[من هنا وهناك (حصاد ... )، قراءة وتوثيق.]
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 11:47 ص]ـ
http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=175830
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أشراط الساعه: و ظهورالمهدي المنتظر وخلافته.
وللمزيد من المعلومات يرجى البحث عن: بشرى البشر بالمهدى المنتظر تأليف الشيخ محمود الغرباوى، دار الكتب نت.
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 11:54 ص]ـ
ألا يكفي أنها بوابة السماء؟؟؟؟؟
فقد عرج سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم الى السماء منها؟؟؟
وحتى عودته من السماء لم تكن مباشرة الى مكة؟؟؟
بل عاد الى القدس ومنها عاد الى مكة؟؟؟
ومنها رفع السيد المسيح عيسى ابن مريم؟؟؟
لأنها بوابة السماء؟؟؟
حتى أسمها مختلف فهو مستمد من القداسة
اللهم أرزقنا المشاركة في فتحها يوم فتحها
والصلاة فيها يوم يعتلي منبر بيت المقدس من يفتحها؟؟؟
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=2441
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 12:01 م]ـ
http://207.150.170.110/look/amin/pub2.tpl
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 12:10 م]ـ
و إني مخبرك عن صاحب لي كان من أعظم الناس في عيني و كان رأس ما اعظم في عيني صغر الدنيا في عينه.
كان خارجا عن سلطان بطنه فلا يشتهي ما لا يجد و يكثر إذا وجد
كان خارجا عن سلطان لسانه فلا يقول ما لا يعلم و لا ينازع فيما يعلم
كان خارجا عن سلطان الجهالة فلا يقدم أبدا إلا على ثقة بمنفعة
كان اكثر دهره صامتا فإذا نطق بذ الناطقين
كان يرى متضاعفا مستضعفا فإذا جاء الجد فهو الليث عاديا
كان لا يدخل في دعوى و لا يشترك في مراء و لا يدلي بحجة حتى يرى قاضيا عدلا و شهود عدول
و كان لا يلوم أحدا على ما قد يكون العذر لمثله حتى يعلم ما اعتذره
وكان لا يشكو وجعا إلا إلى من يرجو عنده البرء
وكان لا يستشير صاحبا إلا إلى من يرجو عنده النصيحة
وكان لا يتبرم و لا يتسخط و لا يتشهى و لا يتشكى
وكان لا ينقم على الولي و لا يغفل عن العدو و لا يخص نفسه دون إخوانه بشيء من اهتمامه و حيلته و قوته. فعليك بهذه الأخلاق إن أطقت و لن تطيق و لكن أخذ القليل خير من ترك الجميع.
بقلم/ محمود علي حسن (دندلي)
http://students.washington.edu/jamali/arabi202.htm
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 12:23 م]ـ
تأليف: د. هليل كوهين
ترجمة: (الكتاب باللغة العبرية)
راجعه: سميح بكر
تاريخ النشر: 2006
الطبعة: الأولى
صدر للكاتب والمؤرخ الإسرائيلي د. هليل كوهين كتاب جديد بعنوان ، ويتناول الكتاب جذور العلاقات المشحونة والمتوترة بين فلسطينيي الـ 48 والمؤسسة الأمنية في إسرائيل.
ويتوافق الكتاب مع الرؤية الإسرائيلية، التي تعتبر هم العرب العملاء المتعاونون مع سياستها.
وتأتي تسمية الكتاب منسجمة مع المثل الإسرائيلي العنصري الشائع: ، في حين يتناول كتاب ، مسار العلاقة بين المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، وعرب إسرائيل، على خلفية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، من زاوية غير عادية.
ويؤكد الكاتب د. هيليل كوهين ـ مؤلف كتاب عن عرب إسرائيل اللاجئين في أرضهم ـ، والباحث في التابع للجامعة العبرية، والباحث أيضاً في معهد القدس للدراسات الإسرائيلية، في كتابه ، بأن إسرائيل منذ قيامها، اعتبرت العرب، مثالياً، وسعت لامتلاك أراضيهم، وسلب هويتهم، والسيطرة على طريقة تصويتهم.
ويشير إلى أن الكتاب يستند في معظمه إلى وثائق سرية جداً من ملفات (جهاز الأمن العام)، وديوان رئيس الوزراء، والوحدات الاستخباراتية المختلفة، والأقلية العربية العاملة في شرطة إسرائيل، والتي تنشر لأول مرة، وتكشف القصة التي لم تروَ حتى الآن، حول ما تسميه إسرائيل، للمجتمع العربي في إسرائيل، من قبل أجهزة الأمن الإسرائيلية.
ويقول كوهين في كتابه، بأن المخابرات الإسرائيلية وعملائها ، كانوا أداةً أساسية في تحقيق العديد من الأهداف، منها: ، وعملاء آخرين من وسط القيادة العربية، ساهموا في مصادرة الأراضي، وتجنيد أصوات الناخبين، وإحباط نشأة التنظيمات ، على حد تعبيره.
ويعرض الكاتب، من خلال عشرات الأحداث والقضايا، تاريخاً بديلاً للمجتمع الفلسطيني في إسرائيل، وكذلك لإسرائيل نفسها.
ويعرض في الكتاب، قوة التمرد للجيل الأول للنكبة، وعملية زعزعة صورته المقبولة "كمستسلم وسلبي"، ويشير أيضاً إلى القصة الحقيقية من وراء تجنيد الدروز في جيش الاحتلال الإسرائيلي، ويوضح كيف جندت المخابرات الإسرائيلية شخصيات فلسطينية للعمل لصالح المؤسسة الإسرائيلية.
ويعرض الكتاب كذلك قصة اللقاء بين أقلية تبحث عن طريقها، وبين دولة تفتقر إلى الأمن، وقصص الشخصيات، ، التي عاشت تلك الأحداث، وساهمت في صنعها على حد زعمه.
الكتاب بمجمله محاولة لإعادة صياغة وكتابة العلاقات التاريخية بين عرب إسرائيل سكانها وملاكها الحقيقيين وبين الدولة العبرية التي مارست ضدهم التمييز والاضطهاد العنصري.
وتصوير عرب العام 1948، على أنهم مجموعة دون انتماء أو اتجاه تسعى للالتصاق بدولة المستحدثة على أرضها. ولو كان ذلك على حساب شخصيتها القومية. وبالتالي يقع الكاتب من منطلق سرده للرواية الإسرائيلية الرسمية ومحاولة دسها في بؤرة الخلط والغلط.
¥