تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

والله: الواو حرف استئناف، أو اعتراض، ولفظ الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة.

يؤتي: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو، وجملة يؤتي لا محل لها من الإعراب استئنافية، أو اعتراضية.

ملكه: مفعول به أول منصوب، وملك مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.

من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به ثان.

يشاء: فعل مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو.

وجملة يشاء لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

223 ـ قال تعالى: (ما عندكم ينفد وما عند الله باق) 96 النحل.

ما عندكم: ما اسم موصول في محل رفع مبتدأ. عندكم: عند ظرف مكان منصوب بالفتحة متعلق بمحذوف صلة لا محل له من الإعراب، والكاف في محل جر مضاف إليه.

ينفد: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو.

وجملة ينفد في محل رفع خبر ما ,

وما عند الله باق: الواو حرف عطف، وما موصولة في محل رفع مبتدأ، وعند الله متعلق بمحذوف صلة لا محل لها من الإعراب، وباق خبر والجملة معطوفة على ما قبلها.

224 ـ قال تعالى: (ثم لننزِعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا) 69 مريم.

ثم لننزعن: ثم حرف عطف، واللام واقعة في جواب القسم، وننزعن فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة في محل رفع، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: نحن.

من كل شيعة: جار ومجرور متعلقان بننزعن، وكل مضاف وشيعة مضاف إليه.

أيهم: أي اسم موصول مبني على الضم لإضافته إلى الضمير في محل نصب مفعول به، وهو قول الجمهور وسيبويه، وأي مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.

اشد: خبر لمبتدأ محذوف، والتقدير: هو أشد.

على الرحمن: جار ومجرور متعلقان متعلقان بعتيا الآتي.

عتيا: تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة.

225 ـ قال تعالى: (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) 227 الشعراء.

وسيعلم: الواو حرف عطف، والسين حرف استقبال، ويعلم فعل مضارع مرفوع.

الذين: اسم موصول في محل رفع فاعل.

ظلموا: فعل وفاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

أي منقلب: أي اسم استفهام مفعول مطلق لينقلبون منصوب بالفتحة الظاهرة، وأي مضاف، ومنقلب مضاف إليه مجرور.

وجملة سيعلم الذين معطوفة على جملة والشعراء يتبعهم لا محل لها من الإعراب.

ينقلبون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، والواو في محل رفع فاعل.

والجملة سدت مسد مفعولي يعلم المعلق بالاستفهام.

226 ـ قال تعالى: (فبأي حديث بعده يؤمنون) 185 الأعراف.

فبأي: الفاء حرف استئناف، والباء حرف جر، وأي اسم استفهام مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقان بيؤمنون، وأي مضاف،

حديث: مضاف إليه مجرور.

بعده: بعد ظرف زمان منصوب بالفتحة متعلق بيؤمنون، وبعد مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه، وهو عائد إما على القرآن، أو الرسول صلى الله عليه وسلم.

يؤمنون: فعل وفاعل.

والجملة لا محل لها من الإعراب مستأنفة للتعجب، والتقدير: إذا لم يؤمنوا بهذا الحديث فكيف يؤمنون بغيره.

227 ـ قال تعالى: (ذرني ومن خلقت وحيدا) 11 المدثر.

ذرني: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، والنون للوقاية، والياء في محل نصب مفعول به.

ومن: الواو للمعية، أو عاطفة، ومن اسم موصول بمني على السكون في محل نصب مفعول معه، على الوجه الأول، أو معطوفة على المفعول به في ذرني.

خلقت: فعل وفاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول، والعائد محذوف، والتقدير: خلقته.

وحيدا: حال من العائد المحذوف وهو هاء الغيبة، أو حال من المفعول به في ذرني وهو ياء المتكلم، أو من التاء في خلقت، والتقدير: خلقته وحيدا لم يشركني في خلقه أحد، وأضاف العكبري أنه حال من " من " أيضا.

228 ـ قال تعالى: (يا أيتها النفس المطمئنة) 27 الفجر.

يا أيتها: يا حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب، وأي وصلة نداء نكرة مقصودة مبني على الضم في محل نصب، والهاء للتنبيه حرف لا محل له من الإعراب.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير