تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

2 ـ هو: مبتدأ بمعنى المسؤول عنه لأنهم قالوا: أربك من نحاس، أم من

ذهب؟

وعلى هذا يجوز في لفظ الجلالة: أن يكون خبر المبتدأ، وأحد بدل، أو خبر

المبتدأ. ويجوز أن يكون الله بدلا، وأحد الخبر.

116 ـ قال تعالى: {فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض} 23 يونس.

فلما: الفاء عاطفة، لما ظرفية بمعنى الحين في محل نصب، أو رابطة.

أنجاهم: فعل ماض، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره: هو، وها الغيبة في محل نصب مفعول به.

إذا: فجائية رابطة لجواب الشرط، مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.

هم: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.

يبغون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وواو الجماعة ضمير متصل في محل رفع فاعل. وجملة يبغون في محل رفع خبر المبتدأ.

في الأرض: جار ومجرور متعلقان بـ " يبغون ".

117 ـ قال تعالى: {أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا} 35 الكهف.

أنا: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ. أكثر: خبر مرفوع بالضمة.

منك جار ومجرور متعلقان بـ " أكثر ". مالا: تمييز منصوب بالفتحة.

وأعز نفرا: الواو حرف عطف، أعز نفرا معطوف على أكثر مالا.

118 ـ قال تعالى: {نحن نقص عليك أحسن القصص} 3 يوسف.

نحن: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.

نقص: فعل مضارع مرفوع بالضمة، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره:

نحن وجملة نقص في محل رفع خبر المبتدأ.

عليك: جار ومجرور متعلقان بـ " نقص ".

أحسن: مفعول به منصوب بالفتحة، إذا كان القص مصدر بمعنى المفعول،

ومفعول مطلق إذا كان القص مصدرا غير مراد به المفعول، وأحسن مضاف،

والقصص مضاف إليه. وقال العكبري: أن " أحسن " ينتصب انتصاب المصدر.

119 ـ قال تعالى: {لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون} 10 الأنبياء.

لقد: اللام موطئة لقسم محذوف حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

وقد حرف تحقيق. مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

أنزلنا: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بـ " نا " الفاعلين، ونا ضمير متصل في محل رفع فاعل. إليكم: جار ومجرور متعلقان بـ " أنزلنا ".

كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة. فيه: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم.

ذكركم: مبتدأ مؤخر مرفوع، وذكر مضاف، والكاف في محل

جر مضاف إليه، والميم علامة الجمع. والجملة من المبتدأ المؤخر والخبر المقدم

في محل نصب صفة لكتاب. أفلا: الهمزة للاستفهام الإنكاري التوبيخي، والفاء عاطفة على مقدر، والتقدير: ألا تفكرون فلا تعقلون شيئا.

ولا نافية لا عمل لها. تعقلون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون،

وواو الجماعة في محل رفع فاعل.

120 ـ قال تعالى: {ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي} 75 ص.

ما منعك: اسم استفهام في محل رفع مبتدأ.

منعك: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره:

أنت، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.

أن تسجد: أن حرف مصدري ونصب، تسجد فعل مضارع منصوب بأن

وعلامة نصبه الفتحة، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره: أنت.

وجملة أن تسجد وما في حيزها في محل نصب مفعول به ثان لمنع.

لما: اللام حرف جرف، وما موصولة مبنية على السكون في محل جر، والجار

والمجرور متعلقان بتسجد. خلقت: فعل وفاعل، والجملة لا محل لها من

الإعراب صلة ما، والعائد محذوف، والتقدير: خلقته.

121 ـ قال تعالى: {رب اجعلني مقيم الصلاة} 40 إبراهيم.

رب: منادى بحرف نداء محذوف، منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهورها

اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم المحذوفة.

اجعلني: فعل أمر يفيد الدعاء مبني على السكون، وفاعله ضمير مستتر فيه

وجوبا تقديره: أنت. والنون للوقاية حرف مبني لا محل به من الإعراب، والياء

ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول.

مقيم الصلاة: مقيم مفعول به ثان، وهو مضاف، والصلاة مضاف إليه.

122 ـ قال تعالى: {وأوفوا بعهدي} 40 البقرة.

وأوفوا: الواو حرف عطف، أوفوا فعل أمر مبني على حذف النون، وواو

الجماعة في محل رفع فاعل.

بعهدي: جار ومجرور متعلقان بـ " أوفوا "، وعهد مضاف، والياء ضمير

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير