وأبونا: الواو واو الحال، أبونا مبتدأ مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الستة.
شيخ: خبر مرفوع بالضمة. كبير صفة مرفوعة بالضمة. والجملة في محل نصب حال.
15 ـ قال تعالى: {واذكر أخا عاد} 21 الأحقاف.
واذكر: الواو للاستئناف، اذكر فعل أمر وفاعله ضمير مستتر فيه وجوباً تقديره: أنت أخا عاد: أخا مفعول به منصوب بالألف لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف، وعاد مضاف إليه مجرور بالكسرة. والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
16 ـ قال تعالى: {فطوعت له نفسه قتل أخيه} 30 المائدة.
فطوعت: الفاء حرف عطف، طوعت فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة. له: جار ومجرور متعلقان بطوعت.
نفسه: فاعل مرفوع بالضمة، ونفس مضاف، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. قتل أخيه: قتل مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف، وأخيه مضاف إليه مجرور بالياء لأنه من الأسماء الستة، وأخي مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. وجملة طوعت معطوف على ما قبلها.
17 ـ قال تعالى: {وله أخٌ أو أخت} 12 النساء.
وله: الواو واو الحال، له جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم.
أخٌ: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة. أو أخت: أو حرف عطف، أخت معطوفة على أخ مرفوعة. والجملة في محل نصب حال.
قال تعالى: {إن له أباً شيخاً كبيراً} 78 يوسف.
إن: حرف توكيد ونصب. له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر إن مقدم. أباً: اسم إن مؤخر منصوب بالفتحة الظاهرة. شيخاً: صفة منصوبة بالفتحة. كبيراً: صفة منصوبة بالفتحة.
18 ـ قال تعالى: {قال ائتوني بأخٍ لكم} 59 يوسف.
قال: فعل ماض مبني على الفتح وفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره: هو.
ائتوني: فعل أمر مبني على حذف النون، واو الجماعة في محل رفع فاعل، والنون للوقاية حرف مبني لا محل له من الإعراب، وياء المتكلم ضمير متصل في محل نصب مفعول به. بأخٍ: جار ومجرور متعلقان بائتوني. لكم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لأخ. وجملة ائتوني في محل نصب مقول القول.
19 ـ قال تعالى: {حتى يأذن لي أبي} 80 يوسف.
حتى: حرف جر وغاية مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
يأذن: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد حتى، والفاعل ضمير مستتر جوازاً , تقديره: هو. لي: جار ومجرور متعلقان بيأذن.
أبي: فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم، وأب مضاف، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
20 ـ قال تعالى: {قالت إن أبي يدعوك} 25 القصص.
قالت: قال فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره: هي. إن: حرف توكيد ونصب. أبي: أب اسم إن منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم، وأب مضاف، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
يدعوك: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو منع من ظهورها الثقل، والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره: هو. وجملة يدعوك في محل رفع خبر إن. وجملة إن أبي في محل نصب مقول القول.
21 ـ قال تعالى: {وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين} 81 الكهف.
وأما: الواو حرف عطف، أما حرف شرط وتفصيل. الغلام: مبتدأ مرفوع بالضمة.
فكان: الفاء رابطة لجواب الشرط، كان فعل ماض ناقص.
أبواه: اسم كان مرفوع بالألف لأنه مثنى، وأبوا مضاف، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. مؤمنين: خبر كان منصوب بالياء لأنه مثنى.
وجملة كان في محل رفع خبر المبتدأ. وجملة أما معطوف على ما قبلها.
22 ـ قال تعالى: {فأصلحوا بين أخويكم} 10 الحجرات.
فأصلحوا: الفاء حرف استئناف، أصلحوا فعل أمر مبني إلى حذف النون والواو في محل رفع فاعل، والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
بين أخويكم: بين ظرف مكان منصوب بالفتحة، وبين مضاف، وأخويكم مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى، وأخوي مضاف والكاف في محل جر مضاف إليه، والميم علامة الجمع، وشبه الجملة بين أخويكم متعلق بأصلحوا.
23 ـ قال تعالى: {أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا} 2 هود.
¥