تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

لكم: جار ومجرور متعلقان بأحل. بعض: مفعول به، وهو مضاف.

الذي: اسم موصول في محل جر مضاف إليه.

حرم: فعل ماض، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو.

وجملة حرم لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

عليكم: جار ومجرور متعلقان بحرم.

236 ـ قال تعالى: (مثل الجنة التي وعد المتقون) 35 الرعد.

مثل الجنة: مثل مبتدأ مرفوع بالضمة، وخبره محذوف على مذهب سيبويه، والتقدير: فيما قصصناه عليكم مثل الجنة أي صفتها التي هي مثل في الغرابة، وقال الزجاج معناه: مثل الجنة جنة تجري من تحتها الأنهار على حذف الموصوف تمثيلا لما غاب عنا بما نشاهد. ومثل مضاف، والجنة مضاف إليه.

التي: اسم موصول في محل جر صفة للجنة.

وعد: فعل ماض مبني للمجهول.

المتقون: نائب فاعل مرفوع بالواو لنه جمع مذكر سالم.

وجملة وعد لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

237 ـ قال تعالى: (مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري) 35 النور.

مثل نوره: مثل مبتدأ مرفوع بالضمة، وهو مضاف، ونوره مضاف إليه ن ونور مضاف، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة.

كمشكاة: الكاف اسم بمعنى مثل خبر المبتدأ، والكاف مضاف، ومشكاة مضاف إليه. وجوز أن تكون الكاف حرف جر، ومشكاة اسم مجرور، وسبه الجملة متعلق بمحذوف في محل رفع خبر مثل.

فيها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم.

مصباح: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.

والجملة الاسمية في محل جر صفة لمشكاة.

وجملة مثل نوره لا محل لها من الإعراب مفسرة لما قبلها.

المصباح: مبتدأ مرفوع. في زجاجة: متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر.

والجملة مفسرة لما قبلها لا محل لها من الإعراب.

الزجاجة: مبتدأ مرفوع. كأنها: كأن واسمها في محل نصب.

كوكب: خبر كأن مرفوع. دري: صفة لكوكب مرفوع مثله.

وجملة كأنها في محل رفع خبر الزجاجة.

وجملة الزجاجة وما بعدها لا محل لها من الإعراب مفسر لما قبلها.

238 ـ قال تعالى: (ومن يقنُتْ منكن لله ورسوله وتعمل صالحا يؤتها) 31 الأحزاب.

ومن: الواو حرف عطف، ومن اسم شرط جازم مبني على السكون في رفع مبتدأ. يقنت: فعل الشرط مجزوم، وعلامة جزمه السكون، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هي. والجملة معطوفة على ما قبلها.

منكن: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال من فاعل يقنت.

لله ورسوله: لله جار ومجرور متعلقان بيقنت، والواو حرف عطف، ورسوله معطوف على لفظ الجلالة، والضمير المتصل برسول في محل جر مضاف إليه.

وتعمل: الواو حرف عطف، وتعمل فعل مضارع معطوف على تقنت مجزوم

مثله، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي. والجملة معطوفة على ما قبلها.

عملا مفعول مطلق منصوب بالفتحة. صالحا: صفة منصوبة.

يؤتها: جواب الشرط مجزوم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به.

وجملة الشرط وجوابه في محل رفع خبر من.

239 ـ قال تعالى: (ومنهم من يستمعون إليك) 42 يونس.

ومنهم: الواو حرف عطف: ومنهم جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم.

من: اسم موصول بمني على السكون في محل رفع مبتدأ مؤخر، ويجوز أن تكون نكرة موصفة بمعنى شيء.

يستمعون: فعل وفاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة من على الوجه الأول، أو في محل رفع صفة لها على الوجه الثاني، والتقدير: ناس يستمعون، وأعاد الضمير جمعا مراعاة لمعنى من، والأكثر مراعاة لفظة كقوله تعالى (ومنهم من ينظر إليك).

إليك: جار ومجرور متعلقان بيستمعون.

240 ـ قال تعالى: (وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات) 25 البقرة.

وبشر: الواو حرف عطف، وبشر فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنت.

الذين: اسم موصول مبني في محل نصب مفعول به.

آمنوا: فعل وفاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

وعملوا: الواو عاطفة، وعملوا فعل وفاعل، والجملة معطوفة على ما قبلها لا محل لها من الإعراب.

الصالحات: مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير