تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

لو تغفلون: لو مصدرية وهي موصول حرفي، وتغفلون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعل، ولو والفعل بعدها في تأويل مصدر منصوب مفعول به لود، وجملة تغفلون لا محل لها من الإعراب صلة الموصول الحرفي.

عن أسلحتكم: جار ومجرور متعلقان بتغفلون، وأسلحة مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.

وجملة ود الذين وما بعدها كلام مستأنف لا محل له من الإعراب مسوق للتأكيد على زيادة الحذر لظن العدو أن الصلاة مظنة لإلقاء السلاح.

97 ـ قال تعالى: {ودت طائفة من أهل الكتاب} 69 آل عمران.

ودت: فعل ماض، والتاء للتأنيث. طائفة: فاعل مرفوع بالضمة.

من أهل الكتاب: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع صفة لطائفة، وأهل مضاف، والكتاب: مضاف إليه.

وودت وما بعدها كلام مستأنف لا محل له من الإعراب مسوق للحديث عن اليهود الذين دعوا عدداً من الصحابة من حذيفة ومعاذ وعمار إلى دينهم.

98 ـ قال تعالى: {ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً} 109 البقرة.

ود كثير: ود فعل ماض، وكثير فاعل مرفوع بالضمة.

من أهل الكتاب: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع صفة لكثير، وأهل مضاف، والكتاب مضاف إليه.

لو يردونكم: لو مصدرية، ويردونكم فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعل، والكاف في محل نصب مفعول به أول، ولو والفعل منسبكة بمصدر مؤول في محل نصب مفعول به لود.

من بعد إيمانكم: جار ومجرور متعلقان بيردون، وبعد مضاف، وإيمان مضاف إليه، وإيمان مضاف، والكاف في محل جر مضاف إليه.

كفاراً: مفعول به ثان ليردوكم. حسداً: مفعول لأجله منصوب بالفتحة.

وجملة ود وما بعدها كلام مستأنف لا محل له من الإعراب.

99 ـ قال تعالى: {ويصدكم عن ذكر الله} 91 المائدة.

ويصدكم: الواو حرف عطف، ويصدكم فعل مضارع، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو، والكاف في محل نصب مفعول به، وجملة يصدكم عطف على ما قبله. عن ذكر الله: جار ومجرور متعلقان بيصدكم، وذكر مضاف، ولفظ الجلالة مضاف إليه.

100 ـ قال تعالى: {ما هذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان يعبد آباؤكم} 43 سبأ.

ما هذا: ما نافية لا عمل لها، وهذا اسم إشارة في محل رفع مبتدأ.

إلا رجل: إلا أداة حصر لا عمل لها، ورجل خبر هذا مرفوع بالضمة.

يريد: فعل مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.

وجملة يريد في محل رفع صفة لرجل. وجملة ما هذا وما بعدها في محل نصب مقول قول سابق.

أن يصدكم: أن حرف مصدري ونصب، ويصد فعل مضارع منصوب بأن، وعلامة نصبه الفتحة، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو، والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به، والمصدر المؤول من أن والفعل المضارع في محل نصب مفعول به ليريد.

عما: عن حرف جر، وما اسم موصول في محل جر، وشبه الجملة متعلق بيصدكم. كان: فعل ماض ناقص، واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.

يعبد: فعل مضارع مرفوع. آباؤكم: آباء فاعل مرفوع بالضمة، والكاف في محل جر بالإضافة، والمسألة من باب التنازع، وأعمل الثاني لقربه، ولو أعمل الأول لقال: يعبدونه، وجملة يعبد في محل نصب خبر كان.

وجملة كان لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

101 ـ قال تعالى: {خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها} 103 التوبة.

خذ: فعل أمر مبني على السكون، وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.

من أموالهم: من حرف جر يفيد التبعيض، وأموال اسم مجرور، وأموال مضاف، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة، وشبه الجملة متعلق بخذ.

صدقة: مفعول به منصوب بالفتحة، ويجوز في شبه الجملة أن يتعلق بمحذوف حال لأنها كان في الأصل صفة لصدقة، فلما تقدم شبه الجملة على صدقة أعرب حالاً منها.

تطهرهم: فعل مضارع، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي، والهاء في محل نصب مفعول به، وجملة تطهرهم في محل نصب حال من فاعل خذ المستتر، إذا كانت التاء في تطهرهم خطاباً للنبي صلى الله عليه وسلم، أو في محل نصب صفة لصدقة إذا كانت التاء للغيبة.

وتزكيهم بها: عطف على تطهرهم.

102 ـ قال تعالى: {خذ العفو وأمر بالعرف} 99 الأعراف.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير