تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ويقتلون: الواو حرف عطف، يقتلون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وواو

الجماعة في محل رفع فاعل. الأنبياء: مفعول به منصوب بالفتحة.

بغير حق: بغير جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال من الأنبياء وغير مضاف وحق مضاف إليه مجرور بالكسرة.

وجملة يقتلون معطوفة على ما قبلها.

63 ـ قال تعالى: {ويطوف عليهم غلمان لهم} 24 الطور.

ويطوف: الواو حرف عطف، يطوف فعل مضارع مرفوع بالضمة.

عليهم: جار ومجرور متعلقان بيطوف. غلمان: فاعل ليطوف مرفوع بالضمة.

لهم: جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل رفع صفة لغلمان.

وجملة يطوف معطوفة على ما قبلها.

64 ـ قال تعالى: {ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود} 27 فاطر

ومن الجبال: الواو للاستئناف، من الجبال جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم. جدد: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة. بيض: صفة مرفوعة للجدد.

وحمر: الواو حرف عطف، حمر معطوف على بيض.

مختلف: صفة ثانية لجدد مرفوعة بالضمة.

ألوانها: ألوان فاعل لمختلف وألوان مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة

وغرابيب سود: الواو حرف عطف، وغرابيب معطوف على جدد مرفوع بالضمة، وسود بدل من غرابيب مرفوعة بالضمة، ويجوز في سود العطف على بيض أو جدد كما ذكر الزمخشري ولكن يشترط في ذلك من تقدير حذف المضاف في قوله ومن الجبال جدد بمعنى ومن الجبال ذو جدد بيض وحمر وسود (1).

65 ـ قال تعالى: {إذ جاءتهم الرسل من بين أيديهم} 14 فصلت.

إذ: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب متعلق بسائقة لأنها بمعنى العذاب

جاءتهم: فعل ماض مبني على الفتح والضمير المتصل في محل نصب مفعول

به، والجملة في محل جر بإضافة إذ إليها. الرسل: فاعل مرفوع بالضمة.

من بين: جار ومجرور متعلقان بجاءتهم، وبين مضاف.

أيديهم: أيدي مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الياء وأيدي مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. ويجوز في قوله: من بين أيديهم أن يتعلقا بمحذوف في محل نصب حال من الرسل، أي: حال كون الرسل من بين أيديهم والراجح الوجه الأول كما ذكر الزمخشري.

66 ـ قال تعالى: {والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته} 285 البقرة.

والمؤمنون: يجوز أن تكون الواو حرف عطف والمؤمنون عطف على الرسول

ويكون الوقف بعد المؤمنون مباشرة والدليل على ذلك قراءة الإمام علي بن أبي طالب " وآمن المؤمنون " فأظهر الفعل ويجوز أن تكون الواو استئنافية والمؤمنون مبتدأ أول

كل: مبتدأ ثان وصوغ الابتداء بكل وهو نكرة لأنه بنية الإضافة، أي كل واحد منهم، والتنوين عوض عن الكلمة المحذوفة، ويجوز الابتداء بها لدلالتها على العموم.

آمن: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ن

ـــــــــــ

1 - إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد الثامن ص150.

والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ الثاني، وجملة كل وخبرها في محل

رفع خبر المبتدأ الأول، والرابط محذوف هذا على الوجه الثاني.

وعلى الوجه الأول تكون جملة كل آمن لا محل لها من الإعراب مستأنفة.

بالله: جار ومجرور متعلقان بآمن.

وملائكته: الواو حرف عطف وملائكة معطوف على لفظ الجلالة.

67 ـ قال تعالى: {يسألونك عن الأهلة} 189 البقرة.

يسألونك فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعل، وكاف الخطاب في محل نصب مفعول به، وجملة يسألونك مستأنفة لا محل لها من الإعراب، جاءت لبيان الحكمة في اختلاف الأهلة.

عن الأهلة: جار ومجرور متعلقان بيسألونك.

68 ـ قال تعالى: {إن هذا لفي الصحف الأولى} 18 الأعلى.

إن هذا: إن حرف توكيد ونصب، هذا اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب اسم إن. لفي الصحف: اللام المزحلقة، في الصحف جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل رفع خبر إن. الأولى: صفة مجرورة للصحف.

69 ـ قال تعالى: {لهم غرف من فوقها غرف مبنية} 20 الزمر.

لهم: جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل رفع خبر مقدم.

غرف: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة، والجملة الاسمية في محل رفع خبر اسم الموصول " الذين " في أول الآية.

من فوقها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير