ـ[أبو طارق]ــــــــ[12 - 07 - 2006, 09:50 م]ـ
بارك الله فيك يا شيخ نائل وجزاك الله خير الجزاء. وجعلنا الله من السباقين للخيرات , و الساعين لمرضاة رب الأرض والسموات.
دمت بخير
ـ[عبدالرحيم المسلم]ــــــــ[13 - 07 - 2006, 01:06 ص]ـ
السلام عليكم
ادا عاملنا الله بالحساب الدقيق وعاملنا الله بالحساب فاعلم يا اخي انه لن ينجوا منا احد لهدا يجب ان نقول اللهم لاتحاسبنا بعدلك وحاسبنا برحمتك
ـ[أبو العبد - شاهر]ــــــــ[17 - 07 - 2006, 08:05 م]ـ
جزاك الله خيرا
مع اسف الشديد هنك اعرف الكثيرين الذين تجاوزوا السبيع سنه ولكنهم يتعاملموا
مع الحياه وكانهم اطفال
اعتقدانك تفهمني
علق ان اردت
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 09:22 ص]ـ
- عنوان بداية المشاركة: قرأت لك.
- الردود مختلفة بين شاكر ومستفسر.
-, ملحوظة , سأضع المحاولة للإجابة من خلال بعض الروابط التي تساعد على تصوري لتساؤل الأخ ـ أبو العبد شاهر ـ والموفق هو الله، وإن كنت لا أرغب بظهور بعض الصور في الروابط لحصر الأمر في تفاعل القراءة ومناقشة الفكرة ـ فكرة: العمر وحسن إستغلاله في ما أمر الله والفروقات الحاصلة بين البشر في واقع الحياة ـ، وفي طاعة الله يجب أن تكون المنافسة، والعاقبة للمتقين ولا مجال للإختصار أكثر من ذلك.
- تذكير: الدين النصيحة، وهناك من فتح الله عليهم أكثر منا فنسئل الله الإخلاص في القول والعمل وحُسنَ الختام.
-رابط 1: http://www.alarabiya.net/Articles/2006/04/23/23116.htm
طبعاً هناك مداخلات لا تساوي قشرة بصل!، وملخص الرأي عندي عدم عودة المسلمة لما يسمى فن وفن حقاً فن الشيطان ـ رأي خاص ـ لا أقول عودة الفنانه أقول عودة المسلمة لاتصح كما بدء ذلك لا يصح فالعودة أشد، .... ،.
- رابط 2: http://www.albder.com/index/abnae/islamih/1.htm
تربية الأولاد إيمانيا و اجتماعيا و علميا ـ يا أمة إقراء ـ هل جاء الجواب، مع محاولة لرابط ثالث.
http://www.al-shia.com/html/ara/books/tfsir/amsal9/fehrest.htm
والرابط الثالث هو عبارة عن هدية خاصة لأمة إقراء، ما بقيَّ في العمر بقية.
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[21 - 08 - 2006, 10:52 م]ـ
الوصف في القرآن الكريم:
من المعلوم أن كتاب الله المجيد كتاب الله تعالى للبشرية قاطبة، وإلى يوم القيامة، ومعجزة المصطفى صلى الله عليه وسلم لإثبات صدقه والإقناع بصحة رسالته، وأنه رسالة تجديد وإحياء وإنقاذ·
وكتاب يتصف بهذا الوصف يتطلب مقومات كثيرة لتوافر خلوده، وتبين عظمته، وتنسج في خيال الإنسان فكره وعقله المتعمق والمتأمل صورة الكون العظيمة والحياة الشائكة، والإنسان اللغز المتفتح في كل عصر وزمان، ينبئ عن سر موجده، وعظمة خالقه·
ومن أهم هذه المقومات: إعجاز القرآن وتحديه، حيث مظاهر الإعجاز كثيرة متنوعة، منها الإعجاز التشريعي، والإعجاز البياني، والإعجاز العلمي، وإعجاز الإخبار بالمغيبات··· إلخ·
والرسالة التي نتحدث عنها في هذا العدد هي رسالة ماجستير قدمها السيد يونس جاسم، وتحدث فيها عن جانب من جوانب الإعجاز القرآني وهو وسعى إلى تقديم صورة بيانية حية ومشرقة لأوصاف القرآن وصوره المؤثرة في الإنسان الذي هو محور الخطاب الإلهي، سواء أكان مؤمناً فيرغبه ويثبته، أم كافراً جاحداً فيرهبه، ويحمله على الإيمان والإذعان، والإقرار بصدق القرآن ومنزله، والتصديق بالنبوات والوحي الإلهي·
وتتميز الرسالة بعمق الفكرة وإحاطتها، والأسلوب المبسط الجذاب الذي يشد القارئ، لإكمال محتواه، لتتكامل الصورة الذهنية، ويتحقق الأثر المرجو، كما يتميز بالموازنة بين طريقة الوصف القرآني وبين طرائق الأدباء والشعراء، ليتجلى تفوق القرآن، وأنه صورة إبداعية إلهية مزيدة تسمو فوق كل بيان·
القرآن واليوم الآخر
أوضح الباحث في مقدمة رسالته أنه سعى من خلال بحثه إلى إبراز جوانب البيان القرآني الرفيع، وفهم الصور البلاغية فهماً موحياً فيه نداوة الفن، وظل الأدب الظليل، والموسيقا الداخلية التي فيها من النثر تعبيره الدقيق، وفيها من الشعر إيقاعه الرخي المنساب·
وقد جاء البحث في ثلاثة أبواب، قسَّم كل منها إلى عدد من الفصول، تناول الباب الأول: ، وهو لب الموضوع، وضم هذا الباب ثلاثة فصول جاءت كالتالي:
¥