالفتحة. وجملة يلاقي في محل رفع خبر كأن.
44 ـ قال تعالى: (والبحر يمده من بعده سبعة أبحر) 27 لقمان.
والبحر: الواو واو الحال، أو عاطفة، والبحر مبتدأ مرفوع بالضمة.
ويجوز في البحر العطف على موضع أن ومعموليها، وهو الرفع على الفاعلية،
وفي قراءة النصب يكون البحر معطوفا على اسم أن.
يمده: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به. وجملة يمده في محل رفع خبر.
من بعده: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال، والضمير المتصل في بعده في محل جر مضاف إليه.
سبعة أبحر: سبعة فاعل يمد، وهو مضاف، وأبحر مضاف إليه مجرور.
وجملة والبحر وما في حيزها في محل نصب حال، أو عطف على ما قبلها.
45 ـ قال تعالى: (وبوأكم في الأرض تتخذون من سهولها قصورا) 74 الأعراف.
وبوأكم: الواو عاطفة، وبوأ فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو، وكاف الخطاب في محل نصب مفعول به، والميم علامة الجمع.
في الأرض: جار ومجرور متعلقان ببوأكم.
تتخذون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعل.
وجملة تتخذون في محل نصب حال من المفعول به.
من سهولها: جار ومجرور، ومضاف إليه، وشبه الجملة متعلق بتتخذون، أو بمحذوف في محل نصب حال من قصورا، لأنه في الأصل صفة له لو تأخر عنه. قصورا: مفعول به منصوب بالفتحة.
46 ـ قال تعالى: (أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار) 25 البقرة.
أن لهم: حرف توكيد ونصب، لهم جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر أن مقدم.
جنات: اسم أن مؤخر منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.
¥