يموتون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعل، وجملة يموتون لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
وهم: الواو للحال، هم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
كفار: خبر مرفوع بالضمة، والجملة الاسمية في محل نصب حال.
80 ـ قال تعالى: {أئذا متنا وكنا تراباً وعظاما} 53 الصافات.
أئذا: الهمزة للاستفهام الإنكاري، إذا ظرف للزمان المستقبل متضمن معنى الشرط.
متنا: فعل وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة لإذا.
وكنا: الواو حرف عطف، كان فعل ماض ناقص والنا في محل رفع اسمها.
تراباً: خبر كان منصوب بالفتحة.
وعظاما: الواو حرف عطف، عظاما معطوفة على تراباً.
وجملة كنا معطوفة على جملة متنا.
81 ـ قال تعالى: {وكانوا ينحتون من الجبال بيوتاً} 82 الحجر.
وكانوا: الواو حرف عطف، وكان واسمها.
ينحتون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل، وجملة ينحتون في حل نصب خبر كان. وجملة كانوا معطوفة على ما قبلها.
من الجبال: جار ومجرور في محل نصب حال من بيوت لأنه كان في الأصل صفة لها، ويجوز أن يتعلق بينحتون. بيوتاً: مفعول به لينحتون.
82 ـ قال تعالى: {وأرسلنا الرياح لواقح} 22 الحجر.
وأرسلنا: الواو حرف عطف، أرسلنا فعل وفاعل.
الرياح: مفعول به منصوب بالفتحة. لواقح: حال منصوب مقدرة من الرياح (1)
ــــــــــــ
1 – إملاء ما من به الرحمن للعكبري ج2 ص73.
وجملة أرسلنا معطوفة على ما قبلها.
83 ـ قال تعالى: {وجفان كالجواب وقدور راسيات} 13 سبأ.
وجفان: الواو حرف عطف، جفان معطوفة على محاريب في أول الآية مجرورة بالكسرة.
كالجواب: الكاف حرف تشبيه وجر، الجواب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة في خط القران، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل جر صفة لجفان.
وقدور: الواو حرف عطف، قدور معطوفة على جفان مجرورة بالكسرة.
راسيات: صفة لقدور مجرورة بالكسرة.
84 ـ قال تعالى: {والسن بالسن والجروح قصاص} 45 المائدة.
والسن بالسن: الواو حرف عطف، السن معطوفة على النفس في أول الآية منصوبة مثلها، بالسن جار ومجرور متعلق بمصدر محذوف والتقدير قلع السن بقلع السن.
والجروح قصاص: عطف على ما سبق، والأولى في جروح الرفع لتكون مبتدأ وقصاص خبرها.
85 ـ قال تعالى: {إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف} 43 يوسف.
إني: إن واسمها. أرى: فعل مضارع ينصب مفعولين والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا، وجملة أرى في محل رفع خبر إن.
سبع بقرات: سبع مفعول به أول وسبع مضاف وبقرات مضاف إليه مجرور بالكسرة
سمان: صفة لبقرات مجرورة بالكسرة.
يأكلهن: يأكل فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به مقدم. سبع: فاعل مرفوع بالضمة. عجاف: صفة لسبع مرفوعة بالضمة.
وجملة يأكلهن في محل نصب مفعول به ثان لأرى.
86 ـ قال تعالى: {ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم} 225 البقرة.
ولكن: الواو حرف عطف، لكن حرف استدراك مبني على السكون مهمل لا عمل له.
يؤاخذكم: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والضمير المتصل في محل نصب مفعول به وجملة يؤاخذكم معطوفة على ما قبلها.
بما: الباء حرف جر زائد، وما إما أن تكون مصدرية غير زمانية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب وهي والفعل بعدها في تأويل مصدر في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بيؤاخذكم. ويجوز أن تكون ما موصولة مبني على السكون في محل جر والجار والمجرور متعلقان بيؤاخذكم أيضاً.
كسبت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث الساكنة.
قلوبكم: فاعل مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل جر بالإضافة.
وجملة كسبت لا محل لها من الإعراب صلة الموصول على الوجه الثاني.
11 ـ قال الشاعر:
كأن مثار النقع فوق رؤوسنا وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه
كأن مثار النقع: كأن حرف تشبيه ونصب، مثار اسمها منصوب بالفتحة، وهو مضاف، والنقع مضاف إليه مجرور.
¥