تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو طارق]ــــــــ[14 - 04 - 2007, 04:55 م]ـ

سلمت أستاذ رائد

والحقيقة أنني معجب بهذا الرجل لما رأيت من جميل صنعه , وليس لأنني إمعة

ولا يخل الإنسان من السهو والخطأ. ومن أخطأ بُصر ونُبِّه. ولو بحث أخي العزيز لوجدت وسيلة تقودك إلى مراسلته.

بارك الله فيك

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[14 - 04 - 2007, 05:24 م]ـ

أوافق فتحي الرأي فيجب أن لا يتصدى لعميق علم ما إلا مختص الأستاذ عمرو خالد داعية نفع في بيئته وهو مشكور على ذلك مأجوز إن شاء الله

ـ[كرم مبارك]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 05:23 ص]ـ

أحسنت وبارك الله فيك ..

عمرو خالد تكلم في الفضائيات ونشرت كتبه وطارت أشرطته في الآفاق

فلست مع من يقول أن نراسله فقط ..

بل نفعل الشيئين نراسله لتصل النصحية إليه مباشرة

وأيضاً ننشر الأخطاء في ملأ مثله حتى لا يأخذ الناس بالأخطاء وينشروها على أنها أمور مسلمة ..

بل يجب على الأمة التحذير من مثل هذه الأخطاء حتى لا تنتشر

ولولا علم الجرح والتعديل لما ميزنا بين الصحيح والسقيم من الأحاديث

تحياتي لك أخي فتحي وسدد خطاك

ـ[~*¤®©™§ [عاشقة القوافي] §™©®¤*~]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 06:09 م]ـ

عمرو خالد داعية يخاطب الشباب البعيد عن منهج الحق وأسلوبه مشوق وجداب وبصورة جديدة يرغب فيه الشباب من جيله ليست معلومات التي يوردها جميعها بها أخطاء فالمسلم مرآة أخيه ومبصرله بعيوبه فالكمال لله وحده وإ ن أخطأ في أموربها إجتهاد فإن أصاب فله اجران وإن أخطأفله أجر واحد

واتقوا الله فلحوم العلماء مسمومة. والله أعلم.

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 06:44 م]ـ

§™©®¤*~;132509'] عمرو خالد داعية يخاطب الشباب البعيد عن منهج الحق وأسلوبه مشوق وجذاب وبصورة جديدة يرغب فيه الشباب من جيله ليست معلومات التي يوردها جميعها بها أخطاء فالمسلم مرآة أخيه ومبصرله بعيوبه فالكمال لله وحده وإ ن أخطأ في أموربها إجتهاد فإن أصاب فله اجران وإن أخطأ فله أجر واحد

واتقوا الله فلحوم العلماء مسمومة. والله أعلم.


السلام عليكم:
بورك قلمك،أختاه، ولقد أمرنا بحسن الظن ... وإن أخطأ أحد ننبهه حسب الضوابط الشرعية التي حدها لنا مَنْ هو أدرى بنا من أنفسنا سبحانه وتعالى.

ـ[فتحي قاسم]ــــــــ[19 - 04 - 2007, 01:16 م]ـ
لك أن تمر على الحديقة إن شئت ولك أن تشم من ورودها ما شئت ولك أن تقطف منها ما سرك وأبهجك غير أن ذلك كله أمر وأما أمر العلم والمعرفة فله شأن آخر وشتان بين العالمين وعلى الكل أن يعي وعي حق وصدق أن الفكرة إذا ما أظهرت ثم توفر لها من وسائل النشر والإعلام ما هو معروف لنا جميعا حتى دخلت علينا بيوتنا دون استئذان فإنما صارت أمرا عاما وصار تأثيرها في العقل وفي النفس أمرا لا يرد إلا ببيان ما فيها من خلل وما اتصفت به من زلل فصار الواجب جينذاك العمل على نقدها وإن استلزم الأمر على ردها.
ولا يقال إنها قولة عالم ولا فكرة داعية فلا ترد على الملأ فكيف وقد قيلت على الملأ وقد كان أسلافنا بالمغرب يتكلمون فيما قاله إخوانهم في المشرق بعد أن انتشر وذاع حتى وصلهم وكان من بالمشرق لا يدخر وسعا في ذلك أيضا. وما يقال في النقد والحوار ليس بمهاجمة لأحد إلا إن تناوله فيما لا يجوز من أمور شخصه كجنس أو لون أو مهنة والكل يعلم ما قيل في إبن حزم وهو من هو وما قيل في أبي حنيفة وهو من هو فكيف يستكثر علينا أن نرد على عمرو خالد فيما رأينا من خطأ وإعوجاج ولا زالت المذاهب يرد بعضها على بعض ولا زالت النظريات لا تقوم أحدها إلا على انقاض الأخرى في الكثير من الأحوال وهذه سنة الله تعالى في خلقه وقانون الكلمة الذي لا يقوم إلا على الحق والصدق. فلتتسع صدورنا للكلمة المخالفة إن التزمت قواعد الأدب والمنطق ولنطرح عن أعيننا غشاوة محبة الأشخاص إن أردنا أن ننفذ من مفاوز التيه والضياع.
أما القول بوجوب النظر إلى أعمال الرجل فإن كانت أقرب إلى الخير فما من داع للتشهير ويكتفى بالنصيحة فقول جانب الصواب أكثر من مرة أولها عندما سمى ما أوردته تشهيرا وهو أبعد ما يكون عن ذلك ومن تربى في مدرسة الحق وجال بعقله ونفسه في علوم الإسلام علم ذلك بيقين وكتب الأحاديث النبوية الشريفة المتداولة ناهيك عما اختص بجمع الصحيح منها إنما قامت على الغربلة والتصفية والطرح والاختيار ومورس كل ذلك العمل على عيون الأشهاد وأعلن كل خطأ تم رصده ولم يضمر وباب الكلام في ذلك واسع ولكن حسب القاريء المتعجل هذا المثال وأما المرة الثانية التي جانب فيها الصواب فتمثلت في التفرقة غير المحررة بين القول والعمل والصحيح أن القول من باب العمل والمتأمل في الأوامر والنواهي يعلم دخول الأقوال فيها ويكفي أن ننظر في قوله صلى الله عليه وآله وسلم (وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم).
أثاب الله كل على قصده ونيته ولكل من أضاف كلمة للموضوع الشكر الجزيل وعسى الله أن يلهمنا لشرح الصدر وسديد الفهم.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير