1 ـ انظر الكتاب لسيبويه ج3 ص 60 الطبعة الثالثة 1983 تحيق وشرح عبد السلام هارون.
وانظر همع الهوامع للسيوطي ج2 ص453.
2 ــ شرح المفصل لبن يعش ج7، ص 40.
3 ــ قطر الندى لابن هشام ص 85.
4 ــ شذور الذهب لابن هشام ص 334.
5 ــ شرح الاشموني ج3، ص 583.
6 ــ شرح ابن الناظم ص 693.
7 ــ شرح ابن عقيل ج2، ص 365.
8 ــ أوضح المسالك على شرح الألفية ج3، ص 189.
9 ـ انظر ألفية ابن معط ج 1 ص 319.
10 ـ انظر المفصل للخليل بن أحمد الفراهيدي ص 252.
للاستزادة من أسلوب الشرط انقر هنا
تكملة أسلوب الشرط
نماذج من الإعراب
قال تعالى: (إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين) 15 القلم.
إذا: ظرف للزمن المستقبل مبين على السكون في محل نصب متعلق بجوابه متضمن معنى الشرط. تتلى: فعل ماض مبني للمجهول.
عليه: جار ومجرور متعلقان بتتلى.
آياتنا: نائب فاعل وآيات مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة وجملة تتلى في محل جر بإضافة الظرف إليها.
قال: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والجملة لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم.
أساطير الأولين: أساطير خبر لمبتدأ مضمر والتقدير هي أساطير، وأساطير مضاف والأولين مضاف إليه مجرور بالياء.
قال تعالى: {ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم} 65 يوسف.
ولما فتحوا: الواو حرف عطف ولما حينية أو رابطة متضمنة معنى الشرط غير جازمة مبنية على السكون في محل نصب.
فتحوا: فعل وفاعل. متاعهم: مفعول به ومضاف إليه، وجملة فتحوا في محل جر بإضافة لما إليها. وجدوا: فعل وفاعل. بضاعتهم: مفعول به ومضاف إليه، وجملة وجدوا لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم.
ردت: فعل ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي.
إليهم: جار ومجرور متعلق بردت وجملة ردت إليهم في محل نصب مفعول به ثان لوجدوا.
وجملة لما وما بعدها عطف على ما قبلها.
قال تعالى: {فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين} 67 القصص.
فأما: الفاء حرف استئناف، أما حرف شرط وتفصيل غير جازم.
من: اسم موصول في محل رفع مبتدأ.
تاب: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو وجملة تاب لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
وآمن: الواو حرف عطف وآمن فعل ماض والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والجملة عطف على تاب.
وعمل: الواو حرف عطف وعمل فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
صالحاً: مفعول به أو نائب عن المفعول المطلق مبين لصفته منصوب بالفتحة والتقدير: عمل عملا صالحا.
فعسى: الفاء رابطة لجواب الشرط، وعسى فعل ماض جامد من أفعال الرجاء تعمل عمل كان، واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
أن يكون: أن حرف مصدري ونصب، ويكون فعل مضارع ناقص منصوب بأن، وعلامة نصبه الفتحة، واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
من المفلحين: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر ليكون.
وجملة أن يكون في محل نصب خبر عسى.
وجملة عسى في محل رفع خبر اسم الموصول، وهي في نفس الوقت لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم.
وجملة أما وما بعدها لا محل لها من الإعراب مستأنفة مسوقة لبيان حال المؤمنين بعد بيان حال الكافرين.
قال تعالى: {لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً} 21 الحشر.
لو: حرف شرط غير جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أنزلنا: فعل وفاعل. هذا: اسم إشارة في محل نصب مفعول به.
القرآن: بدل منصوب بالفتحة. على جبل: جار ومجرور متعلقان بأنزلنا.
لرأيته: اللام رابطة لجواب لو، ورأيته فعل وفاعل ومفعول به.
خاشعاً: مفعول به ثان إذا اعتبرنا رأى قلبية، وحال إذا اعتبرناها بصرية.
وجملة لو أنزلنا لا محل لها من الإعراب كلام مستأنف مسوق للتشبيه.
قال الشاعر:
لولا رجاء الظالمين لما أبقت نداهم لنا روحاً ولا جسدا (سيعرب لاحقا)
قال تعالى: {وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية} 9 النساء.
وليخش: الواو حرف عطف، واللام لام الأمر حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، ويخش فعل مضارع مجزوم بلام الأمر، وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
¥