غرف: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة. مبنية: صفة مرفوعة لغرف الثانية.
70 ـ قال تعالى: {إنها لإحدى الكبر} 35 المدثر.
إنها: إن حرف توكيد ونصب، والضمير المتصل في محل نصب اسمها.
لإحدى: اللام المزحلقة، وإحدى خبر إن مرفوع بالضمة، وإحدى مضاف.
الكبر: مضاف إليه مجرور بالكسرة، والجملة لا محل لها من الإعراب لأنها جواب القسم.
71 ـ قال تعالى: {أ فأمن أهل القرى} 97 الأعراف.
أ فأمن: الهمزة للاستفهام الإنكاري التوبيخي، حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، الفاء حرف عطف، أمن فعل ماض مبني على الفتح.
أهل: فاعل مرفوع بالضمة، وأهل مضاف.
القرى: مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر. وجملة أمن معطوفة على جملة أخذناه في الآية التي قبلها.
72 ـ قال تعالى: {على أن تأجرني ثماني حجج} 27 القصص.
على أن: على حرف جر دخل على الحرف المصدري " أن " وما يليه والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب على الحال إما من الفاعل
أو من المفعول، أن حرف مصدري ونصب.
تأجرني: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره: أنت، والنون للوقاية، والياء ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول، والمفعول الثاني محذوف تقديره نفسك.
ثماني حجج: ثماني ظرف زمان لتأجرني منصوب بالفتحة وهو مضاف، وحجج مضاف إليه مجرور بالكسرة.
73 ـ قال تعالى: {فألقي السحرة سجدا} 70 طه.
فألقي: الفاء حرف عطف، ألقي فعل ماض مبني للمجهول.
السحرة: نائب فاعل مرفوع بالضمة. سجدا: حال من السحرة منصوب بالفتح.
والجملة معطوفة على ما قبلها.
74 ـ قال تعالى: {كونوا قردة خاسئين} 65 البقرة.
كونوا: فعل أمر ناقص مبني على حذف النون، والواو ضمير متصل في محل رفع اسمها. قردة: خبرها منصوب بالفتحة.
خاسئين: خبر ثان منصوب بالفتحة، ويجوز أن تكون " خاسئين " صفة لقردة، وقيل كلاهما خبر وإنهما نزلا منزلة الكلمة الواحدة وهو قول جيد.
75 ـ قال تعالى: {للطائفين والعاكفين والركع السجود} 125 البقرة.
للطائفين: جار ومجرور متعلقان بطهرا.
والعاكفين: الواو حرف عطف، العاكفين معطوفة على الطائفين.
والركع السجود: الواو حرف عطف، الركع معطوفة على العاكفين، السجود معطوفة على الركع بحرف عطف ساقط لأنهما بمنزلة الكلمة الواحدة فلو عطف السجود بالواو لأوهم أنهما عبادتان منفصلتان.
76 ـ قال تعالى: {ليس على الضعفاء ولا على المرضى} 91 التوبة.
ليس: فعل ماض ناقص جامد مبني على الفتح.
على الضعفاء: جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب خبر ليس مقدم.
ولا على المرضى: الواو حرف عطف، ولا نافية لا عمل لها لتوكيد النفي، على المرضى: جار ومجرور معطوفان على " الضعفاء ".
واسم ليس " حرج " في آخر الآية.
77 ـ قال تعالى: {ما كان لنبي أن يكون له أسرى} 67 الأنفال.
ما كان: ما نافية لا عمل لها، كان فعل ماض ناقص.
لنبي: جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب خبر كان مقدم.
أن يكون: حرف مصدري ونصب، يكون فعل مضارع ناقص منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة، وجملة أن يكون وما في حيزها في محل رفع اسم كان.
له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر يكون مقدم.
أسرى: اسم يكون مرفوع بالضمة المقدرة.
ويجوز أن تكون " كان " تامة بمعنى ما حصل وما استقام فيتعلق الجار والمجرور " لنبي " بها، وتكون أن وما في حيزها في محل رفع فاعل لكان.
78 ـ قال تعالى: {وإذ تخرج الموتى بإذني} 110 المائدة.
وإذ: الواو حرف عطف، إذ ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب معطوف على ما قبله.
تخرج: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
الموتى: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف.
وجملة تخرج في محل جر بإضافة إذ إليها.
بإذني: جار ومجرور متعلق بتخرج وإذن مضاف والياء في محل جر بالإضافة.
79 ـ قال تعالى: {ولا الذين يموتون وهم كفار} 17 النساء.
ولا: الواو حرف عطف، لا نافية لا عمل لها.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح معطوف على للذين يعملون في محل جر.
¥